جبريل إبراهيم : لا يوجد اتفاق موقع وما تم تفاهمات
قال رئيس حركة العدل والمساواة إن ما تم بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري تفاهمات حول الوثيقة الدستورية. وقال جبريل لـ (الإنتباهة) أمس: (لا يوجد اتفاق موقع حتى الآن، وأخشى ألا يوجد اتفاق من الأساس), وأضاف قائلاً: (بعض مكونات (التغيير) تظن أنها صانعة الثورة والآخرون ضيوف). ونبه جبريل إلى عدم امتلاك الجبهة الثورية الاتفاق المبرم بين الطرفين, ومضى قائلاً: (ما جرى عبارة عن تفاهمات متفق عليها بين الطرفين، ولكن حتى الآن لم تتم صياغة هذه التفاهمات ولا يوجد اتفاق موقع بين الطرفين). ونوه جبريل بعدم تضمين اتفاقية أديس أبابا في الوثيقة الدستورية بعد, وأردف قائلاً: (قالوا لنا ستتم مناقشتها اليوم).
ومن جهته قال عضو التفاوض بالتغيير مدني عباس إن قوى الحرية لم تقاطع أحداً، وأضاف لـ”الحدث” أمس (ما يجمعنا مع الجبهة الثورية نظام مشترك ولم نقصي أحداً والفترة الانتقالية تستدعي الوحدة”. ونبه مدني الى مناقشة الجدول الزمني وسقفه بشأن التنفيذ, ونبه في اتجاه آخر الى أن الحكومة المدنية ستتواصل مع رئيس حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور.
وتحفظت الجبهة الثورية على الاتفاق واتهمت لجنة التفاوض باختطاف المشهد. وقالت الثورية في بيان إنها لم تكن ممثلة في جلسة المفاوضات التي جرت الجمعة، وإن مفاوضيها جرى إقصاؤهم من اللجنة التي قالت إنها اختطفت المشهد التفاوضي باسم الحرية والتغيير. وقالت الثورية إن “روح الإقصاء ومنهجَ تجاوز الآخر لا يتسق مع الثورة، وسيؤدي إلى تعقيد المشهد وسيعيد إنتاج الأزمة وسيُنتج اتفاقات لن تعبّر عن الكل”.
الخرطوم: عبد الرؤوف طه
صحيفة الإنتباهة
اهلي في شمال السودان شمال السودان الحضارة والأصالة و التاريخ و الكرم
أذكركم لا توجد دولة إفريقية فيها حضارة ولا كرم هل يعقل أن يأتي تشادي و دارفوري و فلاتي و بقول انا من تاريخ مروي و الفراعنة هل يعقل أن يأتي اجنبي اتي للعمل مع المستعمر البريطاني أن يقرر مستقبلنا و يناصر من يقول مشروع الحركة الشعبية هو افراغ السودان من العروبة و الإسلام
اهلي في شمال السودان لا نحتاج الي دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق
دارفور سلطنة عاصمتها طرة ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات ليست سودانية
جبال النوبة ولا النيل الازرق مناطق لتجارة العبيد واكتشاف الذهب وريش النعام والعبيد واتفاق اسماعيل باشا و المك نمر اتفقا علي تقاسم العبيد والذهب والرجال وبعد رجوع اسماعيل باشا من افريقيا اختلف مع المك نمر مما أدي إلي حرق المك نمر ل اسماعيل باشا والسبب هو الغنائم السودان الحالي تاريخ مزور
الاجانب من جبال النوبة هم اولاد باندية شيال الخرة و المكوجي و الحرامي ويبيع في التسالي
اصحوا يا اهلي السودانيين اصحوا
المستعمر البريطاني ابعد الفلاح المصري واتي بالزنوج من غرب افريقيا
المستعمر البريطاني غير خطوط السكك الحديدية بين مصر و السودان
السودان الحالي تكوين الاستعمار الانجليزي وبهدف خبيث