سياسية
الحرية والتغيير: القوى المُعادية للثورة تسعى للسلطة
استبعدت قوى الحرية والتغيير السماح لأي تنظيم سياسي كان مُشاركاً في النظام السابق بالمشاركة في الفترة الانتقالية، ووصفت الخطوة بأنها غير “إقصائية”.
وقال القيادي بقوى الحرية والتغيير خالد عمر في حديثه لإذاعة “هلا” أمس، إن عدم مُشاركة القوى غير المشاركة في الثورة ليس إقصاءً وإنما هو نوع من الديمقراطية. وأضاف عمر: “كيف تسمح هذه القوى لنفسها أن تشارك في برنامج هي كانت ضده”، وتابع: “المُؤتمر الشعبي كان متمسكاً بالسفينة حتى غرقت فكيف يشارك”.
ورأى عمر أن الشارع فيه متسع للتواثق على الأهداف الوطنية المشتركة وليس على الكراسي، ووصف القوى المُعادية للثورة بأنها تسعى للسلطة في ذاتها وليس في البرنامج الذي تنفذه.
صحيفة السوداني
وأنت يا قحت قاعدين تسعوا بين الصفا والمروة؟!! ???
وأنت يا هذا ألم تسعى للسلطة أنت وحزبك حين إختطفتم ثورة الشباب وسرقتُموها وحولتُموها لمصالحكم الحزبية .. أم أن السعي للسلطة حلال عليكم وحرام على غيركم .. فلا تفرحوا يا هؤلاء بما غنمتم ولو دامت للبشير فستدوم لكم .. تواضعوا قليلاً فلا تغرنكم الدنيا وتعتقدون أنكم ملكتم السودان وشعبه !
منع بعض المواطنين من حقوق المواطنة ليس اقصاء بل هو الديمقراطية (ذات نفسيها).. والله الراجل ده بيئول كلام!!!
الولد ده غير الإقصاء ما عندو موضوع وحيكون شؤم على (الحقبة) الانتقالية وعلى ناسو، الإقصاء لو بينفع كان نفع المؤتمر الوطني.
ود اخت جمال الوالى دا زول انتهازى وطالع ف الكفر وما عارف ينزل به حقد عجيب لكطل ما هو اسلامى ما عارف ليه