كلٌّ يرى الناس بعين طبعه
– أود ان اناشد ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي بمواصلة عملهم الجاد والتزامهم وحرصهم على إيجاد شراكات فاعلة مع اصحاب المصلحة في الثورة وليس فقط الحكومة الانتقالية التي تحرص على التزامها القوي بوجود شراكة مفتوحة مع وسائط التواصل الاجتماعي، بل مع أصحاب المصلحة الحقيقيين في الثورة – الشعب السوداني
– يجب التعامل مع الاعلام والاعلام البديل كوسيلتين تكملان بعضهما بعضاً لنشر المعلومات والاخبار. الإعلام البديل يتحدث لغة العامة في إطارها الواسع، خصوصاً في أوساط الشباب.
– دور الإعلام البديل لا ولن ينتهي، وأعتقد ان تضمن رؤية ناشطي وسائل التواصل الاجتماعي عبر مختلف المنابر سيساعد على إعلاء صوت الحكومة الانتقالية من خلال تسليط الضوء على اولوياتها للشعب السوداني وللعالم الخارجي، كما أن هذه الوسائط ستلعب دوراً اكثر اهمية يتمثل في الرقابة على الحكومة الانتقالية وضمان الضغط عليها لتمثيل الشعب السوداني عندما يقتضي الامر ذلك.
– يجب التعامل مع الاعلام والاعلام البديل كوسيلتين تكملان بعضهما بعضاً لنشر المعلومات والاخبار. الإعلام البديل يتحدث لغة العامة في إطارها الواسع، خصوصاً في أوساط الشباب.
سيد الطيب
الراكوبة
انت جداده ابو كم
٥٠٠ ولا ٣الف ولا ٥ الف دولار
الجداد الدولاري والبلد وحلانه
حسابكم بعدين وبالاسم