بالصورة: حسناء مُرشحة لتولي منصب والي الخرطوم

يامحمد وهمك ده ما بمشي في الناس! خلاص الناس وعت والشباب فهم اذا افترضنا انت عندك دقن قدر الضربه وامام في الحرم ١٠ سنوات وبعد ده جيت سرقتنا هل بنقول الإسلام دين عفن ودين ما تمام؟ الاسلام افضل دين وافضل منظم للحياة فما تشبكونا الكيزان فعلوا والكيزان قالوا الدين برئى من فعايل الكيزان لكن ناسك ديل ناس حمدوك كعبين تب على بالجزيم بنات همل وماعندهن اهل لأنو لو عندهن اهل ده ما شكل بت عندها وليان في البيت وابشرك تاني مافي مستهبل ولا حرامي ولا سكران ولا زول عامل فيها بتاع دين وتحت تحت منافق بيحكمنا الزمن ده عدي خلاص.

(ووقوفها العنيد ضد التيارات الهدامة)… الكاتبة قاصدة الاسلام ولا شنو؟؟؟

المناصب في دولة كالسودان تختلف تماما عن المناصب التي يمكن ان يتقلدها شخص في منظمة دولية او دولة مؤسسات نظرا لاختلاف طبيعة العراقيل التي قد تعترضه في العمل في دولة ناشئة تحتاج الي خطط متغيرة باستمرار حسب المعطيات الآنية التي تواجهه لذلك نجاح شخص ما في مكان ماء ليس معيارا او شرطا لنجاحه في العمل ضمن المناصب التي يتقلدها في الحكومة الانتقالية فربما هو شخص منظم في عمله ومرتب جدا لكنه قد يفاجأ باسلوب عمل يختلف عن الذي تعود عليه.
هؤلاء الناجحون ذوي السيرة الذاتية الغنية يمكن ان ينجحوا بعد بناء دولة المؤسسات لان المرحلة الحالية هي مرحلة (اصنع من الفسيخ شربات) وهذا المثل يحتاج الي قادة اكثر من موظفين

هسع دي حسنها وينو عالم جرابيع

الحمدالله على كل حال هربت الاخلاق وتقزم الدين وماتت التقاليد ببزوق ما يعرف الثورة والعهد الجديد انحرفتم هن القواعد الاخلاقية جمعا تبرج يعنى حرية واباحية تعنى ديمغراطية سب وقذف الاخرين تعنى محاربة الكيزان للله درك يا وطن بعد ما كنت رمز الخلق والاخلاق والدين

والتيارات الهدامه دي شنو اوعى يكون مقصود الاسلام – والله لو يستمر الخال كده نبايع عبدالخي