سودانيات ينظمن وقفة احتجاجية أمام وزارة العدل للمطالبة بعدم التوقيع “سيداو”

وتحركت المهيرات الطاهرات العفيفات،اللاتي يعرفن قيمة أنفسهن وعقيدتهن،ولا يحتجن للمواثيق الغربية التي تلائم تلك البيئات المجردة من كل ما يربطها بالسماء

هلا تأملنا ؛ ماذا جنت المرأة في الغرب من تلك المواثيق؟إن هي إلا حبرٌ على ورق

المرأة في الغرب جردوها من ثيابها فتجردت من كل شيء،اعتبروها أيقونة جمال ،وعبدوا جسدها، أما روحها فمحطمة ،ارجعوا لاعترافات الشهيرات، وتاريخ وقصص الاغتصاب

السيول تأتي هادرة تجرف كل ما أمامها،لكنها تحمل الزبد ،وقد قال تعالى “فأما الزبد فيذهب جفاءً وأمّا ما ينفع الناس فيمكث في الأرض”

إلى الأمام أٌخياتي ،حتى يعرف الديموقراطيون ممن تجمعهم قحط إن هناك صوتٌ آخر غير صوت كنداكاتهم

فلا نامت عين قحطي ناعق

وتبا لذاك النابح في محيط الاعتصام بأن لا ولاية لرجل على أهل بيته