منوعات
حمور زيادة: الخجلان من (ستموت في العشرين) يمشي يحضر النيل الأزرق
سخر الروائي حمور زيادة أحد المشاركين في سيناريو فيلم (ستموت في العشرين) وكاتب قصة النوم عند قدمي الجبل التي تم استيحاء الفيلم منها، سخر من الهجوم الكثيف على الفيلم مؤخراً بسبب تسريب بعض مشاهده التي وصفها البعض بـ(الفاضحة)، وكتب حمور على صفحته الشخصية بموقع (فيس بوك): (ناس “الفيلم ده بتقدر تحضرو مع أمك واخواتك؟” ديل محسسني إنهم بيسوقوا ناس بيتم كل تلات سينما كوليزيوم وكل خميس سينما النيل الأزرق ويحضروا أفلام سوا… يا جماعة ببوس وبدون بوس متين بتحضروا أفلام مع أمهاتكم وأخواتكم؟ ما تستهبلوا علينا ساي…مضيفاً:
(العرض السينمائي ده ما عرض عائلي ولا شبه العرض التلفزيوني ده شي اختياري. ف الما مناسب ليهو ما يمشي يقعد في البيت يحضر النيل الأزرق (مع أمو وأخواتو)، بحسب صحيفة السوداني.
الخرطوم (كوش نيوز)
كلام صح, ببساطة من لا يروق له الفيلم عليه ألا يذهب لمشاهدته, هذه هى المدنية و الديمقراطية فى أبسط مقوماتها, اذدواج المعايير و النفاق الاجتماعى لا يزال يسيطر على عقول البعض.
لا أيها الكاتب الكبير ما هكذا تورد الإبل
هل نسمح في إطار الحرية بنشر الإباحية و الدعارة و نطلب ممن يخجل البقاء في البيت لأن العفة والطهارة مكانها في البيوت فقط
هل سنفتح المواخير غدا و نطلب ممن يخجل أن لا يدخلها
هل غدا سننشر الأفلام الجنسية وسط الأطفال و نطلب من الأطفال الخجولين أن لا يشاهدوها
كنت أتمنى لو انصب دفاعك عن الفلم من أنه محاولة لتقديم الواقع بصورة جريئة و أن تقول انه لا يحتوي على مشاهد جنسية صريحة و مخجلة
يبدو أن الغربة و اختلاف الثقافات انساك اصلك أو إن كنت مخطئاً و كان هذا اصلك أن تسمح لي بالاعتذار لك
الممثل الفاشل منو كدا السراج دا مفترض يتم رجمه وليس قتله يا ناس داعش
قمة الانحطاط والابتذال وانا اقول ليه الفيلم دا حصد كل الجوائز دي
عايزين يشجعوا الوهميين ديل على إنتاج هذه النوعية من الأفلام الهابطة
ممثل يتلفظ بهذا اللفظ الخارج يجب أن يذهب للجحيم
حمور زيادة كتتب كبير؟
ماذا كتب؟
(شوق الدرويش) ترجمة روائية فقط لكتاب القس أورفولدر (عشر سنوات في معسكر المهدي) سب فيه السودان سبا مقذعاً وفقد فيه الإنتماء الخواجة (لتدن جوبز) كتب قبل قرن رواية عن المهدية (عشيقة المهدي) أنصف فيه المهدية أفضل من هذا الحمور الذي أشاد بالراهبات والمصريين والحواجات وحط من شأن السودانييين … حمور زيادة كاتب صحفي أدمن الكتابة عما تحت السرة فأوقفت كتاباته ليتحول إلي روايات عمادها الفحش والإفتراء علي السودان تملقاً للخارج.
بلا يخمو ….