الكشف عن تآمر لإرباك سفر “حمدوك” إلى نيويورك
قالت مصادر إن جهات في وزارة الخارجية سعت إلى إفشال مشاركة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، إلا أن مجلس الوزراء تدارك الخلل في لحظات حرجة.
وبحسب المصدر، فإن مجلس الوزراء اكتشف قبل (48) ساعة من سفر الوفد أن الجهة المعنية في وزارة الخارجية لم تسلم جوازات المسافرين للسفارة الأمريكية لإجراءات التأشيرة عدا جواز رئيس الوزراء على الرغم من تسليم الجوازات للخارجية قبل ثلاثة أسابيع.
كما اكتشف عند تفقد تذاكر الطيران أن رئيس الوزراء سيكمل الرحلة في طائرة منفصلة عن الوفد من مطار دبي والتي كانت محطة لمواصلة الرحلة لجهة أن رئيس الوزراء ووفده استغلوا طيران الإمارات إلى نيويورك.
وقال المصدر أن السفارة الأمريكية تعاونت لحل المشكلة واضطرت للعمل القنصلي يوم الجمعة ومنحت الوفد المرافق لـ”حمدوك” تأشيرات الدخول بينما تدخل سفير السودان لدى الإمارات المتحدة وعدل تذاكر السفر حتى يترافق رئيس الوزراء ووفده في طائرة واحدة، ولم يستبعد المصدر أن يحاسب المسؤولون في وزارة الخارجية وفي المراسم عن ما جرى ورهن ذلك بعودة وزيرة الخارجية أسماء محمد عبد الله من الجمعية العامة للأمم المتحدة، بحسب صحيفة الإنتباهة.
الخرطوم (كوش نيوز)
أكنسو العفن من الوزارة لعنة الله عليه
مفروض الناس تبطل الهبل والعبط الطفولي وتبرير أي مشكلة بأنها من فعل الكيزان وأي صعاب هي بسبب النظام السابق، فهذا الكلام أصبح غير مستساغ للجميع وغير مقبول من القريب ولا البعيد.
المرحلة الجاية كلها مشاكل وولاة الأمر مشغولين بأنفسهم والشعب يطحنه الغلاء الفاحش، والحقيقة والواقع الذي يجب مواجهته بشجعة أن الحالة الإقتصادية تحت الحضيض، ومافي إعانات بتسند ليها بلد على حافة الإنهيار والتبرير الساذج لم يعد مجديا ولا مقبولا ولا نافعا.
أين عماركم وأين ما وعدنا به من كفاءات طلعت كفوات همها العربية والبدلة والإمتيازات تعرف عن هموم المواطن المسكين شيئا؟؟
رئيس الوزراء بأسفاره، والمالية تنظير والباقين غارقون في الإستمتاع بكراسيهم وإمتيازاتهم بعيدا عن هموم المواطن، وكل مشكلة تحاصرهم ولا يجدوا لها مخرجا فالعلاج أنها من الكيزان. الإنقاذ ورثت جبالا من الصعاب ولكنها لم تذكر دوما أنها من الصادق بهذه الطريقة السمجة بل عمدت على حلها. وأي نظام طبيعي أن يرث البلد بحالها وأغلب الورثة عمران وتنمية لم تحدث في عهد من قبل، فليهنأوا بالحسن ويصلحوا السيئ وهذا الإصلاح هو يفترض أن يكون سبب مجيئهم للحكم فلو كان كل أمر سليم لما كان هناك مبرر للتغيير.
قلت ( الحالة الإقتصادية تحت الحضيض) فمن أوصلها إلى هذا الحضيض ؟ اليس من كان يحكم البلاد ثلاثة عقود إغتنوا فيها وافقروا الشعب وما هبت الشعب الأخيرة إلاّ لوصول الحالو إلي الحضيض , ثم أين الوعود التي أوعدوا بها الشعب نأكل ممانزرع فدمروا أكبر مشروع للإنتاج الزراعي فجاع الشعب وشبعوا هم ثم أين نلبس مما نصع ؟ وهم دمروا مصانع النسيج العاملة فتعرى الشعب إكتسوا هم بموضات باريس ونيويورك .. صحيح الإختشوا ماتوا فالعمى عمى البصيرة وليس البصر نسأل الله الهداية للجميع.
اذا فعلا كان ذلك مقصود وبفعل فاعل يجب ان يعاقب كل من شارك فى هذا العمل الخسيس
التنطيف يا جناعة النظافة من الايمان معظم النوظفين في الدولة و الشركات الكبيرة كيزان و اقارب كيزان بعض المكاتب و الدواوين زي حفلة الخطوبة كلهم اقارب اسرتين تلاتة و جايبم الكوز الوزير او المدير
ارفدوهم