مداراتمنوعات

ناشط: وضعوك في السجن فحبسهم الله في بيوتهم كالشياطين مع قرب رمضان.. ماذا بينك وبين ربك يا عمر !؟

حقق منشور السوداني أحمد الشيخ، أحد الشباب الداعمين لثورة ديسمبر المجيدة، إنتشاراً غير مسبوق ومن التعليقات عليه (البوست دا وجدت ليه اسكرينات اكتر من قطع اراضي هند).

وكتب (Ahmed Al-Shaikh) وبحسب ما إطلع محرر النيلين على حسابه بموقع فيسبوك (وضعوك في السجن حبيسا فحبسهم الله في بيوتهم كالشياطين مع قرب رمضان ماذا بينك وبين ربك ي عمر…!)، وأرفق معه صورة الرئيس السوداني السابق عمر البشير وهو في حراسة المحكمة.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين
احمد الشيخ

‫4 تعليقات

  1. في الحقيقة وبصراااحة كده

    كان هناك كمية من المظالم التي سيسأله الله عنها ، ولم يقف عند قول سميه : لو عثرت بغلة بالعراق لخشيت الله أن يسألني عنها

    أما أن يقع في يد خصومه ليلعبوا به ،فأحسبه من بعض عقوبة الله

    وأي خصوم ! أفجر خلق الله في الخصومة لأنه تجتمع فيهم كل صفات النفاق

    أما مابينه وبين ربه ، فشيء يعلمه الله

  2. بشه له رب يحميه.

    انهار فهم قحت بعده
    حتي قالوا لم نقدر عليه
    حتي سفوا التراب وقالوا قد فشلنا
    اعترفوا بأنهم اوباش ليس كامثالك يا عمر.
    طيروا النوم من اجفان الامهات. لم يصينوا كرامتهم حشدوهم في صفوف الذل.وصفوف الجوع.
    بعدك يا عمر السودان اصبح خلا.قاحت

  3. أضحكني تعليق صديقي ؛ قال : الظريف إنه العالم كله اتحبس ، ما عدا السودانيين ، حايمييين في الشوارع ، لا خوف لا رادع

  4. البشير أحسبه من الصالحين ولا أزكي على الله أحداً… ولكن ماذا تقول في رجل يقيم الليل بثلاثة أجزاء من القرآن الكريم… رجل حافظ للقرآن الكريم ومشهود له سواء من زملائه أو أبناء دفعته بالاستقامة والعفة والأصالة السودانية.. رجل كان كل سنة يحج إلى بيت الله تعالى .. وكان يعتمر في رمضان من كل عام ويصلي صلاة العيد في الحرم النبوي الشريف.. وبالمناسبة عمر البشير دعاؤه مستجاب إن شاء الله.. هل تذكرون بعد اتفاقية نيفاشا وحضور الهالك جون قرنق إلى الخرطوم .. طبعاً أصبح نائباً أول للبشير .. والرجل اغتر وانتفخ وطبعاً الخواجات صاروا يتدفقون على الخرطوم ويجتمعون بجونق قرنق وحطوا في خالنة البشير صفر.. وكانوا لا يضعون له أي اهتمام ولا يعتبرونه رئيساً .. يشهد الله أنا لاحظت القهر والغضب في وجه البشير .. بالله الرجل أظنه قعد لقرنق وللجابوا قرنق.. فبالله الرجل لم يتم ثلاثة أسابيع في الحكم إلا ومات في تحطم طائرة في جنوب السودان كانت قادمة من يوغندا بسبب سوء الأحوال الجوية. وأنتو يا بتاعين قحط يومكم قَرَّب.. وإن شاء الله دعوات البشير تلحقكم وكذلك دعوات المظلومين والجوعى والناس الذين شهرتم بهم وأسأتوا لهم ستلحقكم وتجهجهكم.. وإن شاء الله ما حتستمروا فيها طويلاً.