أبرز العناوينسياسية

حمدوك يتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في زيارة رسمية تستغرق ستة أيام

توجه رئيس مجلس الوزراء السوداني د.عبدالله حمدوك والوفد المرافق له مساء يوم السبت إلى الولايات المتحدة الأمريكية في زيارة رسمية تستغرق ستة أيام، وكان في وداعه بمطار الخرطوم وزراء شؤون مجلس الوزراء والمالية والتخطيط الاقتصادي والعمل والتنمية الاجتماعية.

هذا وسيجري رئيس مجلس الوزراء خلال زيارته للولايات المتحدة الأمريكية مباحثات مع الإدارة الأمريكية تتعلق بسبل تطوير التعاون بين البلدين في المجالات المختلفة.

الجدير بالذكر أن عددا من الوزراء و كبار المسئولين يرافقون رئيس مجلس الوزراء خلال هذه الزيارة.

hلخرطوم في 30-11-2019م (سونا)

‫11 تعليقات

  1. مما استلم يوم واحد ما ارتاح.. معديها سفر وطيران ونثريات آلاف الدولارات،
    وللأسف زار اغلب الدول وبعضها أكتر من مرة، وما زار إلا مدينة أو مدينتين سودانتين اضطرارا ..
    Soon people will miss Bashir and his continuous engagements with his citizens

  2. مسلسل الشحاتة لحكومات السودان ومصر والاردن والمغرب لايتوقف لية؟؟؟
    أمريكا ستذل السودان وستجلة يعترف باسرائيل وستدمر اقتصاد السودان كما فعلت في مصر والاردن حبايبي اسرائيل
    وبالاخير سينهار اقتصاد السودان الذي يغرق بالديون اصلا
    أمريكا لاتحب الا نفسها واسرائيل
    وستذكرون كلامي

  3. ماشي يمارس وظيفتة التسول ويقدم قرابين الطاعة والولاء ومسح المرخرات ولحسها وليس ببرامج بل سيذهب لهم بأنه قضي علي الإسلام وفتح البلاد للتنصير والتبشير فتعالوا اسرعوا بتكفير الناس لا تتأخروا علينا نحن في عجلة لنكفر هذة هى رسالتة وليس مشروع اقتصادي يخرج البلاد من هذة الظلمة التي تأمر هو وحاشيتة عليها لعنة الله على الشيوعيين واليساريين وللعملاء من الحركات

  4. تصحبك السلامة يا دكتور وترجع لنا بالاخبار الطيبة لسوداننا الجميل مدنيااااااااااااو

  5. ٦ أيام و معاه وزراء ؟!!!!
    ليه ؟
    يومين ما كفاية عشان يحفظو التعليمات؟
    يا اخوانا راهنوا على الشعب السوداني
    أمريكا أو غيرها لو بيعينوا كانوا أعانوا جنوب السودان
    حاسبوا كل مفسد و بالقانون و ما تعميكم الاحقاد عن الحقائق و ترمونا في أحضان المستعمر الطامع
    كدا حتنطبق علينا حكاية الزول عشان زعلان من نرتو خصى نفسه

  6. ٦ أيام و معاه وزراء ؟!!!!
    ليه ؟
    يومين ما كفاية عشان يحفظو التعليمات؟
    يا اخوانا راهنوا على الشعب السوداني
    أمريكا أو غيرها لو بيعينوا كانوا أعانوا جنوب السودان
    حاسبوا كل مفسد و بالقانون و ما تعميكم الاحقاد عن الحقائق و ترمونا في أحضان المستعمر الطامع
    كدا حتنطبق علينا حكاية الزول عشان زعلان من مرتو خصى نفسه

  7. يا قادة هذا البلد رجاءً لا توهموا الناس بأن حل مشاكل السودان تكمن فقط في رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب
    مشاكلنا تنحل اذا رتبنا بيتنا واتحزمنا واستغلينا مواردنا الزراعية والمعدنية والبشرية
    ما ننتظر من المجتمع الدولي يحل لينا مشاكلنا ويبني لينا بلدنا
    دة عصر المصالح وكل زول بيفتش لي مصلحتو
    دة عصر التنافس على الموارد والبقاء يكون للاقوى والاصلح
    لن يتعامل معنا المجتمع الدولي اقتصادياً اذا شافنا متكاسلين متخاذلين عن تعمير بلدنا
    بل قد يأتينا غازياً ناهباً لثرواتنا بشتى السبل

    يا شباب بلادي الثلئر.. برانا نشيل الشيلة

    ونبنيهو البنحلم بيهو يوماتي
    وطن شامخ وطن عاتي
    وطن خيّر ديمقراطي

    بعد داك نمشي للعالم نقول ليهم شوفونا عملنا شنو وبنينا شنو وعندنا شنو
    تعالوا استثمروا في بلدنا أفيدوا واستفيدوا

  8. ياخي ده شنو الفتي الحالم ده جنو سفر زي بشه..ما تهبط تقعد

  9. الشيوعيون نسوا مبادئهم – كعادتهم – واحتموا بالغرب والرأسمالية التي يحاربونها هتافاً ويبوسون أقدامها علناً، ويطلبون اللجوء في أمريكا وبريطانيا التي يعاديها شرعهم، وهاهو حمدوك وثلة الشيوعيون يلهثون وراء رضاء الغرب ويسعون حبياً من أجل نظرة من قادة الكونجرس ولحس أقدام ترامب.

    لكن تظل هناك عقبتان لحمدوك:

    الأولى: حمدوك وثلته يمثلون واجهات للحزب الذي تناصبه أمريكا والغرب عداء أزليا وتتعارض معه أفكارهم وسياساتهم ومبادؤهم كلياً وبصورة جذرية ومهما تقاطعت المصالح لكن تبقى القطيعة والتباين حتميا ولا مجال للتقارب أو التلاقي.

    الثانية: .أمريكا وبريطانيا وفرنسا وكل العالم لا يعترف ولن يمد يده لحكومة غير منتخبة وغير ديمقراطية فالبرهان وحمدوك وغيرهم ممثلين غير شرعيين وهذه الدول لا تعترف إلا بمن جاء به صندوق الإنتخابات الذي يمثل البعبع لحمدوك وثلة الشيوعيين وقلة الجمهوريين والبعثيين التي تعد على أصابع الأرجل.