أبرز العناوينثقافة وفنون

فيديو: عودة صوت الفنان النور الجيلاني للانطلاق وهو يغني (مدنيااااو) مع الفنان طه سليمان

أنطلق مجدداً صوت الفنان الكبير النور الجيلاني بعد صمت دام شهوراً بسبب علة في الحنجرة وذلك من خلال الأغنية الثورية الجديدة بعنوان (حنبنيهو مدنية) التي قدمها بمشاركة الفنان طه سليمان ويقول مطلعها:

باسم الثورة الوطنية..

بدم شهدائا مروية

مهما الظالم استكبر..

في عز آلامنا نتصبر..

حتبقى الثورة دي سلمية

هذا وانهالت عبارات التهانئ من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي لعودة النور الجيلاني للغناء وبسلامته من العلة التي حرمت صوته من معانقة جمهوره حيث كتب ناشط قائلا:(حمدلله على سلامة العودة للأستاذ العظيم النور الجيلاني و التحية للمبدع دوما طه سليمان و عاش الوطن حراً سليماً مليئاً بالسلام و العدالة حنبنيهو البنحلم بيهو يوماتي ⁦) .

عدد من المتابعين عبروا عن فرحتهم بالفنان معبرين عن عدم تصديقهم لعودته حيث قال معلق:( حبيبي يا نور نورت خليتني ارجع لتاريخ الفيديو صراحة مو مصدق حمدلله علي السلامة يا أبو المدنية) وكتب اخر( الف الف حمدلله على رجوووع صوت الفنان نور الجيلاني والله فرحااان كأنه صووتي انا) ( دون ما اشعر بكت عيوني وانا استمع للعملاق النور الجيلاني…. وحمدلله على سلامتو… كل الاحترام لك طه سليمان المتفرد دائماً وأبداً) ( حمد على السلامه نور الجيلاني ي أجمل صوووووت)

أحد المعجبين بالفنان النور الجيلاني قال إن فرحة السودانيين بالثورة أصبحت فرحتين مشيراً إلى اتفاق الانتقال إلى الحكم المدني والثانية الفرحة بعودة صوته حيث قال:(ياسلام الفرحه أصبحت فرحتين أصبحت مدنيه ورجوع الفنان القامة للساحة الفنية .الف حمدلله ع السلامه يازعيم .بس لوكان معاك الراكز الفحيل كان تكون اجمل لانو طه سليمان فى الثوره ماكان عندو اى دور).
الخرطوم (كوش نيوز)
 

 

‫3 تعليقات

  1. يا سلام يا سلام يا سلام . روعة عندما تحس انو عندك وطن وأهل أوفياء شجعان أهل كرم وشهامة ومروءة . ولم يتبقى لنا إلا أن نمسح من ذاكرتنا فترة الـ 30 سنة الماضية والتي شهدنا فيه قمة الأنانية والبخل والظلم والكذب والنفاق . نشكرك يا الله ونحمدك على هذه النعمة العظيمة .

  2. فعلا يا سراج اول مره نحس بأننا مجتمعين ونفسنا نعمل كل شئ جميل لبلادنا
    ونحس اننا اسرجعنا بلادنا المغتصبة من الفاسدين والقتلة وتجار الدين

  3. للأسف الكل وفى هذه الأيام بالذات أصبح يركب الموجه ويحاول أن يثبت أنه ثورجى حتى يُبعد عن نفسه تُهمة أنه كان يُوالى النظام السابق ، وحتى طه سليمان والذى جلده الطلاب السودانيين بالهند أيام شدة الثورة ركب مع الراكبين تلك الموجة ، ما كنت أرجوا من الفنان الكبير النور الجيلانى أن يُصاحب هدا الطه في عمل مشترك كان يُمكن له أن يقدمه لوحده وبطريقة أفضل وهو الفنان الذى لا يُشق له غبار .