فيسبوك

مصطفى ميرغني: لما سقط البشير والله من شدة الفرح ذهب النوم عن عيني

اليوم أنا من أشد أعداء قحت
وكان بالإمكان أن أكون من أقوى موافقيها ومثلي كثير

لما سقط البشير والله من شدة الفرح ذهب النوم عن عيني رغم شدة التعب حينها

فرحت فرحا شديدا، فرحت و أنا أتذكر ما كان يفعله الكيزان و ما صنعوه بالبلاد

كنت أتمنى تغييرا حقيقيا يحصل
لكن للأسف جاءنا حمقى لا يفقهون شيئا غير معاداة الدين و التصريح بتصاريح عرجاء لا يصرح بها إلا ناشط في ركن نقاش

كان بإمكانكم أن تستفيدوا من تصريح عرمان الذي قال نحن نفرق بين الإسلاميين و الجبهة الإسلامية

أنتم بدأتم الحرب أنتم بدأتم العداوة أنتم استعديتم على غيركم فانتظروا

و أسأل الله أن يبرم لسوداننا خيرا …

مصطفى ميرغني