دقلو: هناك من يسعى للوقيعة بين الجيش وقوى التغيير
قال نائب رئيس المجلس العسكري في السودان محمد حمدان دقلو، الاثنين، إن هناك قوى “تهندس” للفتنة في البلاد “، وإن “ثمة قوى تسعى للوقيعة بين القوات المسلحة وقوى الحرية والتغيير”.
ولفت دقلو في كلمة ألقاها أمام قوات الشرطة في العاصمة السودانية الخرطوم إلى أن “هناك دولا وقوى تقف مع خصوم المجلس العسكري الانتقالي”.
وأعلن دقلو أن المجلس العسكري لن يقفل باب التفاوض مع المعارضة، قائلا: “لن نقفل باب التفاوض لكن يجب ان تشارك في التفاوض كل مكونات الشعب السوداني”.
وقال دقلو: “مستعدون لتشكيل حكومة مدنية في غضون 3 أاشهر تكون قوى الحرية والتغيير جزءا فيها”، معربا عن استعداد المجلس تكوين حكومة مهمتها الأساسية التحضير لانتخابات في البلاد.
ولفت إلى أن “المجلس العسكري شريك والآخرون يريدون لنا أن يكون حضورنا رمزيا”، وأضاف: “خصومنا يريدون أن نسلمهم الحكم ونعود إلى الثكنات، ورغم ذلك لم يتركونا”.
وشدد على أن “يد القانون لن يسلم منها أي فاسد”، وأكد دقلو أن المجلس العسكري “لديه القاعدة الشعبية الأوسع في السودان”. وقال: “والله لن نسلم البلاد إلا لإياد أمينة”.
قناة سكاي نيوز
الأسقط البشير حاجات معينة هي:
1/ إستعدى دول وهو ضعيف.
2/ إستفز الشعب هو وناسو بكلمات جارحة غير مدروسة كانت الوقود النووي للثورة (هوت دوغ، لحس الكوع، رب رب رب، إلخ)..
3/ اتكلم ورقص كتير واشتغل شوية.
4/ إهتم بالقوات والتسليح والسند الخارجي والمحاور الدولية وترك الشعب جائعا محتاجا فقيرا يقف في الصفوف فجاءه الطوفان من جهة الشعب.
والذي أفقد قوى الحرية والتغيير السند الشعبي وجعل الناس يميلون للعسكر هو الإقصاء ولغة التنمر ومعاداة الجيش السوداني والقوات الداعمة وإعلان الحرب الإعلامية على قادتهم والاعتماد العلني على السفارات الغربية ومعاداة الدول العربية والجارة والاعتماد على سلاح الإشاعة.
قوي الحرية والتغيير+ تجمع المهنيين يمثلان الشعب السوداني ما عدا الرجرجة وجماعة الباسطة بالحليب