علمت مصادر بأن حرم الرئيس السابق البشير فاطمة خالد التي تقيم بمنزل شقيقها عبد العزيز خالد بكافوري قد رفضت أي مظهر للحراسة بالمنزل الذي تقيم به مسببة ذلك بأنها لا تحتاج أي مظاهر للحراسة وتود أن تعيش حياتها بصورة طبيعية والتنقل بحرية, علماً بأن هنالك حراسات بكافة المنازل التي تخص أسر البشير.
وكانت أعداد من منطقة حوش بانقا قد حضرت بحافلات لمتابعة محاكمة الرئيس السابق البشير التي جرت أول أمس بمعهد القضاء بالخرطوم حضرها عدد من أشقاء وشقيقات الرئيس و أبناء إبراهيم شمس الدين قاموا بعدها بالذهاب لمنطقة كافوري.
وأكد مصدر مقرب من الأسرة بحسب صحيفة الدار بأن حرم الرئيس فاطمة خالد تمارس حياتها بشكل طبيعي وتعتبر أن مرحلة الإنقاذ مرحلة من مراحل الحياة عملت خلالها على مد جسور التواصل بالأعمال التي كانت تقوم بها لمصلحة المجتمع.
الخرطوم: (كوش نيوز)
كأنى بالفضلى فاطمة خالد تريد أن تقول (عجبنى للمرقوت) وهو مثل سودانى ينظر للجانب الايجابى من المسألة شوف فاطمة وين وداد وين
نؤيد حق فاطمة فى ممارسة حياة طبيعية ولكن من يضمن لنا عدم تعرضها لاذي فى ظل حالة السيولة الأمنية التى تمر
بها البلد …
الرئيس من حقه أن يعيش بنفس الطريقة ولكن بعد انتهاء المحاكمات والبراءة والله مش كدة يا وداد
تجنبت الفساد والظلم فصارت آمنة مطمئنة
حيا الله الفاضلة فاطمة خالد