أبرز العناوينفيسبوك
عمسيب: معارضة الانقاذ كانت أتفه معارضة تعارض نظام في التاريخ.. تعرف على الخديعة
لمن الدولار كان 58 جنيه تجمع المهنيين قال حيطلع مسيرة عشان يرفع الحد الأدنى للأجور الي 8 الف جنيه ..
الليلة الدولار عامل 100 جنيه .. وتجمع المهنيين موجود على رأس السلطة .. ووزارة المالية بتقول أنها ما بتقدر تزيد الرواتب ..
الكذب حبلو قصير .. تجمع المهنيين اللي هو عبارة عن واجهة لأحزاب قحت كان بيستخدم أرقام حتى هو لو وضع في السلطة ما بيقدر يلتزم بيها عشان يخدع بسطاء الناس .. معارضة الأنقاذ دي كانت أتفه معارضة تعارض نظام في التاريخ .. ولو ربنا أدى العافية ومد في الأجل الواحد حيكتب عن الأيام دي للأجيال الجاية .. كتابة بالتفصيل ..
عبد الرحمن عمسيب
معارضه اغلبها فاقد اكاديمي.. وفيهم الفاقد التربوي.. وفيهم العملاء.. والخونة.. والطابور.. وثوره اتسرقت.. وأصبحت مسروقه..
صارت بعدها ثوره لا وعي.. ولا للوعي
ووجب طردها بثوره وعي.. وثوره للوعي
حل ازمة الوقود والدقيق بسيطة
حمدوك والبدوي والرشيد سعيد وبقية الوزراء الذين كانوا خارج السودان ومن يؤيدهم من الذين لدبهم أرصدة بالعملات الصعبة في الخارج يكونوا قدوة ويجمعوها ويسلموها للحكومة بالسعر الرسمي وليس سعر السوق الأسود(اكرر بالسعر الرسمي وليس سعر السوق الأسود) والحكومة تشتري الدقيق والوقود وتنحل الأزمة في الوقت الراهن
/ رايكم شنو؟
مواطن سوداني
نعم صدقت و الله
شعارهم.. كذب.. حقد.. دمار
رفع الله قدرك يا استاذ عمسيب الآن اصبحت تتحدث بالحقائق فالخداع ودفن الرؤوس في الرمال برضوا عمروا قصير حياك الله وثبتك لقول الحق
الآن الحقائق ماثلة امامهم كل شي صف ومعدوم.
الاسعار نار والدولار يتقدل علي الجنيه المسكين.
لن نرحمهم سوف نطاردهم زنقه زنقة وشارع شارع وفي كل مكان وكل قحطاوي وذبابهم يرجوا الراجيهم. مسالة زمن
يسقط عملاء اللوتري الكذابين .
غريبة
كنت متوقع أقرأ شتمتين تلاتة للصحفي من المعلقين إياهم
إحتمال لم يستيقظوا بعد أو ربما نضب معينهم و سكتوا (ساااي)
هههههههاي
الحلول المفروض انها طبيعيه لوضع السودان الاهتمام بالزراعه والبنيه التحتيه ولا نلتفت للخارج والحلول السريعه بالشحده ما بتنفع كل الدول الكانت ناميه ومنتهيه واصبحت دول غنيه اعتمدت على الزراعه وحسنت التعليم والبنيه التحتيه
المقال جانبه التوفيق ولايستحق عناء الرد عليه
ولكن على تفاهتهم نجحوا في ركوب الموجة
ثم نجحوا في سرقة دم الشهداء
ونشوة النصر المسروق تجعلهم يترنحون ولكنهم لا يعلمون أنه ترنح ما قبل السقوط
وهم الآن يأكلون الحصاد العلقم مما زرعت أياديهم العميلة
ولكن الشعب المغلوب على أمره يشارك في هذا الحصاد المر
شكرا استاذ عمسيب. لخصت كل شي في سطور قلائل..
هذه احقر واعفن معارضة كانت، وهم الذين تآمروا مع الغرب واليهود لفرض العقوبات والحصار الاقتصادي الذي يعاني منه السودان لعقود ووضع السودان في قائمة الارهاب.
ستسحقهم قريبا الجماهير المخدوعة سحقا في الشوارع وستمتلى السجون والمعتقلات بهم لمن ينجو وسيحاكمون بذات تهم الفساد والثراء الحرام والخيانة العظمي وتخريب المؤسسات.
مجموعة معلقين مقهورين من التغيير ….قوموا يا عطالى انتو والعاطل العاملين ليهو راس وقعر دا