عبد الحي يوسف يشن هجوماً على عائشة موسى ووزير العدل
أكد إمام وخطيب مسجد خاتم المرسلين بجبرة الشيخ عبدالحي يوسف بأن العلمانية أظهرت وجهها الكالح فى استهداف الاسلام، مشيراً إلى دعوة عضو مجلس السيادة عائشة موسى بإلغاء الشريعة الاسلامية من البلاد.
واستنكر حديث وزيرالعدل الذي قال إن شرب الخمر لدينا ثقافة زاعماً بأن بعض حفظة القرآن يشربون الخمر. وقال خلال خطبة الجمعة أمس إن علماء المسلمين مجمعين على كفر من أحل حراماً. وأضاف: (الخمر حرام في شريعة ربنا وعند أهل الاسلام قاطبة).
وحول الدعوة التي أطلقتها عضو المجلس السيادي عائشة موسى بإلغاء الشريعة قال: (على أية أساس تطلق هذه الدعوة؟ هل أتيتم بانتخابات شعبية؟). وأضاف: (أنتم فرضتم أنفسكم فرضاً والناس عليها شهود).
ودعا عبد الحي القائمين على أمر الحكومة الانتقالية للاهتمام بمعالجة مشكلات البلاد ومعاش المواطن بدلاً عن استهداف دين الله، مؤكداً بأن العلمانيين يطرحون الشبهات صداً عن سبيل الله وتكذيباً لقدر الله ومعاداة لدين الله. وقال: (تطرح كثير من الشبهات التي تخالف عقيدة أهل هذه البلاد ودينها، وهؤلاء يطرحون بأن العلمانية هي الحل.
ونقول لهم متى كانت العلمانية حل للمشكلات؟ هل استطاعت ايقاف الحرب الاهلية التي اندلعت فى وقت سابق بلبنان، وهل منعت العلمانية صراعاً دامياً في تركيا؟). وقال لم تكن العلمانية فى يوم من الأيام حل للمشكلات.
صحيفة الإنتباهة
البلاد عمرها ما كانت تحكم بشرع الله هؤلاء القتلة قالوا شريعة ولم نشاهد
الا حكم علي المساكين والغلابه بها لذلك اصلا لا توجد شريعة فى الحكم
وبلاش لعب بالدين اتركوا عنكم تجارة الدين الحمدلله الشعب السودانى
عارف امور الدين كويس جدا وما محتاج نفاق وكذب نبعد الدين من السياسة
نحن نحتاج حكومة تعمل من اجل السودان والشعب السودانى يعنى بكره
يطلع رئيس بعد يسرق وينهب ويخرب يقول ليك ربنا اراد ذلك و ما يحاسب
لا ابدا ربنا ما قال ليك تسرق وتنهب وتتمتع بأموال الناس بالباطل نريد
رئيس وزير موظف غفير اذا اخطأ فى حق الشعب يحاسب وبلاش
قانون تحلل ومسامحة القانون فوق الجميع
جزاك الله خير دكتور عبد الحي .. لقد اختلط على الناس الاسلام بالكيزان , صارو لايقبلون الاسلام والعياز بالله ويهاجمون كل من قال كلمة حق في الدين ……..( إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ (29) )
كلمة الحق يستمع اليها اذا اتت خالصه لوجه الله ولكن ان تاتى من منتفعين ضلاليين امثال مايسمى بالشيخ عبد الحى قبح الله وجهه فلا والف لا اين كان هو 30عاما والكيزان يستحلون المحرمات باسم الدين لماذا لم يصدح بقول الحق فى ذلك العهد اللعين عارف ليه لانو كان شبعان من الكيزان وامورو سالكه
انها حرب ضد الدوله والدين واللغه والعنصر والاسلام والجيش….
الثورة بدأت عفويه من غير اجنده
ركب فيها بعض أعداء الدين والوطن والطابور وهم عملاء من جهات ماسونيه صليبيه وبدأت حربهم الكهنوتية الالحاديه الصليبيه الماسونيه اليهوديه بشراسه
ضد الدين واللغه والإنسان والمكان والجيش…..نعم اخطاء الكوز لكن ليس كل الشعب كوز…وليس الكوز هو مالك لدين الله….الغالبيه العظمي مسلمه ومتمسكه بدين ربها وبحكمه وشريعته ولو كره الكافرون والمنافقون وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ…..وسيدافعون عن دين ربهم بالقوة….فهم من فهم وابي من ابي
ايها المنافق….بتاع الباسطة…ثلاثون سنة….اين كنتم؟؟؟؟؟؟
ان المنافقين فى الدرك الاسفل من النار تتحدث عن الاسلام وانت تحوم حولك شبهات بالجمع بين اكثر من ثلاثة عشر وظيفة دون وجه حق وشبهات فساد لا حصر لها وباسم الدين الذى ترتديه عباءة ولو كان قولك مثل فعلك لما ناصرت المخلوع عمر البشير ولى نعمتك التى تبكى عليها فسقط عنك القناع فانت لست اهل لرفع لواء الدين بل انت واحد من تجار الدين خسئت ونالك سخط وغضب الله فعائشة هذى لم تطعم لقمة حرام كما طعمتها انت وتسقط ثالث طالما امثالك لم يتم القبض عليهم
جزاك الله خيرا شيخ عبدالحي ولاعزاء لعلمانين ولاتابعين وجاهلين
ضرب لنا بلبنان وتركيا مثلا ونسي بلده قالت السيدة عائشة ان مكان في السودان ليست شريعة االه كانت رباء واكل اموال الناس بكل باطل وانت موجود وشاهد ومتطفل على موائد السلطان وضعيف ومرتبكة فتاويك اتذكر فتواك لتلكم المراءة التي استفتتك وهي تسائك عن توبة بعد ما اعترفت وتابت لله وانت اوصت باب التوبة في وجهها دين الله سلوك وقيم يجسدها من امن يها في نفسه اولأ حتى يقتدي بة الاخرون ويقلدونه سل نفسك واستفتها هل اقامت دين الله فيها ياشيخ انت على باب السلطان لا انت داخل بيت السلطان هل نقلدك الواجب والمفروض ان السلطان على بابك السيدة الوزيرة فالت مكان في عهد الكيزان بعيدة كل البعد من شريعة الله افهم قبل ان تفهم واصبر واستمع جيدا وتقي الله ولا تتبع سكك ودروب المهلكين من شيوخ وامراء الخليج يطلونك الطريق ارحل وكن معهم انت هنا وتعيش مثلهم منعم والناس في بلدك بموتون من انعدام العلاج وكل الشعب السودان الان يقف بعد كل صلاة يستجدي ويشحد انت عايش وين ياشيخ . الله المستعان
جزاك الله شيخنا على قول الحق ونرجو أن تصبر على ما يصلك من جهال أصلاً لايريدون دين ولا دولة فنرجو إحتساب الأجر عند الله سبحانه وتعالي.. وربنا سبحانه وتعالي قادر على أن يحمي حدوده ودينه وشرعة من هذه الشرذمة العلمانية التي وثبت على رقاب الشباب.. وستنفرج بإذن الله .. وعند الصندوق إذا ترك الأمر للصندق الكل سيعرف قدر نفسه.. هؤلاء الشويعيين والعلمانيين والجمهوريين وناس البعث (الذي مات في بلدانه سوريا والعراق) فليس لهم وزن..