كشفت مصادر لـ(باج نيوز) أن رموز النظام السوداني البائد داخل سجن كوبر أشاروا إلى أن ما حلّ بهم غضب إلهي نتيجة لفشل تجربتهم في حكم السودان التي استمرت لـ(30) عاماً، معتبرين الإعتقال كفارة لذنوبهم، وقالت المصادر إن المُعتقلين عادوا لقراءة القرآن وبعضهم حفظ كثير من السور.
وقالت ذات المصادر إن الرئيس المخلوع “البشير” بادل رموز نظامه البائد مشاعر طيبة داخل سجن كوبر الاتحادي وقبّل رؤوسهم فرداً فرداً لأول مرة منذ اعتقاله، عقب آداء صلاة الجمعة المنصرمة، وأكدت المصادر أن جميع المعتقلين بادلوا رئيسهم السابق ذات المشاعر.
وأوضحت أن “البشير” ما زال يعامل وزير الصحة بولاية الخرطوم السابق “مأمون حميدة” معاملة خاصة كما كان في السابق، وأشارت المصادر إلى أن نائب البشير السابق حسبو محمد عبد الرحمن صافح جميع المعتقلين خلف “البشير”، مستغلين فرصة لقائهم في مسجد السجن.
الخرطوم : باج نيوز
كنا نتمني أن يكون معهم (الشبح )عبد الحي يوسف حتي يقوم بتحفيظمهم كتاب الله الحكيم
قبل ما يذهبوا الي لاهاي و يتتلمذوا علي يد
القساوسة و الحاخامات.. اصبر يا بشه انت
والملا المعاك لحدي ما يجهز جناح لاهاي
تبا لك ولأمثالك
تباً لك ولأمثالك يا عثمان
تبا لكن يا طاهر عبدالله ي وسخ ي كوز ي معفن وتبا للكيزان وتبا لشيخكم الهالك الترابي الي جهنم وبس المصير
المشكلة انو عرفتو الغضب الالهي دا متاخر جدا بالرغم من انو حذركم كتير لكن لا حياة لمن تنادي
ربنا بيرحم .. لكن عمائلكم القبيحة التي لا تحصى ولا تعد وأسلوب السرقة براً وبحراً وجواً لم يجعل في قلوبنا تجاهكم أي ذرة غفران .. لسنا آلهة لنغفر ولكنا ضقنا المرء بما اقترفت يداكم .. اللهم لا شماته.