فيسبوك
سوار الذهب اشرف من تولى مقاليد الحكم في السودان.. رئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية
المشير عبدالرحمن سوار الذهب اشرف من تولى مقاليد الحكم في السودان .. كتب اسمه بحروف من ذهب نزاهة و أمانة وصدق وعد .. سبقته شهرته واحترامه في كل دول العالم الإسلامي .. مات ودفن في اشرف واطهر بقاع الأرض ..
رئيس مجلس أمناء منظمة الدعوة الإسلامية من ١٩٨٧ آلى يوم وفاته ٢٠١٨
الحرب بين الإمارات وقطر تدق طبولها في السودان
ويبدو ان دانفوديو ستوسع الطريق لامبراطورية اسامة داؤود و مو ..
وكل شئ عنده ثمن $$
Shadia Omar
ثم يأتي هؤلاء الانجاس لحكمونا في الزمن الكعب .. وتصفية المنظمة التي يشهد لها الداني والقاصي بالخير ونشر الفضيلة وكلمة الله في ارض الله الواسعة الا هؤلاء السفهاء الذين جاءوا في غفلة من الزمان وحالنا الذي يعتريه الهوان ليتحكموا في مفاصل البلد كالسرطان وهم اخطر من الكورونا .. ووقت البتر ازف
شئ مضحك والله! سوار الدهب راتبه الشهري من هذه المنظمة 18 ألف دولار، هل كنتي تعلمين هذا؟؟ الراجل مات وحسابه عند ربه فما تخلوا الناس تذكر صفاته الخافية عليكم يا كيزان السجم وتشوهوا الصورة! منظمة فاسدة مثلها مثل الكيزان الصدئة القذرة لا بارك الله فيكم وعليكم لعنة الله
المنظمة كانت دولة داخل الدولة خيرا فعلت لجنة التفكيك وبلاش كلام فارغ ستار للحركة الاسلامية لسرقة
البلاد والعباد
جميل بثينة = اب زرد = الشاعر = البروفيسير = John= …… = ……
كفاية كده ولا نصرح؟
الاخ اب زرد من اين لك بهذه المعلومة ؟ كيف عرفت راتبه ؟ أم هي أكاذيب الفيس لحرق شخصية الرجل . سوار الذهب رجل يحترمه كل العالم الا ابناء شعبه . وقد صدق بروفيسور عبدالله الطيب أن القبائل التي اشتهرت بالحسد في جزيرة العرب هاجرت كلها للسودان . وهذا البلد لن تقوم له قائمة بسبب حسد ابنائه ونشرهم لقيم السوء . انتو الفيهو دا قايلنو من شوية ؟
بالمناسبة يا اب زرد تصحيح صغير . الوظائف المحلية في المنظمة وهي الكوادر السودانية لا تتلقي رواتبها بالدولار . بل بالجنيه السوداني . وأقسم علي ذلك . هل تستطيع ان تقسم انت علي معلومتك الكاذبة ؟؟؟؟؟
سوار الذهب ليس المنظمة والمنظمة ليست سوار الذهب حتى لو بيأخذ خمسين ألف في الشهر،ومافي داعي ربط الأشخاص بالاشياء.
المنظمة فاسده وسيطرت بواسطة استثماراتها دان فوديو وغيره على الاقتصاد السوداني وده ما شغلها لأنها منظمة دعوية في الأصل وتعيش على التبرعات، لكن في سودان الفوضى والكيزان عملت لها بقدرة قادر استثمارات وازرع اقتصادية ويعمل بها 2.500 كوز دباب عواطليه، فقط تسكين وظائف . علشان كده فلتذهب غير مأسوف عليها. لن تستقبلها دولة بالامتيازات التي حصلت عليها في السودان.