في تابين نقد كانت اكثر كلمة تركت اثر في الحضور هي كلمة الشيخ الترابي
د/ جون قرنق عليه رحمة ربه، بعد اتفاق نيفاشا اشترط دخول الخرطوم باطلاق سراح الشيخ الترابي عليه رحمة ربه وجميع المعتقلين السياسين والعبد لله كان واحد منهم.
اطلق سراحنا اولاً ثم الشيخ الترابي وبعدها حضر د/ قرنق.
ووفاءً للشيخ ومواقف الحزب يومها توجه الراحل الي منزل الشيخ في المنشية ملبياً اول دعوة يتلقاها في الخرطوم وجبة عشاء بحضور ياسر عرمان، رياك مشار، باقان أموم واخرين.
د/ جبريل تربطه علاقات اخويه بالشيخ واسرته الكريمة وزيارته اليوم لمنزل الشيخ تاتي في هذا الاطار الاجتماعي الذي تعارف عليه السودانيين.
دأب السودانيين علي الخلافات السياسية. لكن توحدهم المصائب والافراح.
في تابين نقد كانت اكثر كلمة تركت اثر في الحضور هي كلمة الشيخ في حق نقد برغم الخلافات السياسية بينهم.
في تشييع نقد وفاطمة احمد إبراهيم تقدم المشيعين البشير.
اخراج زيارة د/ جبريل عن هذا السياق الاجتماعي فعل مردود علي اصحابه.
اخر حصن تبقى لهذا الشعب هذه الوشائج الاجتماعية فلا تدعوها ترحل حتى لا نتفرق سدى.
Alrabea Abd
لا يجوز الترحم على النصارى امثال قرنق
ملة الكفر ملة وااااحدة… ترابييي.. قرررنققق.. نقققددد.. حشرهم الله سوية في نار جهنم اسفل سافلين..
بعدين الكاتب جاهل بدين الله عز وجل.. لايجوز الترحم علي الكافرين