كتب يوم الأحد الإعلامي وائل محمد الحسن الذي تم فصله من تلفزيون السودان بأمر لجنة إزالة التمكين (الحمد لله على كل حال ومآل اليوم استلمت خطاب الفصل الصادر من لجنة ازالة التمكين وتفكيك نظام الثلاثين من يونيو
*ومابين اعتقال الكيزان
وفصل القحاتة*
يبقى الفاصل بينهما حب هذا الوطن
دون اي ذرة ندم على ما قدمناه في مجال عشقناه وما نزال وفي ثورة امنا بمبادئها واعتنقنا فكرها الثورى ننشد الحرية والعدالة لوطن عشقناه).
وكتبت Rogaia Younes (لما إزالة التمكين تقيل أو تنهى خدمة الاعلامي/ وائل محمد الحسن الحسين وهو من أوائل الثوار بالتلفزيون القومي ،يبقى إزالة التمكين محتاجة #ثورة لسقوطها).
وحظي المفصولين من التلفزيون السوداني بتضامن واسع على صفحات التواصل الإجتماعي بينما أرجع البعض فصل وائل محمد الحسن بسبب منشور إنتقد فيه وزير الإعلام كتبه على حسابه بقيسبوك جاء فيه (ما قام به وزير الاعلام في قرار تشكيل لجنة سماها لتطوير الاعلام
غايتو كل يوم السيد فيصل بتحفنا بقرار يشبه ادارتو الفاشلة وزير ما قادر يوفر الكهرباء لوزارتو فهل يقدر يحل معضلات الاعلام
يبدو انو الثورة تحتاج لثورة جديدة).
الخرطوم (كوش نيوز)
الموضوع واضح الثورة اتسرقت من الشيوعية والإعلام هدف أساسي ولن يقبلوا الا باعلامي شيوعي بحت أو مطبلاتي أعمي الحرية ذبحتها حكومة حمدون من الوريد للوريد والديكتاتورية أن تقف عند حد ولا مجال للتفاوض ولم تلتفت لأحد الا بعد إسقاطها. فليتحد جميع أبناء للشعب من أجل إسقاط حكومه حمدوك ولا يوجد حل آخر لأن العبث شمل العقيدة التعليم والإعلام والاقتصاد وكل مناحي الحياة.
جيب إسقاط حكومة حمدوك وكل المطبلاتية فيصل وغيره كنس محاكمة
من صورته بيشبه الكيزان زولكم وائل ده …استخبارات الثورة بتكون جابت زيتو عشان كده بلوه ….ناس لجنة التمكين عندهم حس أمني عالي
استخباراتهم دي ما بتنجح في صفوف العيش و الوقود و الغاز لشنو؟
استخباراتهم دي ما بتنجح في ايقاف تدهور الجنيه لشنو؟
بلا استخبارات معاكم بلا ثورة بلا بطيخ
والنقد البناء هو من يصلح حال الوطن من اعلام واقتصاد وسياسة وهل لدى لجنة التمكين اى مبررات تزكرها لاقالة الابن وائل محمد الحسن وهل كل من ينتقد او يقول راى هو كوز او معارض او من فلول النظام البائد وبهده المعايير سوف يحطم الوطن ولا حد يقول راى حر ونزيه و على الملاء وكيف يتم الاصلاح وما هى الشروط والمعايير التى استندت عليها لجنة التمكين ومن اين لها تلك الصلاحيات المرسومه وهل اتت عبر انتخابات وراى المواطن فيها واين السلطة العدلية لتلقى شكاوى المواطن وفاتحة الابواب هنا لا بد من رفع دعوة قضائية ضد لجنة التمكين يا ابنى وسوف تكسب قضيتك لانك مواطن سودانى تستحق العمل وتقول رايك بكل شفافية ولا تشرد ومن اعاطهم الحق فى تشريد ابناء الوطن وسوف ينغلب عليهم ما قاموا به وبنفس العمل وصنيعه وهل كل من قال كلمة حرة هو كوز ام سودانى لديه حريه الفكر والمعتقد بدون اساءة واضحه ومسالة قانونية والله البلد اصبحت مرتع خطورة وفشل واضح وهل يستقيم الوضع هكدا والله المستعان وانتم قلتم مسؤليتكم الاموال واللصوص وكمان الراى فيه لصوصية وحرامية وان اختلفت الاراء فالود موجود وكيف تتحملون الانتخابات والديمقراطية الجديدة القادمه لكم جميعا اضح سوف ينغلب السحر على الساحر ومهما طال الزمن الجمهور سوف يقول كلمته بعد ان تتخمر والطوفان قادم قادم لتصحيح المسار ووقلناه للنظام البائد وكان اطرش واخرس وانتم مثله ولكن لكم الطوفان قادم لا محالة والله المستعان
ولا يهمك يا بطل الان انت حر قل رايك بكل حرية وشجاعة
التلفزيون يجب تصفيته تماما من كل الكوادر التي تم تعيينها في زمن الكيزان من زمن الطيب مصطفى وما بعده . لان التوظيف كان بيتم بالولاء للنظام وليس بالكفاءة . ويمكن اعادة توظيف من لم يثبت انهم كانوا ابواقا لنظام الكيزان في اي من البرامج اعدادا وتقديما.. اذا كان هناك من هم كذلك
عحبني و سر بالي لأي قحاتي يتم (بله) من لجنة التمكين و غيرها من مؤسسات الدكتاتورية الثورية التي كان يسبح بحمدها الى ان لحقه السوط.
بعدين الزول ده كوز فعلا و انا شاهد و لجنة التمكين بتعرف الكيزان من ريحتهم.. هههههههه.
قلة ادب منك تسنحق الطرد انت لو عايز تنتقد انتقد بأدب لكن معروف سبب فصلك معين من قبل الكيزان
بالواسطة هذا هو سبب الفصل من قبل لجنة ازالة التمكين يعنى دخلت الاعلام بالواسطة وليس
هناك سبب اخر وكل الصحف بتكتب وتنتقد فى وزير الاعلام ما شفنا فصل زول اضربوا بنى كوز
اينما وجدوا لا يعرفون الادب لكنهم يعرفون الخوف
والله فوضى شديدة أليس لهؤلاء أسر بعدين لا قدر الله لو رجعوا الأسلاميين من خلال الأنتخابات يعنى من تم تعينهم الآن يفصلوا طيب ليه الفصل ما يكون هل الشخص المعنى مايكون من خلال الجهة التى يعمل فيها ايه الفوضى ده وايه دخل لجنة التمكين ده تشفى وبس والضحية الشعب .
هذه هي الحزبية البغيضة
كل حزب يسيطر على الحكم يقرب المنتمين للحزب فقط
ودا نحن شفناه وال قبلنا شافوه
حكومة الصادق والميرغني كان نفس الشىء التعيين والمناصب من عليا إلى أدنى منصب كانوا بيعطوها لافراد الحزب وللاقارب بعدها تجي الواسطة والمعرفة
حمدوك بتاعكم دا ذاتو اخد منحة بواسطة في عهد الصادق وعلى حساب الدولة وكانت وقتها وزارة المالية لحزب الأمة
حمدوك توسطوا اهلو للوزير واخد منحة عشان يعمل ماجستير زراعة في بريطانيا على حساب الدولة سنة 87 والبلد وقتها في مجاعة والناس تبيت أمام المخابز ومافي عيش وبالكرت برضو كان وقتها عملوا صرف الخبز والوقود كان معدوم اصلا
البلد في مجاعة وحمدوك سافر بريطانيا على حساب الدولة!!!! .. يعني الزول دا كل مراحلو الدراسية قرأ مجان و ببلاش والوسطى والثانوي والجامعة سكن داخليات ببلاش واكل وشراب ببلاش وحتى الماجستير في بريطانيا على حساب الدولة!!!!!
طيب ياجماعة معلوم أنو كل حزب أو أحزاب يحكموا بعينوا فقط ناسهم في الوظائف واي زول مامعاهم أو ماعندو واسطة مابيلقي فرصة دا شئ معروف عند الحزبيين وفي عهد الحزبيين
هسي ديل شغالين تمكين برضو لناسهم
طيب مااغلب الناس عندنا ماعندهم اي انتماء حزبي يعني اكتر من 70 من الشباب ماعندهم اي انتماءات حزبية بالتالي ماعندهم فرصة
بتزكر كنا طلبة وقت الكيزان في كتيرين جدا دخلوا مصلحة ونفاق وكل واحد بين يوم وليلة حك جبهتو وعمل ليه علامة صلاة علامة سوداء عشان يشتغل وفي كتيرين دخلوا واستغلوا مع الكيزان..
هسي كيف الشباب حيعملوا فيها شيوعيين وجمهوريين وعلمانيين والواحد حيحلق شعرو بالجنبات ويخلي الباقي قايم لفوق و…. االخ من علامات العلمانيين…
المهم في الموضوع انو ديل هسي شغالين تمكين وفقط لليساريين أو حلفائهم وبقية الشعب وهم الأغلبية يعملوا ليهم اقصاء تام
طيب ايه الفائدة وليه طالعين اصلا ضد للكيزان؟!!
وماذا جنيتم من ثورتكم
والله لن تجنوا اي شئ سوى ضنك العيش وغيره من البلاوي..
أدونا مثال واحد لثورة جابت ليها فائدة
في اي بلد؟!!