بدء فعاليات مؤتمر شركاء السودان ببرلين
بدأت اليوم ببرلين فعاليات مؤتمر شركاء السودان والذى تحدث فيه مفوض الإتحاد الأوربي ووزير خارجية المانيا والأمين العام للام المتحدة ورئيس وزراء السودان اكدوا في كلماتهم مساندة السودان اقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا .
وأكد د.عبد الله حمدوك رئيس وزراء السودان فى كلمته أن مؤتمر شركاء السودان يمثل لحظة تاريخية بالنسبة لنا، للعودة للمجتمع الدولي. إن ديموقراطيتنا التي تنمو وتزدهر تلهمنا وتساعدنا في بناء شراكات استراتيجية وتعاون يمكننا من معالجة الأدواء المزمنة التي تعانيها امتنا ومخاطبة تحديات بناء السلام المستدام والاقتصاد المزدهر ووضع أسس صلبة للحوكمة الديموقراطية وأن تقديم الدعم الدولي أمر ضروري وحيوي لمساعدة الحكومة الانتقالية على تحقيق أمال وطموحات الشعب الشعب السوداني وأن تقديم الدعم الدولي أمر ضروري وحيوي لمساعدة الحكومة الانتقالية على تحقيق أمال وطموحات الشعب الشعب السوداني
وقال جوزيف بوريل المفوض السامي للاتحاد الأوربى ان
” تقديم الدعم الدولي امر ضروري وحيوي لمساعدة الحكومة الانتقالية على تحقيق امال وطموحات الشعب الشعب السوداني. واضاف قائلا ” قلت للسلطات والشباب الذين التقيت بهم عندما زرت السودان في مارس الماضي “إن الاتحاد الأوروبي يقف معكم وبجانبكم للامساك بهذه اللحظة التاريخية للتغيير”.
وقال هايكو ماس وزير خارجية المانيا في مؤتمر برلين نود ان نمد يد العون للسودان الجديد.و نؤكد للشعب السودانى اننا نقف معهم ونساندهم. وسنشكل معا تحالفا سياسيا قويا لانجاح الفترة الانتقالية. وسيحشد المجتمع الدولي الموارد المالية التي يحتاجها السودان بشدة لإنجاز الإصلاحات الاقتصادية.
.فيما قال انطونيو غوتيريس الامين العام للأمم المتحدة اننا
“لدينا فرصة فريدة لمساعدة السودان لتحقيق تحول ناجح لحكومة يقودها المدنيون والحوكمة الديموقراطية. هذا التحول هو نقطة البداية لطريق السودان الطويل للنهوض الاقتصادي والاجتماعي ولتحقيق السلام التنمية المستدامة لمصلحة كل المجتمع السوداني الحاشد بالتنوع والحيوية
سونا
قحط المجرمة تتسول بإسمي وإسمك لتمكين نفسها بينماا نتضور جوعا، شكرا للغرب لدعمه حكومة شيوعية سترد عليه باستضافة بقايا صدام وطلائع كوريا الشمالية وكوبا، الغرب يعيد الشيوعية لنا حتى يبتزنا بها وستلدغه.
يا حمدوك دورك يجب ان يكون تطهير البلد من الكيزان و تسليم الحكومة المنتخبة دولة نظيفة من ااكيزان و عفنهم و توابعهم
لم نفوضك لعقد مؤتمرات الشحدة و انما لتصفية الكيزان و استرداد ممتلكات الشعب
لعلك نسيت ان من اسباب الثورة اعتماد المخاليع المامل على الشحدة بدون خجل بعد تدمير البلد
اما محاولة استعطاف بقايا عجايز الشيوعيين الالمان فلن يجدي فحتى في المانيا الكلمة العليا للمعسكر الغربي و الرأسمالية و كذلك الصين مغازلة الحزب الشيوعي الدموي الصيني الملاعين أملي لحوم البشر مرفوض و الصينيين افسل دولة معروفين
الشعب لديه امل كبير و ثقة بنفسه بان التطور و النما سيحدث تلقائيا بعد التخلص من الكيزان و ممارساتهم والمانحون و المستثمرون ستجذبهم موارد البلاد البشرية و الطبيعية عندما يجدون المناخ المناسب عكس زمن الكيزان
عليك نسيان بقايا الشيوعيين و الدعم الوحيد المناسب في هذه الفترة هو دعم عسكري من مجلس الامن و امريكا لحماية مكتسبات الثورة ولو بدمير الجيش السوداني والدعم السريع تماما حتى نرتاح من هذا البعبع و نبني جيش وطني جديد وظيفته حماية الوطن و الارض و الانسان السوداني و ليس جيش خردة يسيطر عليه الجواسيس الخونة المرتزقة من فلول الكيزان الذين بسببهم تناثرت جثث الجنود السودانيين فطائس في صاري و جبال اليمن و ليبيا بدلا عن الاستشهاد في حلايب و الفشقة
ركز يا عمك
الدقسة وراها اللحسة
لا نريد اي التزامات او اتفاقيات سرية او تنسيق تحت الطاولة مع قطر و الامارات و السعودية و تركيا و مصر و ليبيا هؤلاء هم اعدائنا الحقيقيون لا شأن لنا بحروبهم الصبيانية
كل شيئ يجب ان يسير بطريقة صحيحة واخلاقية صادقة بدون تنازلات او استثناءات لاسباب يتوهمها من يتوهمون في انفسهم الشفتنة و النبوغ او القوة
و نريد صلاح قوش و طه عثمان الحسين و الكيزان الهاربين في تركيا في زنازين كوبر عن طريق الانتربول و محلس الامن و محكمة الجنايات اكا فشلت الدبلماسية في استعادتهم و يجب عدم منحهم اي مجال لتسويق انفسهم او ادعاء دور في الثورة او التهديد و الاستقواء بساجتهم الذين يضيفونهم
الكلام ده لو غلبك استقيل غيرك كتار ممكن يمسك و يفضل شخص شاب متهور و متحمس على شرط ان يكون تم اغتصاب اخته او قتل اخوه في الثورة حتى يطبق في الكيزان نظريات افلام الرعب الامريكية
عندما وافقنا عليك و دعمناك مع انك شيوعي ظنناك ستكون مثل كاسترو و جيفارا و تقيم المشانق و المقاصل للكيزان لكن طلعت بارد و ينقصك النفس الثوري الحار نحن عاوزين واحد يعدم المخاليع علنا بالخازوق و ينفذ الحكم بنفسه و يبصق على حثثهم ليهتف له الشعب هتاف تهتز له الجبال و لكن مع هذا التهاون سيحاول الكيزان العودة و سيحاول غيرهم تكرار تجربتهم لان من امن العقوبة اساء الادب
هل تنتظر حتى يموت المخاليع بامراض الشيخوخة في كوبر؟ اعدمهم يرحمك الله لان العقوبة اهم اهدافها الردع