هجوم وتنمر عنيف على مديرة مكتب وزير التجارة: مركزة مع سفنجات العساكر وخجلانه منها .. وناسية صفوف العيش
شن يوم الإثنين مرتادو مواقع التواصل هجوما عنيفاً على منى قرشي مديرة مكتب وزير التجارة والصناعة السوداني نتيجة لمنشور كتبته يوم الإثنبن على حسابها بموقع فيسبوك إعتبره العديد أنه غير محترم وتجاوز حدود الأدب بينما تنمر عليها بعض رواد التواصل بعبارات وألفاظ غير لائقة.
وكتبت منى قرشي بحسب ما نقل عنها محرر النيلين (الالمان ديل ناس بهتمو بالتفاصيل
* أكياس الوسخ السوداء المربطة جوه القصر دي شيلوها لموها ان شاء الله تدخلوها المكاتب
* هدوم قواتكم المشروره في الشدر دي لموها ان شاء الله يدبلو بيها زاتو الدنيا برد
* الاعلام المعلقة في التاتشرات والسور دي غيروها يا نزلوها غسلوها واكووها
* ناس المرور والعساكر ديل وزعو ليهم جليسرين يتمسحو ويشكو قمصانهم دي ويلبسو جزم بدل السفنجات
* ناس المراسم وصوهم يفكو وشهم ده حبه ويطلعو النظارات السوداء جوه القاعات).
وكتب الناشط على فيسبوك وليد محمد المبارك بحسب ما نقل عنه محرر النيلين (البوست بتاع مديرة مكتب مدني يلخص مشكلة الحكومة الحالية تماما ويشرحها.
الحكومة الحالية جلها مكونة من مهاجرين واولاد ذوات عشان كده مركزين على القشور والهوامش وسايبين المشاكل الاساسية .. لانهم لا حاسينها ولا بفهموها ولا عاشوها
دي مركزة مع سفنجات العساكر وخجلانه منها .. وناسية صفوف العيش البتعتبر مسئوليها المباشرة هي وطاقمها
اما وزير المالية فعاوز يرفع الدعم عشان يرضي مدرائه في البنك الدولي والامم المتحدة).
وقال الصحفي محمد حامد جمعة (لم اصدق قصة ملاحظات مديرة مكتب احد الوزراء التي (لكشرت) الناس والعساكر وما يلزم وما لا يلزم بشان الضيف الألماني الزائر ! واولا وهذا امر تكرر غير مرة فالملاحظ ان مدراء المكاتب في هذا العهد يخطبون في الاجتماعات ويتحدثون للاعلام وربما يتحولون في لحظات ما الى وزراء عديل ؛ واما ثانيا فان البعض يظن ان معرفة الناس بالبرتكول والمراسم ستبدا من يوم الخميس ! ولعلم تلك السيدة او البنت العساكر البتقول غبش ديل في المراسم و(السلامات) مكواهم سيف وحذيتهم موس وناس مرتبين ونضاف ! التشوف كريمات لنفسها وللمخلوعين بالرياش والمهام الجديدة !).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
هى قالت كلاتم صحيح ومفروض يتعمل بيهو موش يكون هناك تهكم علي كلامه لكن نقول شنو اذا انتقدوا اى شئ
فى الفارغة والمقدودة ما بيكونوا سودانيين اكثر شئ بنعرفوا ونفلح فيه هو انتقاد الاخرين ولا ننتقد نفسنا ابدا لو كان
كل زول بنتقد نفسو الى الاحسن ما كان هذا حال بلادنا اليوكم والله المستعان
بالنسبة للشكل و المظهر و الزي المحترم حقو لو جابوا سيرتهم الاخت دي تغير الموضوع طوالي. و اللبيب بالاشارة يفهم.
كلامها صاااااااااااااااااااااااااح وصحييييييييييييييييييح كلامها!!!!دى ملاحظات!!!!! صفوف الرغيف دى مسؤولية الدولة والوزير المختص أما هي مجرد موظف عبد المأمور،،،،،،، لمتين نكونوا في الركاكة والوساخة وسوء التنظيم ودا أعلى مستوى ومكانة عندنا القصر الجمهوري
اول حاجة تشيل السكسك الفي يدها دا وتربي ليها شنب زي الرجال وتخليك جادي او جادة لو كنت من النسوان .. ما شايف فيك شئ كمان قال مديرة مكتب .. عجبي
بدل ناس المراسم بدل يطلعوا النظارات السوداء . أيه رأيك يبدلوها بيضاء ؟
البنية عايزة تورينا إنها جاية من أوربا
عجيييبة
كلامه صاح مية فى المية، التسيب وعدم الانضباط والمظهر القبيح مشكلة يجب أن تعالج إذا أردنا أن نكون بلد متحضر، وبعدين ما علاقة ما ذكرته السيدة من حقائق بصفوف الرغيف يا بتاعين التواصل يا مسطحين يعنى أي نقد هادف لازم تحولوهو لسخرية وعبط، اكبروا شوية ياعالم عالم.
كلامه صاح مية فى المية، التسيب وعدم الانضباط والمظهر القبيح مشكلة يجب أن تعالج إذا أردنا أن نكون بلد متحضر، وبعدين ما علاقة ما ذكرته السيدة من حقائق بصفوف الرغيف يا بتاعين التواصل يا مسطحين يعنى أي نقد هادف لازم تحولوهو لسخرية وعبط، اكبروا شوية ياعالم عالم.
مظاهر سالبه وصفات تشى بالتخلف وممارسات رجعية وسلوك غير منضبط نراه في الشارع السودانى نعم سافرنا الى خارج السودان وراينا كيف يتهندم الشخص كامل هندام عندما يريد أن ينزل اسفل العمارة التى يسكن بها فترى منظر الشارع مبهج يعكس رقى وتحضر تلك الامم كان لدينا حفل بمسرح باحد الدول وعندما صعد الفنان الى المسرح ليغنى وهو يرتدى جلابية وسيوتر سالنى احد مواطنى تلك الدولة كان يجلس بجوارى بالمسرح هل هذه الفقرة مسرحية ظنا منه ان مايرتديه هذآ الفنان للتمثل وليس زيا قصد ان يظهر به للجمهور وذلك لانه لم يالف لبس السيوتر مع الجلابية وما يتناسب مع الجلابيه فى ذوقهم هو القفطان او العباءة وليس السيوتر اما مظهر الشارع السودانى فهو لا ينفصل عن حالة ألتخلف التى وصل اليها السودان بل هو انعكاس حقيقى وتعبير صادق عنها فعندما نرتقى الى مصاف الدول المتقدمة سوف يكون مظهر الشارع غير الذى نراه الان مديرة مكتب الوزير محقة فيما ذهبت إليه ولكن فات عليها ان مظهر الشارع هو مرآه تعكس مدى تقدم او تاخر الدولة وليس بالمناشدات يتبدل مظهر الشارع انما بنهضة وتطور الدولة
الله يسألك يا بت قرشي
وزيرك الذي يدعى ” مدني” ولد عباس مدني هو أكثر واحد من كفواتكم مكفعر الوجه عابسه
لا تعرف البشاشة ولا الابتسامة طريقا إليه
طبعا هذا الانطباع استقيته من صورته التي ينظر فيها بجانب عينيه
كأنه كان في نقاش مستعر مع أحد الإخوة الأعداء
غيروا الصورة المشمئطة هذه بواحدة أخف وطأة
فنحن غصبا عنا نتطلع إلى صوركم البهية ، فبالله عليكم خفوا علينا شوية
قال إيه ؟ قدمت الوصايا العشرين قال