رأي ومقالات

محمد عبد الماجد: نحن آسفين يا بشة !!!

(1) • سقطت حكومة (الإنقاذ) ــ ولم يرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب!!
• متى (تسقط) هذه العقوبة؟
• العقوبات الاقتصادية على السودان من الولايات المتحدة الامريكية رُفعت في العهد السابق ــ ومع ذلك لم تنجح حكومة الثورة في رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب، بعد المهر الغالي الذي قدمه الشعب السوداني لاسقاط النظام!!
• علماً بأن (سفريات) عبد الله حمدوك (المتواصلة) لو كانت في طريق الخرطوم ــ مدني كان رفعت السودان الى عنان السماء!!
• تلويحة عبد الله حمدوك وقميصه (نص الكم) وحدهما لن ترفعا اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب!!
• لا يرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب بقميص (نص كم)!!
• يتم الآن تفكيك النظام السابق.
• تمت محاكمة البشير بالإيداع في دار الإصلاح الاجتماعي.
• ومازال اسم السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب.
(2)
• سافر حميدتي إلى تشاد ولحقه حمدوك بعد شهر.
• وياسر العطا ومحمد الفكي وشمس الدين الكباشي عملوا مطار الخرطوم (ساساقة).
• من الخرطوم إلى جوبا.
• من أديس أبابا إلى الخرطوم.
• ونفس ما كان يحدث في (المفاوضات) بين الحركات المسلحة والجبهة الثورية والحكومة السابقة يحدث الآن.
• عبد الواحد محمد نور مازال غاضباً.
• ياسر عرمان مازال فاقداً للثقة.
• جبريل إبراهيم يتحدث عن ان (قحت) اختطفت الثورة المجيدة.
• وكل ما يحدث في التلفزيون القومي ــ أبو عركي البخيت يغني في النشرة الرئيسة!!
(3)
• البمبان في الفاشر ريحته لم تنقطع عن الأنوف.
• وكذا في الدمازين والأبيض.
• ولاة الولايات العساكر يتحدثون بطريقة محمد طاهر إيلا وعبد الرحيم محمد حسين وعبد الرحمن الخضر نفسها.
• صفوف (الرغيف) تمتد حد البصر في ولاية الخرطوم، والحكومة تؤكد أنه لا توجد أزمة في (الرغيف).
• لن تحصل على خبزك إلّا عن طريق الوقوف في الصف.
• أزمة الرغيف في الولايات جعلت المواطنين هناك يضعون الرغيف ضمن القائمة التى يوجد فيها الغول والعنقاء والخل الوفي.
• أزمة المواصلات مع كل الحلول التى تعلن عنها حكومة ولاية الخرطوم في ازدياد مستمر.
• زحمة الشوارع في الخرطوم، تجعلنا نقول لو ان هناك سباقاً بين المركبات العامة والخاصة في الخرطوم من جانب والسلاحف من جانب آخر فإن السلاحف سوف تفوز بجائزة السباق.
• قطار ولاية الخرطوم لن يحل أزمة الخبز!!
• قطار ولاية الخرطوم لن يحل أزمة قطوعات الكهرباء!!
• ولن يحل أزمة الخريف!!
• بل أن قطار ولاية الخرطوم لن يحل أزمة (المواصلات)!!
(4)
• الدولار تجاوز الثمانين جنيهاً.
• دعكم من الدولار ــ انظروا للبصل!!
• السلام مازال هو الحجة التي تعلق عليها الحكومة الانتقالية اولوياتها.
• ومع ذلك لم يتحقق السلام.
• المريخ خرج من التمهيدي للمرة الثالثة توالياً ــ كما كان يحدث في النظام السابق!!
• والكاردينال مازال يتحدث عن أنه القوة المالية الضاربة!!… اذ تتمثل تلك القوة في الإطاحة بالمدير الفني من الهلال كل (17) يوماً.
• وفيصل محمد صالح وحسن إسماعيل لا يستطيع أمهر فنان تشكيلي أن يستخرج بينهما الفروقات العشرة!!
• خرج ماهر سامي من (ذا فويس) كما كان يخرج من سبقوه في عهد البشير!!
• ومازالت صحف الإنقاذ بنفس الكيفية والكم تتحدث عن الإنقاذ!!
• والصادق المهدي يتحدث عن الطريق الثالث.
(5)
• بغم/
• معاكم الكاميرا الخفية!!

محمد عبد الماجد
محمد عبدالماجد
الانتباهة

‫3 تعليقات

  1. فى واحد سأل التانى وكان عنده غنمايه حامل وقال لصاحبه غنمياتى دى حامل بشنو صاحبه قال له ضكر او انتايه .نفس شئ كلام محمد عبد الماجد أحيانا يشام الإنقاذ وأحيانا يشكر

  2. الشترة الوحيدة في مقالك ده حكاية الصحف وتلميحك للرغبة في إيقافها، كويس وقفوها يمكن إيقاف الصحف وتشريد زملاءك الصحفيين (المنافسين) يرفع عنكم العقوبات ويحل ليك أزمة الخبز والمواصلات وينزل ليك الدولار.. خلي المنافسة شريفة وبطل تحريض على الصحف المنافسة.
    العقوبات هي ما أسقط الإنقاذ وهي ضد حمدوك لعلاقة حزبه وحكومته بالأنظمة الشيوعية والبعثية العالمية وأحزابها وهذا يماثل القاعدة وداعش لدى الأمريكان.

  3. ارتقى الى مستوى الثورة العظيمة فرفع العقوبات ليس بيد الحكومة زر تكبس عليه فيتم شطبها من قائمة الارهاب انما مطلوبات واستحقاقات يعلمها الامى الذى لم يتعلم ا ب ت ث
    ازمة الخبز وغيرها من ازمات فهى تركة اثقل من جبال السودان فلا يمكن للحكومة ان تزرع قمحا وتحصده وتطحنه فى يوم واحد وعلى ذلك قس باقى الازمات مالك كيف تحكم يا هذا هذه ليست مسرحية انها ثورة فاحتفظ بكمرتك الخفية طرف حسين خوجلى عله يمنحك ساعة بقناته المبتذله تقدم فيها برنامج الكمرة الخفيه