فيديو.. اشراقة سيد محمود: (كنا بنحفر للفتنة بين البشير والإسلاميين)
أقرت القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي المشارك في حكومة المؤتمر الوطني والنظام البائد الأستاذة إشراقة سيد محمود بأن الحزب طوال شراكتهم في النظام البائد كان يمارس سياسة (الحفر) و إثارة الفتنة بين الإسلاميين وبين العسكريين بغرض إبعاد عناصر التنظيم الإسلامي من المدنيين عن الرئيس المخلوع عمر البشير ،مشيرة إلى أن الحزب الاتحادي جناح الشريف الهندي كان يتبنى خيار تغيير النظام عبر انقلاب داخلي يقوده البشير.
ومن جهة أخرى كشفت إشراقة سيد محمود بأن القيادات الاتحادية كانت مستهدفة من قبل عناصر حزب المؤتمر الوطني مما جعلها حريصة على استخدام سلاح شخصي (مسدس) ملازم لها طوال فترة توليها المناصب الدستورية في نظام الإنقاذ ودافعت عن قولها حيث قالت:(الناس ديل كان ممكن يغتالونا في أي وقت كانو بستهدفونا في أشخاصنا وكانوا بيضايقونا وكانوا بحاربونا فبنشيل معانا أسلحتنا).
الخرظوم (كوش نيوز)
كلام يضحك هههههههه. راحت عليك يا بت سيد محمود
نفس المكنة بتاعة مبارك الفاضل . الواحد يشارك ويتنغنغ ويظبط امورو ويجي بعد كدة يقول ليك كنت بحفر . ياخي انتي قبل المشاركة كنتي بتركبي ركشات
حفرة دخان يعني ولا شنو ؟بطلي كذب انت جماعتك لفظوك عاوزة تجي تعملي فيها مفتحة يا دقوسة. . العبي غيرا القطر فااااات شوفي ليك شغلانة ..شارع النيل فيه مكانة ..اعملي الشاي أفضل ليك شغلانة علي الأقل شريفة
المراة دي كضابة ودايرة تبرر لي نفسها
كراهيتي في الدنيا لجاحدي الجميل والمنافقين والمتملقين والمتدهنسين والمتدهنسات .. وانتي تمثيل حي لكل ده… ياخي خلى عندك شوية كرامة..
البشير فعلا استبدل الإسلاميين أصحاب الوجعة بهؤلاء الشماشة منذ زمن طويل جدا، فعندما كانت إشراقة في الحكم كان الإسلاميون وخصوصا المؤتنر الشعبي في السجون ويقتلون بلا محاكمات على يد نظام البشير.
ناكرة الجميل هذه والمدعوة بإشراقه محمود ظلت ولمدة 15 عام تشغل منصب وزيره وظلت تتنقل من وزارة لأخرى طوال تلك أل15 سنه وتقتات من فتات المؤتمر الوطنى وتُسبح بحمده إلى أن تم تعديل وزارى خرج بموجبه كل الزراء والذين مكثوا فتره طويله فى مناصبهم وتم تغييرها بواسطة حزبها الإتحادى الديمقراطى وتم إختيار غيرها ، وحين فقدت تلك الناكرة للجميل السلطة والجاة تحولت 180 درجة وإنقلبت على حزبها وعلى المؤتمر الوطنى وأصبحت تقول فيهم ما لم يقله مالك فى الخمر ، والآن وبعد سقوط الإنقاذ ظلت تتشفى وتسخر من الذين كانت تُمجدهم وتمدحهم حين كانوا يغدقون عليها المال وتحاول تلك المنافقة الآن ركوب موجة الثورة لعلها تجد عندهم ما فقدته عند الإنقاذ ونراها وهي تحاول إيهام الناس بأن لم تسمع فى حياتها بشيء إسمه الإنقاذ أو المؤتمر الوطنى أو الرئيس البشير وأنها لم تتولى فى حياتها منصب وزارى ، وتحاول أن تكون ثورجية أكثر من ولاء البوشى وإبتسام سنهورى !!! إنه النفاق وعدم الأخلاق والجرى وراء المصالح الشخصية وبأي ثمن ومهما كان هذا الثمن !!!
كل كلامك انتهازية الا كلامك عن حمل السلاح فالكيزان رغم الغباء السياسي بتوزير امثالك لكنهم لم يعرفوا الاغتيالات لتحملي السلاح بل الكل كان يعرف انه لم تحدث حالة واحدة للاغتيال طيلة حكمهم للاسف محاولة التطاول علي الكيزان وهم في خالة ضعف وهوان اصبحت جواز عبور للانتهازيين الجدد
البشير طلع اكبر عوير
استبدل جيشه بحميدتي
واستبدل اعوانه الكيزان بمثل هذه المغفلة
فلا حميدتي التفت اليه عند سقوطه بل غدر به
ولا امثال هذه المنتفعة شكرت له صنبعه
لا عزاء للمغفلين يابشة