حمدوك: لم يسبق لي أن رأيت مؤتمراً تتم الدعوة فيه ل (40) دولة ومؤسسة ويكون الحضور كاملاً
أعجز عن التعبير عن مدى إمتناننا و اعتزازنا البالغ بمستوى المشاركة في مؤتمر شركاء السودان، فهو بالفعل مؤتمر غير مسبوق.
هذه مناسبة نادرة للغاية أن نرى رؤساء كل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والبنك الأفريقي للتنمية وكبار الوزراء في نفس المكان.
كما أود أتقدم بالشكر لمعالي الدكتور أبيى أحمد رئيس وزراء إثيوبيا الذي شكل حضورا في المؤتمر.
لم يسبق لي أن رأيت مؤتمراً تتم الدعوة فيه ل ( 40 ) دولة ومؤسسة ويكون الحضور كاملاً، مما يؤكد لنا المستوى العالي من الدعم من شركائنا وأصدقائنا والذي سيأتي بثماره الجيدة للشعب السوداني.
شكرًا جزيلاً لكم جميعا على حضوركم للعمل معنا و مشاهدة إنشاء هذه الشراكة التي نود حقًا ان تكون شراكة متبادلة و متكافئة تلبي طموحات شعبنا الكريم و تضع أساسًا متينًا لشراكة مستقبلية و مستمرة مع شركائنا في المجتمع الدولي نفخر بان نقدمها لشعبنا.
عقد هذا المؤتمر في ظل الظروف العالمية الحالية وفي ظل جائحة كورونا كان تحديا كبيرا ، لكننا سعداء بأن العالم جاء للعمل معنا بالرغم من ذلك، وهذا أمر غير مسبوق حقًا.
نحن نعلم أن هناك الكثير من العمل الذي يتوجب علينا القيام به ولكن مع هذا النوع من الدعم من شركائنا سنوفر كثيراً من العناء، وسنكون سعداء لدفع عملية التنمية إلى الأمام.
أود أن أشكر جميع من شاركوا في استضافة المؤتمر (ألمانيا والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة) وأود أن أشكر مضيفتنا زينب بدوي على إدارة الحوار حول العالم بمهارة فائقة في هذا المؤتمر، فقد كانت عملية صعبة و لكنها مرت دون وجود عوائق، شكرًا جزيلاً نحنُ فخورين جداً.
د. عبد الله حمدوك
نشكركم جميعا كل واحد جالس في بيتو وعامل مؤتمر لدعم فردتكم حمدووك السودان وانا عاجز عن الشكر والامتنان علي المشاركه الغير مسبوقة في تاريخ المؤتمرات كما بشرناكم بانتاج قمح الغير مسبوق في تاريخ السودان وكما بشرناكم بلميونيات العبور وح نعبر و نستمر في التناغم انشاء الله ما نجيكم في شينه
اخوكم الجوكي العمبلووك.
ديل نفس الجماعة الاستعمروك. زمان ودينوك مليار وعايزنها منك ميه وهم البدعموا حروبك بالاطراف ومتهمنك بالارهاب وحاصروا شعبك لو منتظر منهم مثقال ذرة من خير واهم ديل قوي الشر نفسوا بخدعوك انت بس الشعب اوعي منك لان تجاربنا معهم لا زالت حصار وارهاب وهمي وديون … الله ينتفم. منهم
كنت احسبها الكوزنه فكره مثل مثيلاتها لكن يا ود بنده وصاحبها فعلا فكره تحمل في داخلها حقد أعمى على الشعب وعلى مااعتقد انه ناتج من لواط في صغركم فرضه عليكم شريحة مراهقين في معسكراتكم الصيفيه وماشابه ذلك وهذه ليس لها علاج الا الكي نقول بسم الله ونبدأ ب حسين خوجلي وبعدين نجيكم ما استعجلوا.