والي الخرطوم يتلقى عرضا بادخال الترام بتكلفة 3 مليار دولار لنقل 4 مليون مواطن يوميا
إطلع والي الخرطوم الفريق الركن أحمد عابدون حماد على العرض المقدم من شركة أوربي ترام لادخال الترام للعمل في مجال المواصلات لتغطية كل ارجاء الولاية وقال مندوب الشركة المهندس حاتم ابراهيم ان العرض يتضمن توفير (٥) الف عربة ترام تقوم بترحيل (٤) مليون مواطن يوميا تبلغ تكلفة المشروع ٣ بليون دولار تقوم بتوفيرها الشركة بطرح المشروع كشركة مساهمة عامة ذات جدوى اقتصادية تحقق ارباح مضمونة.
ويعمل الترام بنظام الطاقة النظيفة(الكهرباء) بواقع إستهلاك (٥٠) ميغاواط في اليوم بجانب توفير عربات اسعاف مرافقة للمشروع وسيسهم المشروع في حل مشكلة المواصلات والزحام جزريا والوصول الى أي موقع بسرعة عالية وتوفير فرص عمل لقطاع كبير من المواطنين.
من جهته رحب والي الخرطوم بالمشروع وقال انه يأتي في وقت مهم تعاني فيه الولاية من ازمة في المواصلات والزحام المروري ووعد الوالي بالجلوس مع جهات الاختصاص بالولاية لدراسة هذا العرض والخروج بتوصيه حوله .
قلت لي بالكهرباء كلام كويس….. عبدالرؤوف وين ما ظاهر سافرت ولا شنو
الثلاثة مليار دولار لو استثمرت بصورة جيدة خارج الخرطوم في الزراعة و الصناعة و الثروة الحيوانية لخرج عشرات الآلاف من الخرطوم و ذهبوا إلى تلك المشاريع و صاروا منتجين.. اعتقد أن المرحلة القادمة تحتاج إلى صرف الأموال في زيادة الإنتاج.. و معظم الإنتاج خارج العاصمة.
أحسنت Mudather
أوافقك الرأي تماماً
مشكلة كل الحكومات انها “لا تفكر خارج الخرطوم”
من ما قريت الجملة دى (ويعمل الترام بنظام الطاقة النظيفة(الكهرباء) نفضت يدي منو ووقفت قرأة بقية الخبر….انتو مجانين هو بالديزل ولا البنزين في تلتلة تقول لى كهرباء..كدى وفرو الكهرباء للبيوت اول…والغريب الوالى رحب بالمشروع…والله انتو الظاهر فاكرين نفسكم في السويد ولا امريكا..تبا لكم وتب
احلى ما في تعليقك تبا لكم ولامثالكم هههه
تعليق مدثر عين العقل
اولا الثلاثة مليون اذا تم استثمارها ف الزراعة افضل.
ومشكلة المواصلات مشكلة سولكية ف المقام الاول ليه ما كل واحد طالع ياخذ معاه اثنين او ثلاثة يوفر وياخذ بمقابل مالي سيقلل الضغط ع الطرق ويقلل الصرف ع البنزين ويزيد دخل يعني ما حيكلفه هو كدا كدا ماشي نفس المكان اكيد بيلقى كم واحد ف طريقه لا ينحرف عن مساره اكيد سيوفر وفوائد واعتقد اصلاح الطرق لعمل مسارات اتجاه واحد افضل الطرق كلها تكون ذات اتجاه واحد لعدم امكانية التوسعة ثانيا ممكن ف بعض الاماكن نعمل كباري بدل الاشارات وف اماكن ممكن نعمل طرق انفاق ونعمل مسار للقطارات والدرجات انفاق مشاريع استراتيجية تنفذ سنويا كم كيلوا اكيد بعد كم سنة اكيد حنخلص من حتة ازمة المواصلات والرغيف وخلافه لكن اذا بقينا نعمل بالحل الجزئي المؤقت رزق اليوم باليوم المشكلة حتظل قائمة بل ستتفاقم ف قادم الايام لذلك يكمن الحل ف التنفيذ الفوري للانفاق والقطارات واصلاح الطرق والتوسع والسفلتة الجيدة بمواصفات عالمية مع عمل حسبان للتصريف والتوصيلات الكهربائية عشان ما نواجه نفس المشكلة مستقبلا
وأزيد على اقتراحاتك العملية ما يلي
لازم تكون عندنا حواضر حقيقية لا تقل عن الخرطوم
لازم تقوم مشاريع ضخمة تنعش بورتسودان ومدني والأبيض والفاشر ونيالا وكوستي وكسلا والقضارف وعطبرة عشان ترجع احسن من ما كانت زمان
أيام ما كان موظف الحكومة يرفض النقل الى الخرطوم لما في تلك المدن من ميزات ورخاء وعيش ساهل
ما ترفعوا ضغطنا ما في حاجة اسمها شركة تقدم عرض والوالي يرحب بالعرض . لازم يطبق نظام العطاءات المعروف وتقوم لجنة باختيار الشركة صاحبة العطاء الافضل . وبعدين دي ٣ مليارات مش اي كلام .
ونسة ساي…
الغلبتوا مراتوا أتفشي في نسيبتوا
اعملو بنيه تحتيه متينه واعادة تخطيط الولايه وادخال الخدمات بشكل صيح بعدين فكروا في التراممممم
لو قرينا الخبر كويس. الصلاثة مليار ليست من الدولة لكي نقول أحسن تصرف هنا أو هناك. هذه شركة متخصصة في مجال المواصلات . تبحث عن أستثمار أموالها بي يو تي في هجال تخصصها.. نرحب أم نتركها تذهب لبلد اخر