قادة وكنداكات الثورة السودانية في غلاف التقرير الامريكي للحريات الدينية
زينت لجنة الادارة الامريكية حول الحريات الدينية غلاف تقريرها السنوي عن الحريات الدينية في العالم -والذي اطلق الثلاثاء- بصور وشعارات وايقونات الكنداكات وقادة الثورة السودانية عرفانا بالتطور الذي حدث في السودان في هذا المجال.
واشادت لجنة الولايات المتحدة الامريكية للحرية الدينية الدولية بالتطور الذي حدث في السودان في الحريات الدينية وقالت ان ابرز تطور موجب في العالم لسنة 2019 هو التقدم الذي حدث في السودان.
وقال توني بيركنز رئيس لجنة الولايات المتحدة للحرية الدينية الدولية في بيان صحفي حول تقرير الحريات الدينية ان اهم تطورت ايجابية تم توثيقها في التقرير السنوي لعام 2020 هو توثيق التطورات المهمة خلال عام 2019، بما في ذلك التقدم الملحوظ في السودان والتدهور الحاد في الهند فيما يختص بحريات الاديان.
وقال بيركنز، رئيس المنظمة الامريكية ان الخطوات الإيجابية التي اتخذتها بعض الحكومات في عام 2019 – لا سيما اثنتان تعاونتا بشكل وثيق معنا لاقامة بيئة أكثر أمانًا لحرية الدين أو المعتقد- كانت مشجعة جدا.
و قال البيان:”يبرز السودان بصورة واضحة اذ يبرهن ان القيادات الجديدة (مسلحة بارادة) التغيير يمكنها أن تحقق وبسرعة تحسن ملموس في الحقوق الدينية”
و كانت اللجنة الامريكية وفقا للبيان قد اوصت في عام 2019 بوضع السودان وأوزبكستان وافريقيا الوسطى في مجموعة الدول محل القلق CPC وذلك في تقريرها السنوي لعام 2019؛ الا انه في هذا العام اوصت اللجنة بان يوضع السودان في (قائمة المراقبة الخاصة SWL ) وقالت ان هذا التحول اتى “بسبب تحسن الظروف في تلك البلدان”
تشير سونا الى ان الغلاف الخارجي للتقرير الامريكي هذا العام جاء مزينا بصور الثورة السودانية و قادتها السياسين والشعبين من ايقونات الثورة السودانية.
ويشار الى ان وزارة الخارجية الامريكية والادارة الامريكية تعتمد بصورة اساسية على تصنيف اللجنة في التعامل السياسي مع الحكومات والانظمة حول العالم.
سونا
فرحانين خالص – ان ربط خروج الكنداكات بالحرية الدينية ربط خبيث – أمريكا التى دمرت العراق بصور لمواقع انتاج اسلحة دمار شامل تم فبركتها لهذا الغرض لن يؤنبها ضميرها وهى تسرق انجازات الكنداكات ضد النظام الانقاذي الفاسد للإيهام بأنها مطالب بالحرية الدينية التى تعني في عرفهم حرية الانحلال والابتزال – كنداكاتنا أشرف من أن تثني عليهم أمربكا فأمريكا لا تسعي لخير البشر بل تسعي لفرض ايدلوجيتها وهيمنتها ومت وقع المدح منها علينا التوقف والنظر قيل الوقوع في الافخاخ
فرحانين خالص – ان ربط خروج الكنداكات بالحرية الدينية ربط خبيث – أمريكا التى دمرت العراق بصور لمواقع انتاج اسلحة دمار شامل تم فبركتها لهذا الغرض لن يؤنبها ضميرها وهى تسرق انجازات الكنداكات ضد النظام الانقاذي الفاسد للإيهام بأنها مطالب بالحرية الدينية التى تعني في عرفهم حرية الانحلال والابتزال – كنداكاتنا أشرف من أن تثني عليهم أمربكا فأمريكا لا تسعي لخير البشر بل تسعي لفرض ايدلوجيتها وهيمنتها ومتي وقع المدح منها علينا التوقف والنظر قيل الوقوع في الافخاخ