لفتت حماية أمنية متقدمة لنائب رئيس المجلس العسكري الفريق أول محمد حمدان حميدتي، مواقع التواصل الإجتماعي، لكونها أول حماية من هذا النوع لمسؤول سوداني بما فيهم الرئيس المعزول عمر البشير، بحسب ما نقلت “كوش نيوز”.
ونشرت صفحة “أنصار القيادة ” صورة علقت عليها: في افطار قوات الدعم السريع، الذي أقيم بالخرطوم، الأسبوع الماضي و شهده الفريق أول حميدتي، شد الإنتباه أحد افراد الحراسة الخاصة به، يحمل حقيبة يد أشبه بحقيبة الأكواد النووية التي تكون مصاحبة لطاقم حراسة الرئيس الأمريكي في جميع تحركاته.
ويعود سر الحقيبة إلى انها حقيبة دفاعية تفتح في اقل من ثانية وتتحول لي ستارة مضادة للرصاص يتم بها حماية الشخصيات الهامة من الرؤساء والزعماء.
وكانت قد شوهدت ذات “الحقيبة” في محاولة اغتيال الرئيس الفنزويلي ” نيكولاس مادور” ففي ثوان معدودة ظهرت الحراسة بستارات مشابه لحمايته لحين سحبه من المنصة.
وذهبت التحليلات بحسب رصد “كوش نيوز” إلى أهمية “حميدتي” من قبل قوى دولية للحفاظ عليه لدور مستقبلي للسودان.
الخرطوم (كوش نيوز)
حميدتي فعلا اصبح ثروة قومية لا غنا عنها ، جزاه الله كل الجزاء علي صدقه ومواقفهم الجميل من الثورة وصون العزل .
اذا كان مخلصا متفانيا في خدمة البلد مع رد المظالم مع جعل حياة المواطن كريمة من تعليم وصحة ورخاء في الحياة المعيشية مع بنيه تحتية للسودان ينام تحت شجرة وبدون حراسة .
لا طبعا يا ود دكام . الخوف عليهو من اولاد الحرام اكلي السحت
عارف ليه لان كتائب الظل والظلام لن يعجبها الحال وسوف تنتقم من كل من دعم الثوره
انتو ما عارفين حميدتي ومخططاته وأهدافه التي ترسمها له الامارات والسعودية والاستخبارات المصرية بمعاونة الاستخبارات الاسرائيلية للتحكم في سياسات السودان حسب توجهاتهم.
ربنا يحفظ البلد
يا abbaker ..
انت شارب حبوب هلوسه
????
الراجل يعمل ليكم شنو اكتر من كده ..
ينزل ليكم اية في قرطاس ؟؟
والله خبرك وسع الشغلانة كتير وكأنو حميدتي ده رئيس دولة عظمى.. لاتقول لي ستارة ضد الرصاص والتخاريف دي.. دي شنطة لابتوب وأوراق ليس إلا .. وخليكم من الشتل المبالغ فيه ده…. ذكرتنا بــ”الشتال الكبير” إسحق فضل الله….هههههه