فيسبوك

الجزولي يوجه رسالة إلى اللاعبين بالنار من الإسلاميين والعلمانيين

رسالة إلى اللاعبين بالنار من الإسلاميين والعلمانيين
الرسالة دي عايز العقلاء من الإسلاميين والعلمانيين وعامة الشعب السوداني ينتبهوا ليها شديد
بورتسودان تحترق
الجنينة تحترق
كادوقلي تحترق
فوضى في مناطق بالخرطوم
السودانيين إذا قايلين نفسهم بعيدين من الدمار الشامل والإنهيار الكامل لبلدهم وعندهم غرور أنهم افضل من الليبيين والصوماليين والسوريين واليمنيين يبقوا في وهم شديد وخداع للنفس كبير
قبايلكم اكتر من 500 قبيلة
حركاتكم المسلحة أكتر من 60 حركة مسلحة
علاقة المركز بالأطراف هشة جدا وضعيفة
إقتصاد منهار
دول جوار متربصة
بلدكم تعاني من هشاشة عظام وأي هزة عنيفة بتتحطم عضم عضم
الفوضى دي إذا بعملوها إسلاميين عشان يثبتوا أنهم رقم وعايزين يجبروا خصومهم على الإعتراف بهم وعايزينها فوضى متحكم فيها وواهمين نفسهم أن البلد لن تفلت
أو الفوضى دي عاملنها يساريين وعايزين يحملوها الإسلاميين عشان يشيطنوهم ويقضوا عليهم وعندهم وهم أن الفوضى ستظل متحكم فيها البلد ما حتفلت
أحب أقول للطرفين أنتو بتلعبوا بالنار لانو في طرف خارجي حيزلق البلد لفوضى حقيقية ويستثمر رعونتكم ي في تفتيت البلد حتى يتمكن من نهبه والسيطرة عليه تماما بعد تمزيقه وتمكين عملائه منه !!
عشان كده أيها اللاعبون بالنار من الإسلاميين والعلمانيين لن تجدوا بلدا تحكموه لأنكم ستقضون على البلد وليس على خصومكم
اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
*د.محمد علي الجزولي*
*رئيس حزب دولة القانون والتنمية*

‫3 تعليقات

  1. ده كلام العصاية من النص.. وضح موقفك عديييل نوع كلامك ده ما يفيد ابدا

  2. كلام عقل ونصيحة قيمة من وطني غيور جزاه الله خيرا. وقد نصح لو عاقل في حكومة القحاتة.

  3. لن تجدوا بلدا تحكموه لأنكم ستقضون على البلد وليس على خصومكم@
    وهذا ما يريده اليسار…من اتي بهم له
    اجنده وعليهم التنفيذ فقط ومن سكات وبسرعه دروا أو لم يدروا…..

    رجال الأمن والجيش واولاد البشير بنوا البلد وخاضوا الحروب والدواس وخبروا الأعداء والماسون مش ممكن عاقل افكر انهم يخربوا ما بنوه…ممكن اكون ف خونه وكتار…..

    كل الأمر في رقبه المجلس العسكري
    وبدنا الشك بالخط العريض أن العسكري مخترق شيوعييا وعلمانييا….هل يعقل أن يسكت العسكري اعلي سلطه بالبلاد علي محاربه دين الله وتمكين اليسار والسلب والنهب والغلاء وهم سكتم بكتم وبيدهم القياده……نكرر كما كررنا لمن قبلهم…غالبيه الشعب عندها الدين والامن مقدس لها ولا تهتم كثيرا بالسياسين والاحزاب…اذا العسكري ما قادر علي بسط هيبه الدوله انزل واسلمها لاخر طوعا أو كرها….زعل شخص أو ٢ أو مليون لا يعادل أرواح ٦٠ مليون سوداني معرضه للخطر…..المنطقه والاقليم يغلي ويفور والشيطان بن زايد ومعه العملاء الأخريين من رؤساء وحركات يرقصون رقصه الحرب.. والأعداء من القبل ال ٨ ينتظرون بشوق السقوط العظيم….لينهشوا ويقسموا ويفتتوا أحشاء البلاد طمعا وحسدا وانتقاما …