سياسية

منظمة كفاية تطالب شطب اسم السودان من قائمة الإرهاب

حثت منظمة كفاية الأمريكية، إدارة ترامب على شطب اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ودعم جهود الإصلاح بفرض عقوبات تستهدف المفسدين من المسؤولين والعناصر التمكينية التي تنتهك حقوق الإنسان وتقوض العملية السلمية والتحول الديمقراطي.

وقال سليمان بلدو، كبير مستشاري مشروع “كفاية” في بيان بحسب راديو تمازج ، إن شطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وحده لن يكون كافيا، لذا لابد من اجراء مجموعة من الإصلاحات الاقتصادية الأساسية، مطالباً بالمزيد من الشفافية في القطاع المصرفي، وإصلاح نظم مكافحة غسل الأموال في البلاد.

من جانبه قال جون بريندرغاست، إن التحول في السودان لا زال هشاً بعد عقود من إحكام المفسدين قبضتهم على الدولة من قبل شبكة من المسؤولين الفاسدين في عهد الرئيس السابق عمر البشير.

وشدد بريندرغاست على ضرورة قيام الولايات المتحدة بدعم السلام والديمقراطية في السودان.

الخرطوم (كوش نيوز

تعليق واحد

  1. منظمة كفاية تلك والتى لا تستحى من نفسها هي أول من دعى لضم السودان لقائمة الدول الراعية للإرهاب ، وهم الذين وبمساعدة منظمات يهودية واليمين المسيحى الأمريكى المتطرف من ساهموا فى نقل أخبار ملفقة ومزورة وكاذبة عن الحكومة السودانية السابقة ، والآن صعد عملاء تلك المنظمة وفى غفله من الزمان لكراسي الحكم والتى لم يكونون يتوقعون الصعود عليها يوماً ما ووجدوا تلك العقوبات والتى ساهموا هم بنصيب وافر فى فرضها على السودان وشعبه وجدوها عائق أمام حكمهم وعائق يعوق طريقهم ، والآن ستكى حمدوك وحكومته لطوب الأرض من تلك العقوبات ويُوسطون الأجاويد لأمريكا كي ترفعها دون جدوى ، الآن ينطبق على حركة كفاية وعلى حمدوك وحكومته وأحزاب قوى إعلان الحرية والتغيير والتى ساهمت جميعاً ودون إستثناء مثلهم مثل حركة كفاية فى ضم السودان لتلك القائمة الكاذبة والمنافقة ينطبق عليهم المثل الشائع والقائل ( التسويهو بإيدك يغلب أجاويدك ) وكذلك ينطبق عليهم المثل الشائع والذى يقول ( من حفر حفرةً لأخيه وقع فيها ) … والآن وقع حمدوك وحكومته وأحزاب حكومته ومعهم حركة كفاية وكل المنافقين فى حفره نسأل الله أن لايخرجوا منها لأنهم تآمروا جميعاً على 40 مليون سودانى وفرضوا عليهم عقوبات جماعية ألحقت بهم الضرر والذى لن يتم علاجه قريباً …