حسين خوجلي: قد ينصر الله هذا الدين بالجمهوري الشليق وحقد الرفيق والبعثي الصفيق

وما رميت إذ رميت ، ولكن الله رمى

ولله جنود يسخرها لنصرة دينه ، أي جنود من خلقه،بشرا وغير بشر ممن ومما خلق الله

ويبقى اليقين الذي لا يتزعزع ، الذي يتغلغل في القلوب المؤمنة، ومهما أدلهمت الأمور

لا يتزعزع إلا من عبد الله على حرف

دبدوب مالك بقيت تكتب بس سطرين تلاتة و تقوم جارى, كيسك من الردحى كمل ولا شنو!! غايتو ناس حمدوك ديل أتعبوكم و جهجهوكم , وبقيتو ما عندكم طريقة غير تبكوا و تتنهفوا وتتمختوا فى الاسافير وتحنوا للماضى الجميل, معليش التمانية و تسعين فى المية من الشعب السودانى المعاكم لحدى الآن خذلوكم و شذاذ ألآفاق ما زالوا مسيطرين على الملعب, بعدين حكاية فزاعة الدين بقت ما بتخارج مع الناس أحسن تشوفوا حاجة غيرها, على كل حال أحسن ليكم تلبدوا و تسردبوا و كونوا واقعيين لانو ما عندكم خيار تانى,

نمر، بأمانة!. الزول دا تختلف معه أو تتفق، بعرف يكتب، سطربن تلاتة، الكتابة عمرها ما كنت بالوزن والمكيال.
الكتابات الذي دي، خلت الرشيد سعيد يكفر بحرية الصحافة، ويهدد بمنعها بالقانون،، رغم ان حرية الصحافة عنده من ثوابت الدين.

یاعالم الراجل کتب کلام ادب رفیع ودا اسلوب ظریف فی الذم با اما تجاریه لو تستطیع مش ذی لغتکم العفنة دی والواحد عارفالاکال دی عمرها ما تصلح

خطاب الكراهية البذيء سيؤدي إلى حرب أهلية شرسة عاجلا أم آجلا.
أريد طوبة واحدة في كوبري أو مدرسة أو مستشفى أو طريق وضعها الحزب الشيوعي أو حزب البعث العرب في هذه البلاد! هؤلاء لم يبنوا مدماكا واحدا وكل الإنجازات والإخفاقات منسوبة للعاملين فقط جيشا ومدنيين، أو بالأحرى الإخفاقات فقط أما الإنجازات فلا أب لها..

حقو تسكو وتخلو تجارة الدين وتستغفروا وترجعوا الي الله ان كنتم تعروفنه فالمنافقين في الدرك الاسفل من التار

الجقة دى في سنة 2017 وهو جاى من الخرطوم ماشى اهلو في الشرفة بنشرت عربيتو قدام ودراوة كان لابس ليهو جلابية ولحمو متدفق وصلبو مدردم يترجرج عربنا بقو يضحكو وبعدين الزول املس شديد ، غايتو ساعدوهو لكن انا سمعت تعليقم قالو الزول شكلو نى لأنو كلامو معاهم ذاتو كان فيهو رخية