فيسبوك
حليم عباس: قحت أفلت والإله الجديد هو برهان وإسرائيل
القطيع دايما بكون مع القوي او من يظنه قويا.
أيام الرخاء ولحدي قبيل اندلاع الثورة، القطيع مع حكومة البشير.
بعد البشير سقط، القطيع أصبح قحاتي الهوى وضد الكيزان.
حاليا قحت أفلت والإله الجديد هو برهان وإسرائيل.
بالله لو انت كنت في يوم ما مع البشير، ثم اصبحت تجمع المهنيين يمثلني ثم قحاتي ثم اصبحت شكرا حمدوك، وبعداك مشيت صفقت شوية للتهريج بتاع لجنة التمكين ، ثم الآن مطبعاتي وقاعد تردد الاسطوانة بتاعة مصالحنا وبتضحك في الناس الضد التطبيع وشايف انهم ناس مؤدلجين ساي. اذا كنت فيك الخصائص دي كلها فحاول تلحق نفسك بالله.
انت قطيع فعلا لكن لا تيأس من روح الله. ممكن تبقا زول عادي والله. بس اجتهد شوية واستخدم مخك شوية بس.
حليم عباس
مع إني مناقرك في القروبات لكن الليلة كيفتني هههههه
يعني كل الشعب قطيع في فترة الإنقاذ القطيع يردد هي لله هي لله والكلام للأسف طلع ما لله هههههههه
و الله القطيع هو ما كل الشعب لكنه فئة كبيرة و رأيو بتغير كل ثانية و لذلك لم و لن يكون له اعتبار
مشكلة الكيزان و القحاتة و بعدهم البرهان هي مراهنتهم على القطيع و دا اكبر غلط
القطيع مع البديهو علف
مظبوط لأنه أصلا الأغلبية الساحقة رجرجة وإمعات دهماء غير موطنين لأنفسهم عدا أصحاب العقائد فالإسلاميون على إسلاميتهم في كل الفصول وكذلك الماركسيين على ما جاء به ماركس والبعثيون على جورج عفلق وميشيل سعادة والجمهوريون على محمود محمد طه وهكذا