عمسيب: أوقن بأن سقوط حمدوك حتمي وأن المسألة مسألة زمن
انا بسعى لأسقاط حمدوك .. وعارف أنه وراء حمدوك ملياردير أسمه مو أبراهيم بيدفع 5 مليون دولار سنويآ كجائزة للرؤوساء الأفارقة عن الحكم الرشيد .. غير أنو الرئيس الفائز بيحصل على 200 الف دولار سنويآ .. جائزة مو اكبر من جائزة نوبل بثلاثة أضعاف ونصف ..
عارف أنو أمبراطور المال العالمي اليهودي الداعم لأجندة الليبرالية الجديدة سوروس هو الرجل الذي أنفق أكثر من 7 مليار دولار مستثمرآ في أسقاط النظم الممانعة و هو أيضآ مالك مؤسسة المجتمع المفتوح التي كان يعمل بها وزير العدل الجديد الذي أدى القسم أمس .. كان له يد عليا في خنق النظام السابق لصالح النظام الجديد ..
عارف أنو بعض مرشحي الحكومة يحظون بمباركة وتأييد المخابرات المركزية الأمريكية ولوبي الأيباك الأكثر تأثيرآ في الأنتخابات الرئاسية الأمريكية ..
عارف أنو حمدوك يحظى بمنابر أعلامية .. وتحجب عمدآ هذه المنابر عن من يعارضون حكومته .. عربية كانت أو غير ذلك ..
و مع ذلك أوقن بأن سقوط حمدوك حتمي وأن المسألة مسألة زمن ..
عبد الرحمن عمسيب
يااااااخ خلينا نتفائل خير والله الزيك وشو نحس علينا
حمدوك جاء عن طريق شعب السودان اكان راجل تعال سقطو وجيب معاك كتايب علي عثمان
هكذا يفتضح الجهل وان كل العالم البتكورك في الشارع دا جاهلة تماما بما هو حاصل ولا يعرفون كوعهم من بوعهم
انظروا هذا المسكين يقول ان حمدوك جابوا الشعب السوداني حمدوك ما جاب الشعب يا الفالح حمدوك مفروض عليك من جهات لن تعلمها الان ..
والكيزان طاروا بي سبب منو جهات عليا بتاعت مين دا ماياهو حمدوك الجريتوا خلفة لكي يمسك وزارة المالية في فترة حكمكم البائد مافي حاجة أسمها جهات عليا ودي ثورة شعبية تعين من تريد وحمدوك كان مطلب جماهيري لما يتمتع به من خبرات
كلامك في محلو. .ومعاك نتوقع السقوط وكسير السنون ..وبكرة نشوف
سقطت يا كيزان الشؤم، لمعلوميتكم في السودان لن تقوم لكم قائمة والي الأبد، السجمان دا بيحلم بسقوط حمدوك ، حمدوك وراهو كل الشعب السوداني
دا كلام ونسة ساي
الكاتب لم يسرد اسباب منطقية لسقوط حمدوك
الليبرالية الجديدة والعولمة ههي تنظيم كبير وقوي والممولين الذين ذكرتهم هم بعض من الموظفين الصغار بها
والصادق المهدي ونسيبته داليا الروبي يترزقوا في هامش تلك المجموعة
وحمدوك عندما تدرب وعمل في مجال الحوكمة وهي ادارة وليست اقتصاد كان يعد لذلك
سقوط حمدوك رهين بارتفاع الوعي السياسي المحلي والدولي وانتظام العمل الوطني