السودان يتلقى منحاً مالية من مؤسسات دولية بقيمة 59.7 مليون دولار
وقعت الحكومة السودانية، الخميس، اتفاقية منحة مالية مع منظمة يونيسيف والبنك الدولي والاتحاد الأوروبي، بقيمة 59.7 مليون دولار لدعم القطاع الاجتماعي.
وبحسب وزارة المالية السودانية، ستدعم المنحة القطاع الاجتماعي، أبرزها التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية في الميزانية القادمة بحسب الاناضول.
وامتنع البنك الدولي عن تقديم مساعدات مالية للسودان، منذ ثمانينات القرن الماضي، بعد تعثر الأخير في سداد ديونه الخارجية، فيما يكتفي بتقديم المساعدات الفنية له.
وفقد السودان 80 بالمئة من إيرادات النقد الأجنبي بعد انفصال الجنوب عنه في 2011، على خلفية فقدانه ثلاثة أرباع آباره النفطية، بما يقدر بـ50 بالمئة من إيراداته العامة.
وفي 21 أغسطس الماضي، بدأت في السودان مرحلة انتقالية تستمر 39 شهراً، تنتهي بإجراء انتخابات، يتقاسم خلالها السلطة كل من قوى التغيير والمجلس العسكري.
ويأمل السودانيون أن ينهي الاتفاق بشأن المرحلة الانتقالية اضطرابات يشهدها بلدهم، منذ أن عزلت قيادة الجيش، في 11 أبريل الماضي، عمر البشير من الرئاسة (1989 – 2019)، تحت وطأة احتجاجات شعبية منددة بتردي الأوضاع الاقتصادية.
الخرطوم (كوش نيوز)
59 مليون دولار فقط !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وماذا عن المليارات العشرة والتي تحدث عنها حمدون وقال إنه سيطلبها من صتاديق التمويل الدولية .. وهل ألـ 59 مليون دولار ستكفى مجرد شحنة قمح أو وقود .. لا أعتقد بأن صندوق النقد والبنك الدوليين سيعطون حمدوك أكثر من هذا المبلغ لأنهم يعرفون البئر وغطايتها .. المؤسف بأن جماعة وأحزاب قُحت كانوا يتوقعون بأن كل دول العالم ستعطيهم ما يطلبونه ولكن سيُصابون بصدمه من الواقع الدولى والذى هو ليس بجمعية خيرية تعطى باليمين والشمال لكل من هب ودب !
بتاع المانيا دفع 15 مليون
بتاع فرنسا 5 مليون
امريكا 2 مليون
وحسب كل المنظمات ٥٠ مليون
معقوله بس
دي مصاريف لكل البلاد
ولا مصاريف جيب لماركس وقحط
وهل العسكري يراقب ويراجع كل الدفعات دي ويعتمد من الأرقام لأنها باسم البلد
ولا ترك الجمل بما حمل
تسقط بس!
قصدي
بنسال بس!
بس
في سودانيين في الخارج تحدثوا عن مليارات الدولارات ممكن أن يستفيد منها السودان و هي عبارة عن تبرعات من سودانيين و كذلك ذهب باسم حكومة السودان..يجب على الحكومة التأكد من صحة هذه المعلومات و تفيد المواطن الذي ينتظر الفرج ..يجب أن يكون هناك لقاء شهري مع الشعب لرئيس الوزراء أو المجلس السيادي علي غرار حديث المكاشفة الذي كان يعمله الرئيس نميري للإجابة عن تساؤلات ألمواطنين
ضحكات رئيس الوزراء لا تناسب وضع البلد.زي ضحكة بشة في القفص.
ووين اموال الشعب المنهوبه من قبل النظام الفائت
لو جمعتوها تكفي باذن الله