كمال عبد القادر: أطلقوا سراحي عندما لم يجدوا في تاريخي ( لا شق لا طق)
كشف وكيل وزارة الصحة الأسبق كمال عبد القادر الذى تم اعتقاله عقب سقوط نظام الإنقاذ، أن النيابة أفرجت عنه بعد أن تم التحقيق معه في كل القضايا المشتبه فيها وخضع كذلك لفحص الذمة المالية.
وقال عبد القادر ل” باج نيوز” إن فحص الذمة المالية كانت نتيجته ” الحمد لله لا شق لا طق”.
وأضاف عبد القادر إنه يتوجب على كل شخص تولى منصباً بحكومة الإنقاذ أن يتقدم للنيابة ويطلب فحص ذمته المالية لإبراء ساحته، وتابع: “بما أن هنالك إشتباه بالفساد في كل من عمِل بفترة حكومة الانقاذ يجب على كل من يثق في براءة ذمته أن يقدم إقراراً للنيابة للتأكد.
وشدد كمال على أنه يتوجب على الجميع أن يتقدموا للنيابات لفحص ذممهم المالية، وقال “إذا كان الإنسان واثق من نفسه فليذهب إلى النيابة ويطلب فحص ذمته المالية ويقدم إقرار ذمة وهذا من شأنه يزيل اللبس والشكوك حول أي شخص”.
وأكد أنه حينما تم تعينه وكيلاً للصحة قدم إقرار ذمة مالية، وأشار إلى أن خطوته تلك لم تكن ضرورة أو أولوية للحكومة ولم تجد إهتمام من أحد.
الخرطوم: باج نيوز
طالما أطلقوا سراحك بعد (الجرسة) الغريبة التي أبديتها والعويل والبكاء وبعد التمارض والإنهيار العصبي والحالة النفسية التي قمت بإظهارها في المعتقل ولم تثبت كالرجال أبداً ،
فيجب عليك أن تمسك خشمك وتلبد وتقعد بعيد بدون تصريحات شق وطق، لأن هناك شقوق وطقوق عديدة لو إلتفت عليك ستعيدك لكوبر ولن تنفعك جرستك ولا الإنهيار العصبي مرة أخرى.
بعض الشقوق لو أردت فهناك الثراء والفساد من مدينة البشير الطبية وعلاقتك وإستثمارك مع أخوان الرئيس فيها وإستغلالها لإدخال ما تريدون من غير جمارك.
وبالطبع فتواجدك اليومي في جلسات الإستثمار اليومية مع إخوان البشير في صالونه في بيت الضيافة لم تكن لتتهيأ لك لولا المصالح المشتركة.
وبعض الطقوق قضية المحاليل الفاسدة أبان عملك كوكيل لوزارة الصحة وحماية البشير لك من السجن والمحاكمة.
إلزم بيتك أو قصرك الذي لم تساءل حوله وأمسك عليك لسانك.
يا دكتور حمدا لله علي السلامة هؤلاء رجرجة ودهماء لا هم لهم غير أشغال الناس بهذة الأمور وتنفيس الأحقاد ومن تبعهم من الجهلاء رجل تذل كرامتة ويذهب لقضاء القحاطة الذي هو بالأصل مسيس ويخرج لا غبار عليه فيأتي التعليق من أحد الحاقدين بدون حتي أن يكون مستفيدا لكنا نعذره ولكن حقد في الهواء بدون مقابل وبدون سبب هذا لم نراه إلا عند أهلنا مثل هذا الشيخ الذي علق ما الذي يستفذ هذا الشيخ والمحكمة بالتحري لم تجد شيء وهو بالاوهام وسمع فقط يريد ويموت غيظا أن لو أن الرجل قطع راسة هذة حالة نفسية ومرضية والله انا لا أعرف د كمال هذا ولا علاقة لي به أو بالكيزان وأعيش بدولة افريقية ولكنني أهتم بشأن بلادي وأرى في كثير من كتابات الناس تشفي أعمي وانا أعرف أهلنا وبلادنا أنتم لا تعملون ولا حتي اغلبكم يساعد حتي والده فى المعيشة ويأتي ليشبع الناس فلسفة وتنظيرا لو إهتم الشخص بحالة وتطويرها أفضل له من أن يحرق قلبه بالاحقاد علي أناس لا تلمهم به أي صله اهتموا بشؤونكم ورفعوا من قدر أنفسكم واعملوا خيرا لك أخي الشيخ وانا لست بأفضل منك ولكن هذا يحرق حياتك أهتم بتطوير نفسك ولا ترمي لومك وفشلك علي الأخير في شكل احقاد وارح نفسك من هم العدوات كما قالها الإمام الشافعي
طواف، شكراً لك على نعتي بكل قبيح وأنت لا تعرفني وللعجب تتبرع للدفاع عن كمال وتدعي أنك لا تعرفه. ما ذكرته لم أكن والله لأذكره لو أنني قرأت خبر إطلاق سراح كمال ولزم هو بيته وأمسك لسانه، لكن أن تأخذ كمال العزة بالأثم ويأتي متبجحا يكلق في التصريحات بأنه ليس به شق ولا طق فهذا هو الإثم الأكبر نفسه.
كان عليه أن يحمد ربه على خروجه والذي لا يعني سلامته فهو أدرى الناس بجرائر نفسه وذنوبه فليحمد ربه ويستر من نفسه ما ستره الله عليه لا أن يأتي متبجاً بأنهم لم يجدوا فيه شق ولا طق!!
أكرر له أنه يوجد الكثير لكن أستر نفسك فأنت المسئول بلسانك عن فضحها أو سترها.
وأنت الذي تدعي عدم معرفته وتدافع عن ما لا تعرفه دفاع الأم عن صبيها عليك بالحق حتى لو على نفسك وقليل من التهذيب والتقليل في ذم من لم يرق لك مقاله لا يضر.