أبرز العناوينسياسية
البرهان: لقائي مع نتنياهو من موقع مسؤوليتي بأهمية العمل الدؤوب لحفظ وصيانة الأمن الوطني السوداني وتحقيق المصالح
نشر مجلس السيادة السوداني الإنتقالي مساء الثلاثاء تعميماً صحفياً تحصل عليه موقع النيلين، كما يلي (تم بالأمس لقاء جمعني مع رئيس الوزراء الإسرائيلي في يوغندا ، وقد قمت بهذه الخطوة من موقع مسؤوليتي بأهمية العمل الدؤوب لحفظ وصيانة الأمن الوطني السوداني وتحقيق المصالح العليا للشعب السوداني ، أؤكد على أن بحث وتطوير العلاقة بين السودان وإسرائيل مسؤلية المؤسسات المعنية بالأمر وفق مانصت عليه الوثيقة الدستورية.
كما أؤكد على موقف السودان المبدئي من القضية الفلسطينية وحق شعبه في إنشاء دولته المستقلة ظل ومازال وسيستمر ثابتا، وفق الإجماع العربي ومقررات الجامعة العربية .
وبالله التوفيق).
النيلين
الحل الوحيد الإستقالة يا برهان !!!
بالأمس أصدر عبدالفتاح البرهان تعميماً صحفياً بائساً ومهزوزاً يُبرر فيه لقاءه المهزلة بالصهيونى القذر نتنياهو … قال البرهان أنه تصرف حسب مسؤولياته ولمصلحة الشعب السودانى ومن أجل الحفاظ على الأمن القومى السودانى !!!!!!!!! تخيلوا هذا هو الذى دفع هذا البرهان ليقوم بما قام به من عمل سيء لم يسبقه فيه أحد من الذين كانوا فى موقعه ومنذ الإستقلال … والغريب أنه لا رئيس الحكومة ولا وزيرة خارجيته ولا أياً من أعضاء الحكومة ولا أحزاب الحرية والتغيير كانوا يعلمون بالمقابلة مما يُعد خروجاً وتمزيقاً للوثيقة الدستورية بأن يفرض البرهان نفسه دكتاتوراً جديداً يقوم بما يشاء دون مشورة أحد حيث أن العلاقات الخارجية من إختصاص الحكومة وليس البرهان ولا مجلسه السيادى … الجميع لم يكونوا على علم بما قام به برهان بل تصرف من تلقاء نفسه وبتشجيع من الإمارات والسعودية ومصر وما درى البرهان أن تلك الدول الثلاث ما دخلت لبلد حتى أفسدت حياة أهله وحولتها لجحيم !!!…والآن يواجه البرهان غضبه شعبية من غالب أهل السودان وكذلك من الحكومة ومن أحزاب الحرية والتغيير والحل الوحيد هو ذهاب هذا البرهان من منصبه بالإستقالة أو الإقالة لأنه تجاوز الخطوط الحُمر للسودان وشعبه وتصرف خارج الأُطر القانونية وكأنه الحاكم بأمره … كنا نقف ومنذ سقوط نظام الإنقاذ مع المجلس العسكرى والبرهان وحميدتى واليوم ولما يقومون به من عمل يضُر بالسودان وشعبه فإننا نسحب ثقتنا منهم لأنهم أصبحوا يتصرفون لمصالح أجندة خارجية (أمريكية صهيونية خليجية) وهؤلاء لا يريدون للسودان وشعبه خيراً بل شراً مُستطيرا …لأول مرة يتفق الإسلاميين واليساريين على موقف واحد وهو التنديد بالبرهان ولقاؤه مع الصهيونى القذر نتنياهو والوقوف ضد التطبيع مع العدو الصهيونى …والآن ما رأي الذين إستعجلوا وأيدوا لقاء البرهان وأيدوا التطبيع دون أن يتدبروا الأمر … والآن لا يوجد حل للبرهان سوى حفظ ما تبقى له من ماء وجه وتقديم إستقالته وترك الأمر لمن يستحق قيادة هذ الشعب العملاق والذى لا يرضى بالدنيئة !!!…
لاول مرة اقولها منذ الثورة شكرا البرهان
وحقيقة خير مافعلت
واللة يا ود الخليفة جبتها دغلا يكركب الموضوع في النهاية مربوط بي افتتاح القاعدة العسكرية المصرية قرب حلايب لانو المصرين لما استولوا علي حلايب خدوا السودان بي انو اسرائيل جاي تضرب السد العالي والان اسرائيل دخلت السودان
وبعد أن تبرأت أحزاب الحرية والتغيير وحمدوك وحكومته من ما قام به البرهان … ما رأي القطيع الذين أيدوا البرهان مُكايدةً للـ(كيزان) ؟؟؟!!!
السيد الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة وفقك الله وسدد خطأك كل من كان قلبه على الوطن سيبارك خطوتك تلك رغم مرارتها بل هى مرارة الدواء والم جراحة استئصال مرض عضال
فى لقاء مع ممثل منظمة الجهاد الفلسطينية شن عليك هجوما لازعا وعندما سأله مقدم البرنامج لم تحرمون على السودان ما تفعلونه انتم كانت اجابته هزيلة مرتبكة فبالله عليكم الى متى نظل ملكيين اكثر من الملك نفسه وإلى متى تظل حاملين عبء مناصرة القضية الفلسطينية بمقاطعة إسرائيل دون غيرنا
سيدى الفريق يجب علينا أن نكون فى غاية الحذر ونحن مقدمون على هذا التوجه فيجب علينا ان لا نخطو خطوة قبل رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب التى اقعدت بالبلاد والتى بات من المؤكد ان استمرار السودان بتلك القائمة يعنى نهايته المحتومة فلا احد غيرنا يحس بآلامنا تلك
اننا لن نقبل باقل من رفع السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب واعفاء ديونه الخارجيه ودعمه ليساير الامم لا نقبل باقل من ذلك ثمنا للتطبيع الكامل بما فى ذلك تبادل السفراء مع اسرائيل فمن اجل نهضة السودان نفعل المستحيل فيجب ضمان تلك المطلوبات قبل السير في هذا الطريق واليكن رفع السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب هو اول خطوة كهامش جدية لتنفيذ باقى المطلوبات ( وان ينصركم الله فلا غالب لكم )
سير سير يا برهان خلينا نشوف مصالحنا الي متي مصلحة غيرنا قبل مصلحتنا فلسطين اهلها هم الخونة وما دخلنا نحن في موضوع خاسر هم أهل ديانة سماوية ولهم حق في القدس حسب الروايات التاريخية الناس ماشة قدام وتتطور ونحن راجعين وراء ماذا استفدنا من فلسطين ودعمها ينظرون الينا نظرة عنصرية كل السودانيين في منطقة الخليج يعانون من الفلسطينين تبا لهم
معاك كل الحق يا برهان مصالح السودان هى الاهم لدينا كل الشعب السودانى الا بنى كوز ماذا استفدنا من عداء
اسرائيل وامريكا خراب ودمار فى كل شئ وخصوصا وبنى كوز دخلوا علينا بأسم الدين وهو منهم برأة لذلك
علاقاتنا تكون جميلة مع كل الدول بدون استثناء والله الموفق
جميل بثينة — ماذا استفادة الدول التى لها تتطبيع مع اليهود ، منها ارتريا وتشاد ، ولابدة ان تعرف انت افريقى اسود بنسبة لليهود انت مخلوق درجة ثالثة انت تتع فقط و ليس لك راي ، وهل سمعت عن اليهود الفلاشة ،هؤلا داخل الدولة المغتصبة ويعملون فى الجيش اليهودى ورغم ذلك مضهدون من قبل اليهود البيض. لانهم بشرتهم سمراء. ولا تنتظر خير من هؤلا الاشرار.