سيناريو ما سيحدث في السودان خلال ال 90 يوما القادمة، توقعات ومفاجآت مثيرة
توقع خبراء ومراقبون إستفحال الأزمات التي تواجه السودانيين على كافة الأصعدة في الفترة القادمة، نتيجة لمؤشرات الأداء السالبة لنحو 9 أشهر من تكوين الحكومة برئاسة د.عبد الله حمدوك، مع إعتراف بعض قادة حكام السودان الجدد بالفشل في إدارة الحكم بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير ونظامه يوم 11 أبريل 2019.
خلال الثلاثة أشهر القادمة، وعلى الصعيد الإقتصادي يتوقع مراقبون تصاعد الأزمة الحالية والمتمثلة في نقص حاد في مواد الطاقة وإستمرارهما رغم تحرير سعر الوقود ومضاعفته بنحو 5 أضعاف ما كان عليه عندما إستلم حكام السودان الجدد إدارة مقاليد البلاد، كذلك ستواجه البلاد نقص كبير في المواد الغذائية.
وكذلك وبسبب جائحة كورونا وتعطل النشاط الإقتصادي يتوقع خبراء زيادة أزمات البلاد وسيتمثل ذلك في عجز كبير لموازنة العام 2020 وسينعكس في إرتفاع نسبة التضخم وإنخفاض كبير في قيمة الجنيه السوداني، وغلاء غير مسبوق في أسعار السلع والخدمات.
كذلك يتوقع مراقبون إنهيار كبير للخدمات في الفترة المقبلة مثل المواصلات العامة وخدمة الكهرباء نتيجة لعدم توفير أو زيادة في السعات منذ إندلاع الثورة السودانية في ديسمبر 2018، بالإضافة لإنهيار النظام الصحي الذي حدث فعليا نتيجة لتداعيات كورونا.
وعلى الصعيد السياسي يتوع مرافيون سياسيون زيادة الخلافات بين مكونات التحالف الحاكم في السودان (قوى الحرية والتغيير)، يؤدي لإنقسام تلك القوى أو إنسحاب بعضها من التحالف القائم.
يتوقع الكاتب والناشط السياسي فارس أنور سيناريو إنهيار كامل للحكومة المدنية وتقديم رئيس الوزراء دكتور عبد الله حمدوك لإستقالة حكومته في شهر أغسطس من العام الجاري، بغد موافقة الحرية والتغيير على ذلك وإعترافهم بفشلهم في إدارة البلاد، أي بعد عام من تعيينه (أدى عبد الله حمدوك، مساء الأربعاء 21 اغسطس 2019، اليمين الدستورية رئيساً لوزراء الحكومة الانتقالية في السودان).
ويضيف فارس انور لمحرر النيلين في توقعات ما سيحدث في السودان خلال ال 90 يوما القادمة (شهر أغسطس القادم، الحرية والتغيير ستنسحب من المشهد السوداني وستعلن فشلها بعد أن تفقد التأييد الشعبي بنسبة كبيرة جداً، أتوقع حينها تشكيل حكومة جديدة مع مطلع شهر سبتمبر القادم من كفاءات مستقلة ربما يكون رئيس وزرائها أيضاً حمدوك، مهمتها تصريف الأعمال والإعداد لإنتخابات عامة).
أحمد عباس سليمان
النيلين
هههههااااي
عشم ابليس في شوفت الجنه ي جنا.
ايام و تسمع… الجنة…
… شرابها
و السيل قادم و سوف تجدهم بين القتل و الهروب و السجون لا مكان لقحط بعد اليوم
انها ثورة التطهير و التصحيح
و نقولها علانا ي البرهان عليك أن تذهب للمعاش بعد أن تصدر بيان بفشل قحط و سقوطها و تقديم جميع الوزراء للعدالة و تسلم البلاد الطاهرين من أبناء القوات المسلحة ثم الذهاب لبيتك أو عليك بانتظار السيل لتجد نفسك مجبر للجؤ في إسرائيل برفقة صديقك نتن ياهو.
هذه ليس توقعات .. هذه امنيات موقع النيلين الكيزاني .. تبا لكم
موقع النيلين موقع كيزاني .. قريبا جدا ستصرخوون.. تبا لكم
هذا التحليل مبنى على مدى قدرة الكيزان على عرقلة مخططات الحكومة. بالله عليكم كيف تقيم حكومة لفترة اقل من سنة؟ من يسكت عن الإيجابيات ولم ينتقد نقد بناء نشاط الحكومة، ثم يرمي الحكومة بالفشل يجب أن يخجل، بل يجب محاكمته.
هذه أقرب للأمنيات، كيزان الشؤوم ستصرخون
فعلا كما كتبت يتوع م أفيون واهو قلتها براك انه المقال تويع بالدارجي كده لمافونين من الثوره اللتي كنستهم إلى مزبلة التاريخ
جداد قحت والمنبرشين في حمدوك ..مكابرين ليس إلا.
والفشل اعلن من قبل عرابها المهدي والدغير والتعايشي وتاور وكل مكاونات قحت قالوا فلشلنا وخيرا نعاها حميدتي. واليسار تحت تحت يعلن بالهمز واللمز
لكن خوفا من شماتت الكيزان فيهم جداد قحت يكابر . ويمارس التضليل وتغطية الفشلة بالعويش.
لكن التغير الحقيقي قادم لا محال. سوف ا نطوي صفحت القحاتة الفاشلين للابد.
تسكتوا بس ياقحاتة ياوهم.
نسأل الله ان يضرب الظالمين بالظالمين ويخرجنا منهم سالمين وربنا سبحانه وتعالي سترنا وانقذنا في 30سنة في ظل افسد حكومة علي مر التاريخ وهو قادر علي ينقذنا من براثن الشيعويين والعلمانيين كما فعلها وانقذنا من المتأسلمين الكيزان
تتمنون ان يكون الوضع سئ في السودان لانكم كيزان وتعشمون ان تحكموا مره ثانيه ولكن هيهات .. ونقول الجوع ولا الكيزان ..
(كذب المنجمون ولوصدقوا)
شكراً حمدوك
العقول الكيزانية العسكرية لا تصلح لبناء حمام فما بالك بوطن
احلام واماني من سلبوا البلاد
في اغسطس وفي مقبل الايام ستصرخون
لاحول ولا قوة الا بالله
يعني الوضع ينهار اكتر من كدا
ياخي الوضع سيء جدا وذي وش الخراي ووش المجرمين الكذابين ناس قحط ديل جابوا القحط
مقال كيزاني ليس إلا. فال الله ولا فالكم.