توقف مطاعم أجانب بالخرطوم
كشف شهاب الدين الطيب رئيس غرفة المطاعم والكافتريات بولاية الخرطوم عن توقف العديد من المطاعم بولاية الخرطوم أمس بسبب الحملة التي تشنها ادارة مراقبة الاجانب، وذلك بتوجيه من وزارة الصناعة والتجارة للقبض والتحفظ على العمالة الاجنبية التي لا تملك اقامة واذن عمل.
وبحسب الجريدة، قال شهاب:” هذه العمالة ظلت طوال السنوات الماضية تعمل وفق الاعراف المسموح بها حسب وضع اغلبهم كلاجئين في المقام الاول للسودان مثل العمالة الاثيوبية والسورية او حسب قانون الحريات الاربع بالنسبة للعمالة المصرية”. مستدركاً، لكن هذا لا يمنع الدولة ان تسن قوانين جديدة، ولكن يجب ان تراعي الانسانية في المقام الاول ومن ثم المصلحة الاقتصادية لهذه المطاعم في المقام الثاني اذ انها ممول رئيسي لخزنة الدولة. وطالب الطيب بوقف هذه الحملات التي لا تشبه واقعنا الجديد واللجوء لطرق حضارية وعلمية أكثر للتعامل مع هذا الملف.
الخرطوم: (كوش نيوز)
خليتو أجانب العرقي لييييه
يجب معاملة اللاجئ كلاجئ ولايحق له ممارسة اي اعمل تجاريه بل يجب أن يوضعوا في خيام بعيده عن مناطق العمران والسكن وتقوم الأمم المتحده بتحمل كل نفقات متطلباتهم.. ثم ان المطاعم تدار بطريقه عشوائيه وكل من هب ودب يفتح مطعم دون إشراف ومراقبه صحيه كما أن العاملين بهذه المطاعم لا يملكون تصاريح ولا شهادات طبيه تبين خلؤهم من الأمراض المعدية كما أنهم لايهتمون بالنظافة الشخصيه وملابسه وسخانه ومقرفه وصراحه ما عارف كيف الناس بتاكل في هكذا مطاعم والله قرف ومرض…حرام اللي بيحصل في السودان.. ياخي ارتقوا واحترموا وتهفوا علي صحة المواطن.
يجب أن لا بتم فتح اي محل تجاري للاجانب إلا بشراكة مع مواطن سوداني
الإجراءات التي تمارسها السلطة الحالية لاتعدو كونها تنفيذلمصالح دول اجنبية وعربية له أجندتها ومصالحها في السودان، فبناء الدول يحتاج لقوانين إنسانية ومرنة تجاه الوافد في السودان، اما ان يقبع اللاجئ في خيام منتطرا المساعدة من الأمم المتخاذلة ليس بحل صائب، ونحن عرب مسلمون إذا انكم صادقين بانتمائكم للعروبة والإسلام السوريون الوحيدون في العالم الذين فتحوا بلادهم للعالم بأسره ولما ضاقت عليهم الإخوة العرب أغلقوا أبوابهم في وجوهم كون السوري مبدع اينما حل وهو ما يخيف جبناء وكسالى العرب والمسلمين أيضا يا أمة ضحكت من جهلها الأمم وليعرف السوري نفاقكم وكذبكم أيها الإخ…….. وه
طالما لم تكن هناك قانون مطبق عليهم يجب وقف الحملات و العمل على سن قوانيين تصحيحية و اعطاء مهل زمنية معقولة لتصحيح و توفيق أوضاعهم مثل ما حدث في السعودية .أما أن تقوم بحملة مفاجاة دون إنذارات و تحذيرات فهذا دليل على أننا دولة عشوائية و غير محترمة يا وزير الصناعة و الداخلية.