سياسية

قال إن أخطر وأشر مخلفات الإنقاذ هو قانون جهاز الأمن الجزولي: “الوطني” أخطأ بشيطنته لـ “الشيوعي” وأعطاه نجاحاً سياسياً ضخماً

قال رئيس حزب دولة القانون محمد علي الجزولي، إنّ أخطر وأشر مُخلّفات نظام الإنقاذ هو قانون جهاز الأمن والمخابرات.

وكشف الجزولي لـ (الصيحة) أمس، أنّ المؤتمر الوطني أخطأ بشيطنته للحزب الشيوعي وأعطاه نجاحاً سياسيّاً ضَخماً لم يُحقِّقه منذ تأسيسه في السودان بقوله إنّ التظاهرات هي من فعل الشيوعيين لفضّ الناس عنها، وأكّد أنّ الوطني لا يعلم أنّ أسباب التظاهرات كَانَت عَميقةً وكبيرةً وقويةً، ولم تعد حواجز الشيطنة الأيديولوجية تصلح لمنع الناس من الخُرُوج للتّغيير، فكان التّغيير.

الصيحة

‫3 تعليقات

  1. انتهى زمن الشيوعية و مستحيل قيام دولة شيوعية في القرن الواحد وعشرين و لكن الكيزان كانوا يخوفون الناس من الشيوعيين كجزء من الطلس الديني و الكذب باسم الدين القدونا بيهو ده يعني هم محتاجين عدو ايدلوجي وهمي يخوفونا بيهو و قد اوقفوا الهتاف ضد انريكا لان امريكا حية ترزق و قد تضربهم لذلك استمروا في الهتاف ضد الشيوعية لان الشيوعية ماتت ولا خوف منها عليهم
    اما امريكا فموجودة باذرعها الاخطبوطية التي داعش جزء منها و اميرها هو الجزولي الملعون هذا

  2. يا رجل امشي نوم اقسم بالله لو الشعوب بتتقدم بالبلاغة وفصاحة الللسان فقط لكنا سبقنا اليابان من زمان ولا يوجد الان شيء اسمه الشيوعية لانها فكرة نبذها اصحابها بعد تجربة عملية استمرت سبعين عاما من عمر شعوب الاتحاد السوفييتى عامرة بالفساد والتخلف فمن هذا الغبى الذى سوف يقبل بها فى السودان اما الاشتراكية المخففة فهى افضل ومقبولة نوعا ما وهناك دول مثل النرويج والسويد لديها نظام معدل ولكن هذه الدول تتمتع بشعوب متحضرة وواعية اما ان ياتى شخص ويقول مرة اخرى للشعب السودانى ان سبب البلاءوالغلاء سببه ابتعاد الناس عن الدين فهذا غير مقبول لان الشعب السودانى من اكثر شعوب المنطقة بل والعالم تدينا لا نريد فصاحة لسان وكلام نريد من يستطيع حل مشاكل الناس الحياتية من صحة وتعليم وعيش كريم

  3. أكبر أخطاء الإنقاذ الجزولي الداعشي الذي يريد أن ينقل دماء الخوارج إلى أرض السودان
    تسليم الجزولي للمخابرات العراقية أو السورية و هم بوروهوا الطفا النور منو تسجيلات المبايعه موجودة