أكّدت مصادر أمنية، أنّ السودان أبعد المصري “مدين إبراهيم حسانين” الشهر الماضي، بعد وَقتٍ وَجيزٍ من دُخُوله الأراضي السودانية، بناءً على معلومات بعمله لصالح جهات استخبارية أجنبية.
وكشفت المصادر، أنّ تقارير الأجهزة الأمنية أوضحت أنّ “المصري المُبعد” كان يعتزم القيام بأنشطة استخبارية لصالح جهات أجنبية تهدف للإضرار بسُمعة السودان وعرقلة الجُهُود الدولية المبذولة لرفع اسمه من لائحة الدول الراعية للإرهاب، وأكّدت المصادر أنّ “حسانين” وَصَلَ الخرطوم جَوّاً قادماً من القاهرة ولَم يَدخل البلاد مُتَسَلِّلاً، ونفت صحة التّقارير التي أوردتها بَعض وسائل الإعلام حول قيام السُّلطات السودانية بتسليم “حسانين”، وأنّه تَمّ إبعاده لدولته الأصل لتوافر معلومات عن المذكور وارتباطه بمُخابرات أجنبيّة.
الخرطوم: الصيحة
تابع مخابرات جهاز الكفتة فاكرين لمن صوت بلحة ضد السودان
لماذا لم تتم محاكمته و سجنه او على الاقل التحقيق معه لفترات طويلة حتى لا يتجرأ غيره
الحكاية فيها إن و الرواية لا تدخل الراس
احسن وفي ستين داهيه وعقبال كل الإسلاميين
من كل الأجناس فكل الجماعات التكفيريه
فهؤلاء الخلايا النائمة يجب إبعادهم وسجن
شيوخ الجهل الذين يثرثرون في قنوات طيبه
وبقيه المنابر في المساجد ..امثال كفار جبرة