وزيرة الشباب والرياضة
سيرة ذاتية
ولاء عصام البوشي من مواليد 1986 ومواطني مدينة ودمدني بالجزيرة الخضراء.
* مهندسة ميكانيكية، تحصلت علي درجة الماجستير بالإمتياز من جامعة إمبريال كولج لندن في الهندسة الميكانيكية المتقدمة مع التركيز علي السوائل النانونية ومحركات الطائرات
* تحصلت علي منحة الحكومة البريطانية للقادة من أنحاء العالم تشفننغ لدراسة الماجستير
* تحصلت علي منحة جامعة إمبريال كولدج لندن للتميز الأكاديمي
* تحصلت علي درجة البكالريوس بمرتبة الشرف الأولي من كلية الهندسة والعمارة، قسم الهندسة الميكانيكيةجامعة الخرطوم
* عملت ولاء في مجالات متعددة ما أسهم في كسبها لخبرات متنوعة في مجالات مختلفة داخل السودان، أفريقيا والعالم. عملت في القطاع الحكومي، الجامعات، القطاع الخاص والمجتمع المدني والكثير من المبادرات التطوعية.
* عملت كمستشار لبناء القدرات لبرنامج القادة الشباب السودانيين بمركز جسر للتنمية ومنظمة فردريش آيبرت، ثم إلتحقت كعضو مكتب تنفيذي لمركز جسر للشباب والتنمية.
* تم إختيار ولاء لزمالة مانديلا للقادة الشباب الأفارقة برنامج الرئيس الأمريكي باراك أوباما في وقته، إلتحقت ببرنامج تدريبي وعملي مكثف بجامعة أريزونا بولاية أريزونا الأمريكية، حيث درست عن قيادة المجتمع المدني، عملت مع خمسين شاب وشابة أفريقية من إثنين وثلاثين دولة إفريقية، عملت مع منظمات مجتمع مدني أمريكية وقادة سياسين بأمريكا، ثم تدربت بشركة ديلويت الإستشارية بواشنطن كجزء من برنامج قادة شباب القرن، عملت في سياسات التغيرات المناخية وسوق العمل الخاص بالطاقة.
* ولاء تؤمن بالعمل الجماعي والشراكة العالمية والإقليمية وأن مستقبل القارة الأفريقية يكمن في العمل معا وربط شباب القارة وخلق فرص للتعاون حتي تعبر البلدان الأفريقية لمصاف مقدمة الدول.
* تم إنتخاب ولاء كرئيسة للمجلس الإستشاري لشرق ووسط أفريقيا لزمالة القادة الشباب الأفارقة، ترأست أربعة عشر دولة، مثلت السودان وجنوب السودان، ترأست فريق عمل من عشرة أعضاء من عشر دول، خدم الفريق مئتان وخمسون زميل من شرق ووسط أفريقيا. قادت ولاء عمل المجلس الإقليمي والفريق، حيث أسس الفريق مجتمع الممارسات المتخصصة، حيث تم جمع الشباب الإفريقي من تخصصات مختلفة لمناقشة أكبر التحديات التي تواجه الشباب الإفريقي ولتقديم حلول ملموسة. تم العمل في عدة محاور أهمها الشباب والعطالة، التعليم، الديمقراطية والحكم الرشيد،
الطاقة والموارد الطبيعية، الصحة وسياسات التنمية.
تم تنظيم مؤتمر إقليمي بعنوان تمكين القيادة الشبابية بكينيا نيروبي، ترأست ولاء بالشراكة مع منظمة آيركس العملية التنظمية، ووضع محاور الجلسات المقدمة وغيرها من الأنشطة. بعد إنتهاء الدورة الرئاسية تم إنتخاب ولاء كمستشارة للمجلس المنتخب الجديد حيث عملت مع فرق شرق، غرب، وسط وجنوب أفريقيا.
* أسست ولاء مبادرة يوم قادة زمالة مانديلا الأفارقة لدعم مبدأ العمل المشترك بين الشباب الأفريقي وترسيخ دور الشباب في دعم وتنمية المجتمعات، منذ عام ٢٠١٧، خدمت المبادرة المئات من الآلاف في كافة أنحاء القارة علي كافة المستويات أهمها تمكين الشباب، الصحة، التعليم، الزراعة، السياسة، الفقر، الإعلام وغيرها، في السودان نظمت ولاء يوما للتنوع الديني، حيث جمعت المسلمين والطوائف المسيحية، كان عن التماذج وبث روح الإخاء والمحبة بين كافة أطياف المجتمع السوداني.
* في العام ٢٠١٨ تم إختيار ولاء ضمن برنامج الإتحاد الأفريقي للشباب وتدربت مع مئة شاب وشابة من أربعين دولة إفريقية بمدينة كيغالي برواندا
* تعمل الآن بمدينة الجزائر كباحثة في مجال سياسات الطاقة، وتعمل في خمس برامج إستراتيجية رئيسية تخدم حقل الطاقة، الطاقة المتجددة والنظيفة في كل الدول الأعضاء بالإتحاد الأفريقي.
* قبلا عملت بمركز دال للتدريب التقني بدرجة مشرف، عملت كذلك كمحاضر بقسم هندسة نقل وتكرير النفط بجامعة السودان للعلوم والتكنلوجيا.
* لها خبرة ثلاث سنوات بالقطاع الحكومي بالهيئة القومية للمواصفات والمقاييس، بقسمي الرقابة والتفتيش ومطار الخرطوم الدولي، عملت بفرق مختلفة ومجموعات خارجية مختلفة كفريق مراقبة إنشاء المصانع، حماية المستهلك وغيرها.
* وهي حديثة التخرج تم تعيينها كأول إمرأة مهندسة ميكانيكية في ورش مصانع السكر السودانية منذ تأسيسها بالستينيات، عملت بورش مصانع حلفا، الجنيد، سنار، حلفا وعسلاية، وكانت من التجارب العملية لإقتحام النساء لكافة المجالات. أيضا عملت كمساعد تدريس بحامعة الخرطوم لعامين لطلاب السنة الخامسة.
* ساهمت ولاء في تأسيس العديد من المبادرات الشبابية، وتدريب الشباب بالمراحل الثانوية، الجامعات وكذلك في محال تمكين المرأة، شاركت في العديد من المحافل الدولية كمشاركتها مع المعهد العالمي للمرأة المهندسة بباريس فرنسها، وتطوعها في قمة لندن لمحاربة العنف الجنسي ضد المرأة بالمملكة المتحدة لندن، القمة من تنظيم وزير الخارجية البريطانية بوقته والممثلة الأمريكية آنجلينا جولي.
* خلال دراسة الماجستير تم إختيار ولاء كممثلة لرئيس جامعة إمبيريال كولدج لندن، مثلت الجامعة في محافل داخل الجامعة وخارجها وعملت مع طلاب المدارس الثانوية البريطانية الراغبين بالتعرف علي التخصصات الجامعية المختلفة.
* عملت كذلك مع مركز جامعة أريزونا للمساواة بين النوع في مجال العلوم والتنكلوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية وشاركت في تنظيم مسابقة Code for Girls برعاية البيت الأبيض الأمريكي
* ساهمت ولاء مع منظمة براكتكال آكشن البريطانية في كتابة كتاب التقنيات الطينية، الكتاب يهدف لتدريب وتمكين النساء إقتصاديا في مناطق النزاعات بالسودان.
* حديثا تم إختيار ولاء من قبل الإتحاد الإفريقي لأول عضوية تأسيسية لشبكة النساء الإفريقيات في مجال البنية التحتية، تهدف الشبكة للتأثير علي صناع القرار والعمل لوضع سياسات عامة تزيد وتدعم مشاركة النساء في مجال البنية التحتية في القارة الإفريقية وعلي رأسهن النساء الشابات.
* تؤمن ولاء بدور الشابات والشباب في بناء السودان كدور محوري ورئيسي في الحاضر والمستقبل وبضرورة وأحقية تمكين الشباب من الجنسين وخلق فرص تعليمية وإقتصادية وعملية، وتوسيع مشاركة الشباب في إتخاذ القرار والمشاركة المدنية والسياسية وأولوية وضع سياسات عامة تستهدف هذه التحديات. وضرورة الإهتمام بالمجال الرياضي ككل حتي يتخذ السودان موقعه القيادي التاريخي إقليميا وإفريقيا وعالميا.
فيسبوك
والله مفتكرنها درست في مجال الرياضة او هي نفسها رياضية لكن هذا سر يعرفه دكتور حمدوك وحده
ونجح الجمهوريون في إقحام أحد عناصرهم في الحيكومة
إن كانوا كفاءات كما يقولون ، فهذا هو المهم
لهم مذاهبهم ، ولنا مذاهبنا
أهم شيء الوطن الوطن …..وطنياااووو
الرياضة الشي الوحيد الذي لايحتاج هذه الشهادات تكفي الحنكة والحكمة الادارية والرياضة عندنا تحتاج رجل نسبة لاتخاذ قرارات صعبة مثل تعيين مجالس الادارة في الاندية ولان اعلامنا يستل سيف النقد فهذه اما ان تدمرها او تقويها اكثر اعتقد ان حمدوك لم يضعها في المكان المناسب كان بالامكان وضعها في وزارة العمل او الصناعة
سيرة ذاتية كلها حشو في حشو في من مواليد 86 يعني عمرها 33 سنة وكل هذه الخبرات يعني لو افترضنا انها دخلت المدرسة وعمرها 6 سنوات+ 6 اساس+ 3 ثانوية+ 5 جامعة + الماجستير = 20 سنة دراسة حتى البكالاريوس ايعقل ان كل هذه الخبرات في مدة 13 سنة؟ وما علاقة الميكانيكا بالرياضة؟ حرية عدالة وسلامة.
من الواضح أن البوشي لم تعاني من العقوبات الأمريكية مثل الشباب السوداني وتربت في حدائق البيت الأبيض وعلى عينه بينما الشباب السوداني لا يستطيع تنزيل برنامج أو شراء سلعة أمريكية أو شراء حتى قطعة ملابس أمريكية أو السفر لأمريكا، هي إبنة الأجهزة الأمريكية.. لا بأس لكن الأفضل هو وضعها في مكان تستطيع فيه خدمة الولايات المتحدة بصورة أفضل من وزارة الشباب والرياضة (الشباب) الذي حقق ما عجز عنه الجميع وغير النظام السوداني، لذلك فإن الهدف هو إحداث تغيير ما في الشباب هذه المرة وليس في الزراعة أو الصناعة كما حدث منذ الاستقلال.. ولعل المطلوب أولا من الخارج الذي أهلها جيدا هو إيقاف طموح الشباب السوداني حتى لا يقتدي به الشباب في المنطقة العربية والأفريقية لينالوا الاستقلال الحقيقي.
كيف اجتازت الاختبار الأمني مع كل هذا العمل مع المنظمات الاستخبلرية العالمية؟
هذا زمانك يا مهازل
#تسقط-فقط
مصقط راسها ولايه نهر النيل (والدتها من ام نخيل مدينه الباوقه)
الله يستر من الناس الظهرو فجاة ديل
أهم شىء الحالة الأجتماعية لم تذكر والأنتماء السياسى غطغطوهو تبع ناس ود فرنسا
اهم حاجة حاربي لينا الصقور بتاعين الكورة خاصة في سلك دار الرياضة
دي ما صورتها يا موقع النيلين يا موقع يا بائس