تجمع المهنيين السودانيين: دولتنا المدنية نعمل لاستلامها من المجلس العكسري عنوة وإقتداراً
ﻭﺧُﻄﻰ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ
ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻮ ﺗﻬﺪﺭ ﻭﺍﻟﻨﺸﻴﺪ
ﻭﺍﻧﺖ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻳﺪﻳﻚ
ﺗﻄﻠﻊ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺑﺎب
شعبنا الأبي، هل وصل للعالمين نبأ المدن والفرقان والقرى والحلال التي تخرج بقضها وقضيضها في المواكب، وهل غادرت شمس الثورة باباً في بلادنا لم تشمله بشعاعها، وهل بقي في الطرقات مكان لعتمة الخديعة، وهل يغفل الشعب عن حق الشهداء والأسر المكلومة؟.. هيهات، فهذه صيحة حق ما لها من فواق.
إن الشهداء الذين يرتقون في كل يوم منارات ونجوم، والأُبيِّض وأمبدة قطع من سماء الوطن الفسيح، الوطن المترامي الأطراف المترع بالهتاف، فقد خرج أولئك من أجل القصاص لدم هؤلاء، وارتقى كلهم من أجل مشروع اسمه الوطن السمح. إن استهداف الثوار الأبرياء بالرصاص ليس هو الأول فقد خبر الشعب جبن البندقية وهزم الرصاصة بالسلمية منذ ديسمبر المكسو أُبَّهة وفخار، فكلما أراد هؤلاء أن يطفئوا نور الثورة بالطلقة توقد في الشوارع آلاف القناديل، وما دماء الشهداء والجرحى إلا زيتاً يضئ ولو لم تمسسه نار.
أيها الشعب الثائر، فاضت الميادين اليوم بالجموع الثائرة حقيقة لا مجاز، والشوارع كأنها تناسلت بعد أن خُصِّبت بالهتاف ورُويت بعرق النساء والرجال الذين شجعوا فواجهوا العنف والرصاص بالسلمية، فما ركعوا أو رجعوا طيلة ثمانية أشهر، لكنهم عبروا الصعاب واجتازوا التحديات عُقدة بعد عُقدة، فما الشعب إلا صاحب القول الفصل وما هو بالهزل، وها قد قال كلمته بأن العدالة يجب أن تكون مشهودة رأي العين وملء السمع، فهي ليست مشحوذة ولا تأتي فضلاً وإحساناً من أحد، بل تُحقق غلبة وقرار، وقد وقرت في القلب يقيناً فصدَّقها العمل تبتُّلاً، فمطلب (القصاص العادل) ليس مطلباً إجرائياً بل مشروعاً وطنياً يلهم الثورة ويتم نعمة التغيير.
شعبنا الباسل، تناسلت الشوارع اليوم فأربكت هيئات الإحصاء والتعداد، فالشعب السوداني في التظاهرات والمواكب يعجز المُحصي ويُعيي مُدَّعي المنطق، وما شعار الثورة الثالث في الترتيب- عدالة- إلا حُجَّة تلهج بضرورة قضائها الألسن، وما هي إلا فصاً في عقدٍ منظوم وقاعدة المثلث المُتمم مع ضلعي الحرية والسلام.
إن دولتنا المدنية التي نعمل لاستلامها من المجلس العكسري عنوة وإقتداراً ، هي مجرد نز وشروع في ترسيخ الديمقراطية واستدامة التنمية ورشاد الحكم والسلم الأكيد، وهذا ما سنمضي نحوه برعاية المولى وعين الشعب النصير.
تجمع المهنيين السودانيين
٢ أغسطس ٢٠١٩
الله يستر على البلد من (عنوة واقتدارا) دي.
يا تجمع المهنيين كونوا الحكومه وخلوا الكلام الفارغ كرهتونا ياخي البلد حتضيع النقاط الما اتفقتوا عليها واصلوا التفاض لكن البلد كم شهر من غير حكومه ياخي استلموا خلاص قضيتكم شنو خايفين ولا شنو الواحد ما قادر يفهمكم في ناس سور الدهب اتكونت الحكومه والموضوع ادي لديمقراطيه حقيقيه اسا لا دايرين انتخابات ولا دايرين تكونوا جكومه تتفاوضوا الي ما لا نهايه وتحصل كم مجزره تانيه والبلد تفلت نهايء ياخي خلوا بالك من البلد حتضيييع
هههههاااااي
شوف ليك جنس وهم
@@تجمع المهنيين السودانيين: دولتنا المدنية نعمل لاستلامها من المجلس العكسري عنوة وإقتداراً@@@
هههههههههههههههههه
عسل
اها خم وصر يا عسكري
وريناكم ديل مافي زول بثق فيهم
البثق فيهم بودوهو الخور والبحر
ههههههههه
ايام دراما واكشن و رومانسيات قادمه
استعدوا للمشاهده
برهان وحمدتي وكباشي يا اخوي قال ليك دولتهم
يعني ما دولتكم وما دولتنا
طيب كدي اكتبو بسم الله اولا قبل اي بيان وصلاه ع النبي واختموهو بيهو