تصعيد خطير عقب بلاغ ولاء البوشي ضد عبد الحي يوسف

ونصرة الشريعة دا كانت وين زمن الإنقاذ . كنت ساكتين ليه زمن عمر البشير ما جبتو سيرة الشريعة على لسانكم ولا خايفنه ينقطع . للأسف ا لكلام دا كان كله زمن الإنقاذ موجود كرة القدم النسائية دي من عهد ا لنميري رائدات الهلال رائدات المريخ والكرة الطائرة دي ما كانت حقت نساء . يا عبد الحي إختشي على دمك والله أنا من شفتك طابق عبد الرحمن الخضر في أباطك قنعت من خيرا فيك يا منافق . لعنة الله عليكم أينما حللتم . تبا لكم يا سعاليق.

الشريعة دي موضة وجات يا دوب . ليه ما جبتو سيرتها يا عبد الحي يوسف وأصحابه . كان تجيبوا سيرته زمن عمر البشير ما بتقدروا لأنه أشترى ذمتكم بدفع أموال لي قناة طيبة . يا مرتشين لعنة الله عليكم . تف تف عليكم يا وهم

طيب يا البتنتقدو تيار نصرة الشريعة وبتقولو ديل كضابين ابقو انتو صادقين واحسن منهم وقولو دايرين نطبق شريعة ربنا الصحيحة اللي موجودة في القرآن والسنة بتاعت الدين الاسلامي الحق باعتبار انكم ماسكين الحكم الان واللا هو كلام ساي او عندكم راي في الشريعة والقران كما قال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون * كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون)

الدوري النسائي يدور في أمريكا في بريطانيا في أي بقعة من العالم ليس لنا شغله معه.. أما في الدول الإسلامية فمرحب بالنقد.. ومن ينتقد الشيخ عبد الحي بأنه لم ينتقد من قيام دوري نسائي في السعودية .. فهل الدوري النسائي السعودي مفتوح للجميع.. ياخي إتقي الله .. هذا للنساء مافي ذبابة(ضبانة) بتدخل ليه.. مش ذ1ي المفتوح عندنا الراجل حكم وبتاع علاج طبيعي وهن يلبسن فوق الركبة بشوية.. يعني الواحدة بدون المواخذه لو جاها باص طويلة من أختها وما حصلته بشوف العدة( دون المواخذه) الناس لاتكون همها هو محاربة شرع الله.. الله سبحانه وتعالي قادر على أن يحمي حرماته وشرعة.. ولكن الشيخ قال قولة حق في زمن يصعب فيه قول الحق لكثرة الجهال والمنافقين مثل (حقت ) هذه الحركة العلمانية الشويعية وربنا سبحانه وتعالي أسأله أن يجزيه خير الجزاء على ذلك.. ويا خطباء المساجد في كل السودان إذا لم تقولوا الحق فسوف تسألون يوم القيامة.. وعليكم بنصرة الشيخ عبد الحي وفقه الله وأسأله تعالي أن يتقبل دعاء الشيخ يوم الجمعة في تلك الخطبة وكل ما قله ولا نقول غير آمين آمين

واحد معلق هنا قال يصعب قول الحق لكثرة الجهال والمنافقين واقول والله صدقت لكن هذا كان فى عصر اسبلدكم اهل النفاق استغلوا الجهلاء وباسم الدين وخربوا البلد ثلاثين سنة ولسه ليهم عين يتكلموا ياخى فعلا اﻷى اختشوا ماتوا

للاسف الشديد اصبحت المنكرات ترتكب عيانا بيانا فی زمن قحت وكل من ينهی عن منكر يتهم بانه كوز او اين كنت فی زمن الكيزان بالرغم من جهود هوءلاء الشيوخ فی زمن الكيزان
وعلی راسهم الشيخ عبد الحی يوسف الذی يتعرض لكثير من التشويه اعلمو ان تبديل وتغيير دين الله يبدا بالتشكيك فی العلماء. فی البدايه قلنا هذا هو جنون الثورات ولكن للاسف ما زال كثير من الناس لم يستعيدو عقولهم.

نشاط كرة السيدات نفسه انطلق في العهد البائد، وقد دعم الرئيس المخلوع اتحاده بالمليارات، وأقيمت للنساء في عهده عدة مسابقات، فلم نسمع لعلماء السلطان استنكاراً له، ولا تأليباً عليه، ولا وصفاً لمنظميه بالعلمانية والكفر والزندقة مثلما يفعلون الآن.

* لن يصدِّق أحد أن من يعتلون المنابر، ويذرفون الدموع، ويفتعلون العَبْرات حريصون على إقامة شرع الله، وصيانة حدوده من أن تُنتهك، بعد أن اعتقلوا ألسنتهم داخل أفواههم، وصمتوا على تمويل مشروعات الدولة بالقروض الربوية، بل جوّزوها لحكام العهد البائد، مثلما صمتوا على سرقة أموال المسحوقين، وإعفاء الفاسدين من الملاحقة والمحاسبة بمادة التحلل الكريهة.

والله انا شفت خطبة لعبد الحي يوسف مسجلة سنة 2016 بينتقد فيها موضوع الكرة النسائية في دورة سيكافا وقال حرام يا مسئولين الله بيسالكم وكلام كتير والخطبة موجودة ممكن الداير يشوفه ويرجع ليها

علماء واهل العلم قال..علماء فى شنو وقدموا للسودان وشعبه شنوا كلمة علماء دى اصلا مش حقتهم العلماء هم من يعملون لخدمة البشرية عموما ما ينفع الناس فى معيشتهم اختراعات وطب وهندسة وفيزياء وكيمياء ورياضيات وصلو بالانسان الى المريخ وابعد…اما هؤلاء فوصفهم الصحيح هو شيوخ السلطان..يستخدمون الدين لتخدير الناس لمصلحة الحاكم اى كان هذا الحاكم ومصلحتهم ايضا قليل منهم جدا من ينصح الناس لوجه الله بدون مقابل اما اغلبيتهم فصاروا يتاجرون بالدين مثل اى سلعة وبعدين يقولوا علماء..