فيديو: مواطن بسيط يتكلم بحرقة يجعل حكومة حمدوك بين خيارين الإستقالة الفورية أو دخولهم السجن قريبا

اتفق معك في هذا الانهيار وهذا الفشل المريع الذي وصل له حال البلد في ظل حكومة البىهان وحمدوك
لكن اختلافي معك في الاسلوب والاساءات وعدم احترام شخص يمثل دولة رئاسة الوزراء

حقيقة على حمدوك الرحيل الان قبل أن يتم قلعه بالقوة وحفاظا على ماضيه الذي نسمع عنه فقط ولا نراه فقد اثبت هو ومراهقين قحت فشلهم التام هم يريدون تصفيه حسابات والشعب يريد أفعال وليس
اكتظاظ سجون والتشفي الكل يعرف كيف ساعدت المعارضه في تدمير وتقسيم السودان سوا علمانيين او اسلاميين
فالكل مورط حركة شعبيه حركات نهب دارفور أحزاب منتهيه الصلاحيه بما في ذلك المجلس العسكري الذي يتاجر في أبناء السودان في اليمن وفي ليبيا وغدا جنوب السودان الشعب يريد حكومة قوميه
حكومة كفاءات من كل الوان الطيف حكومة لكل من لم يسرق ولم يقتل ولم يحقد ولم تتلوث يداه بالاجنبي الذي سودان مفكك َمنهك جعان عطشان
الان فقط نري الكل يريد تسديد اموال ثمن فاتورة الفنادق وتذاكر الطيران والاكل
التي يطالب بها الأجنبي الذي كان يدغدق الأموال لكل الأطراف وهاهو وقت الحساب قد دنا وخير دليل الذي يحدث الان في شرق السودان من توطين قبيلة لم نسمع بها يوما فالقصه ليس كيزان ولا حركة اسلاميه ولا وجوه زبلت القصه قصة جلب لأجيين من كل اصقاع الدنيا وتوطينهم وتغير وشيطنة بلد وتغير لغته وديانته وتدمير حضارته والشي الغريب والمحير على يد أبنائه هذه المرة

الله الله

والله..والله الزول دا من شدة الياس ما فاضل ليه الا يطرش في قحت وحكومة العمبلوك.
دا انذار درجتوا حمراء. طرد القحاتة واجب وفرض عين .

شكرا حمدوك ، الكيزان الشؤوم يصرخون

طيب كلمو بناتكم ديل ما يطلعو لما في فيدهوات و يتجرسو لينا برهان وحمدوك فكوي لينا بابا ولا ناس الاسكريم المشو كوبر واقفين تحت الشجر غالبهم الشمس يكوركو فكو لنا ابهاتنا قوليهم قحت وقعت و حمدوك بنسجنو ?? انتو عبارة عن مراهقين سياسين و علي قول مخلوعكم شذاذ افاق??

الكيزان انتهوا وهسة المواطن الفقير المقطع ده بتكلم عن حمدوك وقحط والكلام ده واضح ما عايز شرح وده زول واضح بيتكلم بي صورتو وصوتو ما مندسي زي القحاطة البغلقوا في النيلين، ده ما كوز ده مواطن جيعان وعيان ومفلس وأي زول يقول كوز عايز يخمنا بالكيزان ويرهبنا لكن نحنا ما خفنا من الكيزان ما حنخاف من الصعاليك الشماشة والثورة إنطلقت وحيتسجن حمدوك وعصاباتو مع البشير وحيتعلقوا في يوم واحد.
واضح يا خرا قحط وللا ما واضح الكلام ده.
تسلم يا رمز الثورة الكبرى يا صاحب الفيديو.
حتجي الثورة وتاني مافي وسخ حيسرقا، ثورة شعبية ما فيها سحاسيح وسحساحات وكولمبيات وممشطين، ثورة رجال.
وتاني الأبوهو مرا يقول لي مواطن ضعيف بيعبر عن رأيو كوز.
تاني نغرف ليكم من الدكشنري.
الإساءات الشخصية الزعلانين منها اتعلمناها منكم ومن هتافكم ومن غناكم ومن لايفاتكم يا قحط يا جوع يا فقر يا مرض يا إذلال يا إستعمار يا كلاب الممنظمات.

يدوب تاكدت ان هذا الموقع كيزاني،،، قال ناس حمدوك يمشوا السجن…. بالله؟ نحن كلنا فداء لحمدوك وحكومته.

كلام فارغ وكل الشعب مع الحكومة وانت هسي سمين وامين شكلك من الذين نال منهم التغيير وكل الشعب
السودانى مع حمدوك الى ان يمسح السودان من بنى كوز ونسترد كل اموالنا لدى الحرامية وسوف تنتصر الثورة
السودانية العظيمة وسوف نظل ندعم حكومة حمدوك الى ان يحصل التغيير الي نريد والعزة للسودان

وما الحرية والتغيير.؟؟؟!!!
حزب الأمة القومي بزعامة الصادق المهدي وحزب المؤتمر السوداني برئاسة عمر الدقير، يشكلان لجنة مشتركة لتوحيد الرؤى لمواجهة تحديات الفترة الانتقالية. هذا وفقاً لبيان مشترك صدر بعد لقاء الدقير بالمهدي في أم درمان على خلفية موقف حزب الأمة الأخير والذي بمقتضاه جمد نشاطه داخل “الحرية والتغيير” وأشار البيان إلى أن الطرفان ناقشا “العقد الاجتماعي”؛ المشروع الذي طرحه المهدي بديلا للمصفوفة التي طرحتها “الحرية والتغيير”. قبل يومين، استقبل المهدي وعلى خلفية موقف الحزب الأخير، رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، ووفقا لبيان صادر من المكتب الخاص للإمام فإن المهدي سلم حمدوك نسخة من مشروع “العقد الاجتماعي”. لقاء الدقير أمس ومن خلال البيان المشترك –رغم دبلوماسيته- يؤكد على ضرورة إصلاح داخل الحرية والتغيير، ورغم الهجوم الكاسح الذي تعرض له المهدي إلا أن مواقف كل مكونات “الحرية والتغيير” مضت في ذات الاتجاه، أي، ضرورة الإصلاح داخل “الحرية والتغيير”. وقبل ذلك اجتمع تحالف نداء السودان، أكبر كتلة داخل “الحرية والتغيير” ناقش الاجتماع وضعية النداء داخل التحالف الحاكم، وطرحت خيارات الانسحاب أو التجميد وانتهى الأمر بتشكيل لجان للتقييم. قبل يومين أيضاً، أصدر حزب المؤتمر السوداني بيانا مفصلا، أشار فيه إلى هشاشة الوضع السياسي والأمني والاقتصادي وصوب مباشرة إلى الوضع داخل “الحرية والتغيير” وضرورة الإصلاح. أمس الأول، نقلت صحيفة “الجريدة” تصريحا من حزب البعث العربي والذي أكد فيه أيضاً على الحاجة لإصلاح داخل “الحرية والتغيير”. حزب البعث السوداني، ظل ينادي بضرورة تصحيح مسار “الحرية والتغيير” أما الحزب الشيوعي فقد أعلن موقفه مبكراً. إذا كانت كتلة نداء السودان، وهي أكبر كتلة داخل التحالف الحاكم تكاد تتفق بالإجماع على موقف الصادق المهدي، ومعلوم أن الجبهة الثورية وهي أبرز أعضاء نداء السودان قد اتخذت موقفا قاطعا تجاه “الحرية والتغيير” بشكل مبكر، وإذا كان حزب البعث العربي أيضاً يؤمن على ضرورة الإصلاح، وإذا كان الحزب الشيوعي منذ وقت مبكر اتخذ ذات الموقف، لمن توجه هذه الانتقادات؟ من بقي من “الحرية والتغيير” لم ينتقد أو يحمل قلم التصحيح لـ “الحرية والتغيير”. “الحرية والتغيير” بالإجماع تنتقد “الحرية والتغيير” وتطالب بضرورة إصلاح “الحرية والتغيير” هذا الوضع إذا استمر سيقود إلى فشل هذه الحكومة. لابد من تحديد قاطع لعلاقة “الحرية والتغيير” بالحكومة، إما أن تكون حاضنة سياسية بشكل كامل –وهذا يبدو مستحيلا- وإما تفك علاقتها بالحكومة وتتحول إلى حكومة مستقلة بشكل كامل. شمائل النور
التيار

ا

السلطة بتعميكم وتمنعكم من التفريق بين الكوز والمغبون والجيعان.. غالبكم يا قحط تصدقوا إنكم انتهيتوا..
#جيبو_حي