بحث وزير المالية والتخطيط الاقتصادى دكتور ابراهيم البدوي مع سعادة انور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية بالامارات بحضور الاستاذ مدنى عباس مدني وزير الصناعة والتجارة الدور الذي ظلت تلعبه دولة الامارات في دعم السودان قبل واثناء وبعد ثورة ديسمبر المجيدة، مُبدياً رغبة بلاده في توثيق وتطوير علاقات البلدين الي ارفع مراحل التعاون المتكامل في مختلف المجالات خاصة المجال الاقتصادي .
وقال البدوي خلاله لقائه مع وزير الدولة للشؤون الخارجية ان هذه الزيارة من دولة الامارات تاتى في سياق متابعة لزيارات سابقة لمسؤولي الامارات الشقيقة.
واضاف” تلك الزيارات تأتي في اطار اهتمام ومتابعة المسؤولين الاماراتيين للاوضاع في السودان ودعم التحول الكبير الذي يحدث الان بالبلاد”.
بالمقابل قال وزير الدولة للشؤون الخارجية بوزارة الخارجية الاماراتية انور محمد قرقاش ان بلاده حريصة علي متابعة التطورات ونجاح التجربة السودانية، ونوه بان مايجمع الامارات والسودان كبير وكثير من حيث العلاقات التاريخية والمصالح المشتركة خاصة الجيو استراتيجية واقتصادية.
واشار قرقاش الي الجالية السودانية والتي تصل الي نحو 100 الف سوداني مقيم في الامارات، مبدياً الفخر والاعزاز بوجود الجالية السودانية وتميزها عن باقي الجاليات الاخري ، مشيداً باسهام الجالية في تجربة دولة الامارات.
واوضح الوزير الاماراتي ان زيارته الي الخرطوم هي من جملة زيارات لمسؤولي البلدين لتوطين العديد من الملفات الاقتصادية والسياسية التي تجمع الدولتين، مشدداً علي اهمية تكثيف تلك الزيارات لتقوية العلاقات.
وتابع ” الزيارات علي الارض تتيح التعرف علي طبيعية الامور بشكل اوضح وأعمق”.
وأفاد قرقاش بان جدول زيارته والتي تمتد ليومين يشمل لقاءات مع عدد كبير من قيادات السودان لاجل التعرف علي اوجه وكيفية الدفع التعاون الثنائي والذي يجمع البلدين، مبيناً ان حكومة الامارات لديها اصرار كبير علي تطوير العلاقة التاريخية مع السودان.
وأكد ان بلاده مدركة تماماً للظرف التاريخي والذي يمر به السودان حالياً ، كما اوضح ان الامارات تدرك جيداً ان تكاتف جهود اصدقاء واشقاء السودان ضروري في هذه المرحلة.
واعلن قرقاش ان دولة الامارات ملتزمة التزام كامل بنجاح انطلاقة السودان اقتصادياً واقليمياً ليلعب دوره الطبيعي كأحد وأكبر وأهم الدول العربية.
الخرطوم 13-1-2020م (سونا)
الله يكفي شركم
امارات السوء فيها اموال الشعب السوداني التي سرقتها عصابة الإنقاذ امارات السوء فيها اكبر وأعظم تحويلات الأموال الغير شرعية من كل العالم وأكبر عمليات غسيل الأموال ماذا قدمت امارات السوء للسودان غير تهريب الذهب والصمغ وكل مقدرات السودان أن كنا نكره البشير المجرم وعصابته فليس حبا في دويلة الفسوق والإجرام في حق بلادنا ولكن حبا في وطننا وديننا وزير مالية السودان ونعرفه جيدا وجد فرصته في أن يجد ملاذا في الامارات ليكرر نفس قذارة البشير وعصابته وياله من شخص ضعيف فاقد الأهلية والفهم انت يابدوي ارجع لامريكا ولاتخدعنا بشهادتك الفارغة هذه تماما كالمحلل المصري المفكر في أمريكا وقد اتضح انه يبيع السنوتشات في شوارع نيو يورك فلا علم ولا فهم ولا اخلاق
أشد على يدك وبعنف يا ودالعوض … والله لم تقل إلا حقاً وحقيقه … لك التحية …
ود العوض شكلك كوز كبير وشبعان من دولة قطر . خليك من العنتريات الفارغة السوداني لما يشبع تلقاه يخرب على الناس المساكين حساده كده ساي
دبلوماسية الأعراض.
حسنا فعلت قناة العربية،وشكرا لها، وليتها تواصل كشف أسرار الساسة في السودان.الان أدركنا فهم كثير من المواقف، بعد إذ كانت عصية الفهم، أحداث كانت تحدث دون مقدمات أو أسباب.وضحت قناة العربية أن المال الخليجي إذ يلج السياسة، إنما يلجها من باب الذمم والأعراض. سياسة الخليجين لا تحمل مبادئ ولا تناقش أفكار.. سياسة تديرها التسجيلات والفضائح والأموال. تعلموا منذ الصغر، التفكير بعقلية الكفيل. تضع لكل شخص ثمن، للسياسي والمفكر والشيخ والاعلامي.
الان عرفنا لماذا زج بعشرات الالاف من الجنود السودانيين في محرقة اليمن{ليس دفاعا عن الحرمين كما قيل}،وقتل منهم الالاف دون سبب. أدركنا الان لماذا قطع السودان العلاقات مع إيران ولم تقطعها الإمارات. لماذا أنقلبت إيران من الولي الحميم إلى الشيعي الرافضي. لماذا يختلف السياسيون في كل شئ ويتفقون في زيارة دبي.لماذا منع المتظاهرين من الإعتصام أمام سفارة الإمارات او السعودية. لقد فعل الإسلاميون لدول الخليج كل شئ، حاربو في اليمن، وباعو قطر، وقاطعو إيران، ولم يشفع لهم. الان وقد إستنفذوا أقراضهم وجب فضحهم فلم يرحموا أحياء ولا أموات. سقطت الإنقاذ يوم عرف ساستها الطريق إلى دبي.
. اعلم ان دول الخليج لن تعدم العملاء, وفي عملاء اليوم ما يعوضها عملاء الأمس. اعرف ان التسجيلات كثيرة،منها ما تعرضه العربية، ومنها ما لا يعرض، وهي مثل الثمار، منها ما يقطف اليوم والآخر بعد حين.
بزيارة لدبي تنفرج الكرب وتحل العقد، ويتيسر الأمر ، وتقضى الحوائج، وتستر الفضائح (ولو إلى حين).وفوق ذلك تسرية للنفس و متعة للعين.
بأمر دبي جنودنا الآن في السعودية واليمن وليبيا، وغدا ربما في العراق أو أي مكان أخر.
تراق الدماء، وتنتهك الأعراض بأمر إبن زايد.
هذا ردي لإبراهيم جبريل فنقول لك أيها المعفن انا لست كوز ولم أكن ابدا ولكن مثلك ياجبريل هو من جاب السودان الواطة ولكن الرجولة السودانية الحقيقية والعقل السوداني النافذ هو من بريمي من هم اعداء وطني خليك في اسطوانة قطر والكيزان لكن واحد متسودن لازم نلجمه يابليد انت شغال هناك او مرتزق منهم وعاجبك الخيانة والدياثة يلي عليهم بس خلي جنسيتنا ياخاين
هـــــذا كــلام الناس الفاهمــة وعارفـــة مصلحــة السودان وين – مش ماشي أعمــي وماعارف مصلحة وطنة وين-مصر والامارات هـم الدمروا السودان -واتبعهم لما يسـلموك إسرائيل
مخــط كبيييير والعاقل يعرف مصلحــة وطـنــة وين -وأول الحكومــة ماقالت لا للاصطفاف وين هـذة الشعارات -زي شعارات الكيزان والشريعة-وأســال ماذا طلبت الامارات مـن حكومتــك
كـم مينــاء طلبت وهــي مـن نصبت رئيســك
وما أن يحل هذا القرقاش ببلد وإلا جلب له الفتن والمحن … والله لو إتبعتم دولة الإمارات وبالذات أمارة أبوظبي وولي عهدها محمد بن زايد فإن مصير ليبيا واليمن وسوريا سيكون أحسن من المصير الذى سينتظرنا من وراء هذه الدويلة والتى هي دولة شر وفتن ومن يُحالفها مصيره الخراب والدمار … الله يكفينا شرهم … ويا برهان ويا حمدوك لا تتركوا حوجتكم لمال هؤلاء يُمرمغ أنوفكم وأنوف الشعب السودانى فى التراب … هؤلاء لا يساعدون أحداً لوجه الله بل لمصلحتهم هم وحدهم وليس لمصلحة الغير … أحذروا من هؤلاء فقد خدعوا الرئيس البشير من قبل وكانوا يثنون عليه فى العلن ويشكرونه على وقفته معهم فى حرب اليمن والتى جروه إليها جراً وكل ذلك الشكر والثناء كان على لسان محمد بن زايد … بينما فى الخفاء كانوا يتآمرون عليه حتى حفروا له حفره وأسقطوه فيها بعد دعمهم سراً لإحتجاجات ديسمبر 2018 بملايين الدولارات !!!
رأس الفتنه وجاسوس ال زائد من ذو كان طالب مبتعت خارج دولة المؤمرات
من اراد ان يعرف من هو هذا القرقاش فتش عن الدكتور اسامة فوزي واسعمع منه
لم تتدخل الخمارات في بلد و الا اعقب ذلك بداية حرباً اهلية
الله يكفينا شر شيطان العرب MBZ
خالكم مارتن لوثر كينج قال ليكم : لا احد يقفز على ظهرك لو لم تنحني له !!!!