إنَّه من جبريل إبراهيم، وإنَّه بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
– لا يوجد على الساحة السياسية في بلادنا اليوم من هو أصدقُ كلاماً وانصعُ بياناً، من د. جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة، الموقعة في جوبا على إتفاقية السلام، وليس في الأمر عجب!! فالرجل يرتكز على مبادئ العدل والمساواة، المسمى الرسمي للحركة التي يقودها خلفاً لشقيقه الراحل د. خليل إبراهيم، فقد كان الرجل الهادئ الوقور منذ أن ظهر في المسرح السياسي يزن كلماته، وهو يضع رسالته في بريد أكثر من جهة في آنٍ معاً، يقول فيها أن سيادة حكم القانون هي أولى الأولويات، فالعدل أساس الحكم، والناس سواسية امام القانون، وان لا إفلات من العقاب، وأنه لن يؤخذ برئٌ بجريرة ظالم، ويعد بمراجعة التجاوزات الفاحشة التي وقعت خارج مظلة القانون، وأنه لن تدعه قدرته إلى ظلم الناس لأنه يتذكر قدرة الله عليه.
– د. جبريل يدعو بالصوت العالي للتصالح والتصافي بين مكونات المجتمع، ويقول الوطن للجميع، وان المواطنة هي أساس الحقوق والواجبات، وجبريل يرفض بالصوت العالي وقوف الحراير في صفوف الخبز، وهذا يعني معالجة أزمة معاش الناس، ود. جبريل منفتح على أي علاقات ثنائية، اقليمية أو دولية، تضع مصلحة وطننا حيث يجب أن تكون، ويأبى سياسة المحاور فلن نكون مع أحد ضد أحد، أو مع دولة ضد أخرى، فسيادة البلد غير قابلة للمساومة، وصحة الناس يجب ان تكون على رأس سلم الأولويات، فرعاية صحة الافراد مسؤولية الدولة، ولن نتوقع أن يزداد الأنتاج بأيدٍ عليلة، لا يجد أصحابها الدواء ولا الرعاية الصحية الاولية، وكذلك التعليم غذاء العقول المنتجة، والعلم الذي يرفع عماد البلاد، لابد أن يجد موقعه من الإهتمام اللازم والضروري، أما الأمن فهو الهم الذي يغض منام كل ذي وجدان سليم، وغير ذلك من الملفات المعقدة والمتشابكة، وضرورة مشاركة المرأة والشباب في بناء الوطن، فالوطن تبنيه سواعد بنيه.
– إنه من جبريل ابراهيم، وانه بسم الله الرحمن الرحيم، ان لا تتخوفوا من السلام، واقبلوا عليه آمنين.
* د. جبريل شكراً الرسالة وصلت.
محجوب فضل بدري – صحيفة الانتباهة
ماأرتكبته الإنقاذليس قتل خليل فقط ومانهبوه من أموال الشعب ليس ملك حر لجبريل ولاهو ولي أمر من تأذى بسبب الإنقاذ من أسر تشردت وتفككت لفقد عائلها وظيفته أوضباط أعدموا في شهر الصيام غير مراعين لحرمته أو من عذبوا وسحلوا وقتلوا بواسطة أمن البشير..وإذا أراد جبريل التحدث عن التصالح والتسامح وعفا الله عن ماسلف والتسبب في إفلاتهم من العقاب فعليه أن يتحمل المسؤولية الجنائية تجاه مايسعى له لأن كل من لحق به ضرر في إنتظار إنصاف القانون له وإلا على البلد السلام.,
وانت يا بدران اما ان تكون اعمى او تكون كلب من كلاب قحط .. الان الناس بتموت جوع ومن انعدام الدواء وانعدام الامن .. بسبب حكومتك التي تتعرص لها .. الان الناس اصبحوا اشباح في بيوت اشباح ليس لذنب جنوه او عارضوا حكومة الكيزان .. فقط لانهم حاءوا بحمير امثالك واضاعوا البلد .. لكن سباتي من يكنس القمامة من حكومة السودان ..تبا لكم يا عوين اخر الزمن
المرارات كثيرة وكثرة ترديدها لا يفيد إذا كان الماتو آلاف فالعايشين الآن ملايين يجب أن ننسى الماضي ونقلب الصفحة وننظر للمستقبل .نداوي جراح بعضنا
حقيقة الماضي بغيض وفيه صفحات سوداء لكن عشان نهنأ بالمستقبل لازم ننسى
على قول المثل السوداني الجفلن خليهن أقرع الواقفات
تتوفر في هذا الرجل حفظه الله ورعاه كل صفات السودانى الأصيل المثقف الواعى الذى يدرك قضايا بلده. …….فهو قائد حقيقى بنقائه وصدقه نتمنى له كل نجاح. …فهو بلا شك يمثل الطبقة المعتدلة التى انكوت من نار التدليس السياسي ولم تحصد إلا الخواء. …..
صراحة انا متفائل من هذا الشخص كل خير وعقلانى فى حديثة يتكلم عن التصالح والتصافح وعدم التشفى وان ياخد العدل طريقة ..اعتبره هو رجل المرحلة وربنا يوفقه لما فيه خير البلاد والعباد
المرارات كثيرة وكثرة ترديدها لا يفيد إذا كان الماتو آلاف فالعايشين الآن ملايين يجب أن ننسى الماضي ونقلب الصفحة وننظر للمستقبل .نداوي جراح بعضنا
حقيقة الماضي بغيض وفيه صفحات سوداء لكن عشان نهنأ بالمستقبل لازم ننسى
على قول المثل السوداني الجفلن خليهن أقرع الواقفات