الشيوعي يؤيد مليونية 19 ديسمبر لتصحيح المسار
أعلن الحزب الشيوعي وقوفه ولجان المقاومة خلف دعوات الخروج في مليونية 19ديسمبر الجاري لتصحيح مسار الثورة ولو دعا الامر لاسقاط الحكومة الانتقالية، وأرجع القيادي بالشيوعي كمال كرار في تصريح لـ”الجريدة” تمسكهم بذلك لانحراف حكومة الفترة الانتقالية عن مسار الثورة وقلل من مطالب عدم الاحتشاد في المليونية لمراعاة الاجراءات التحوطية للحد من انتشار وباء كورونا.
وقال: الحكومة على المستوى الرسمي تنظم حشوداً كما حدث في احتفالات السلام ولم يتذكر احد الكورونا وعند الحراك الشعبي يتحججون بها وقلل من الاتهامات التي تطال الداعين لاسقاط الحكومة الانتقالية ومخاوف انزلاق البلاد، وقال: مافي انزلاق وهؤلاء يسعون لتخويف الشعب وهو واعي اما الفلول فالشارع لفظهم.
وأكد كرار أهمية توقيت المليونية لوجود خلافات داخل قوى الحرية والتغيير حول مجلس شركاء الفترة الانتقالية، واعتبر أنه تتويج لاختطاف الثورة والهبوط الناعم، وقلل من الخطوات التي ابتدرها المجلس المركزي لقوى التغيير لاجراء تعديلات على الحكومة، وأردف: مهما قدم المجلس المركزي لقوى التغيير من وزراء فسياسته العامة منحرفة عن الثورة وأصبح لا يعبر عنها.
من جهتها أكدت لجان مقاومة الخرطوم جنوب تمسكها بالمليونية واعتبرت ان اعلان رئيس مجلس السيادة الفريق عبد الفتاح البرهان تكوين مجلس شركاء الانتقالية استحكام آخر حلقات التآمر على الثورة وشعارتها بعد أن ظلت السلطة الحاكمة تتماطل وتغض النظر عن تنفيذ استحقاقات الثورة ومطالب جماهير الشعب السوداني.
وجددت تمسكها برفض المجلس الذي وصفته بالمشوه الفاقد للمشروعية الدستورية والثورية ودعت كافة الثائرات والثوار وجماهير الشعب السوداني لمناهضته والعمل علي إسقاطه وكل من ساوم وخان دماء الشهداء.
الخرطوم: سعاد الخضر
صحيفة الجريدة
النشوف اخرتها يا الشيوعي..
اخر دعوة للشيوعي تكون..هي١٩ ديسمير لانو سوف يواجه كل الشعب نتيجة لفشلة وكذبة علي الشعب لحكومة فاشلة هو من شكلها. قبل الخروج منها وترك كوادرة داخل الحكومة..
لعب عيال.
يسقط الشيوعيين والعلمانيين واليساريين الذين دمروا البلد وجوعو المواطنين ودمرو الصحة والتعليم ونشرو الفساد والفوضى وحولو السودان إلى جحيم لا يطاق
غشونا بالثورة وتاني دايرين يغشونا ههههههههه إنتو ياشيوعيين قايلين نحنا شفع.. لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين..
الهبوط الخشن في الظروف دي حيأدي لفناء الحزب الشيوعي وتوابعه من الوجود.
الحزب الشيوعي حالة إنفصامية نادرة، حتى وهو حاكم بلا حق ولا كم ولا كيف ولا نجاح يمثل دور المعارض ويركب كل الموجات وركاب سرجين وقاع.
كمال ده خميرة عكننة السودان.
خلي التحرش بالصحفيات وبقي مناضل ههههههه