“العسكري” السوداني يبدأ فتح الطرق والممرات “فورا” بالخرطوم
حذر المجلس الانتقالي العسكري في السودان، الإثنين، من غلق الطرق و”السيطرة على حركة المواطنين” في العاصمة الخرطوم وجميع الولايات، مؤكدا توافر الوقود بجميع المناطق.
المجلس العسكري السوداني: الدعم الإماراتي والسعودي سيسهم في استقرار البلاد
وأشار المجلس إلى أنه يتم حاليا وبشكل “فوري” فتح الممرات والطرق والمعابر لتسيير حركة القطارات والنقل بالعاصمة والولايات أيضا.
وأعلنت قوى إعلان الحرية والتغيير في السودان، مساء الأحد، الاستمرار في الاعتصام وتعليق التفاوض مع المجلس العسكري بالبلاد.
كما أعلن المتحدث باسم تجمع المهنيين السودانيين محمد الأمين عبدالعزيز، خلال مؤتمر صحفي في ساحة الاعتصام أمام مقر قيادة الجيش، مواصلة التصعيد في الشارع حتى تنفيذ جميع مطالب القوى السياسية.
وقبل ساعات، أشاد المتحدث باسم المجلس الانتقالي العسكري في السودان، الفريق الركن شمس الدين كباشي، بدعم الإمارات والسعودية المالي الذي أعلنا عنه، مؤكدا أنه سيسهم في دعم الاستقرار الاقتصادي في البلاد.
وكشفت الإمارات والسعودية عن تقديم حزمة مشتركة من المساعدات لجمهورية السودان يصل إجمالي مبالغها إلى 3 مليارات دولار أمريكي منها 500 مليون دولار مقدمة من البلدين كوديعة في البنك المركزي السوداني.
في الوقت نفسه، قال رئيس المجلس العسكري الانتقالي في السودان، الفريق ركن عبدالفتاح البرهان، الأحد، إن إجمالي الأموال التي تمت مصادرتها في مقر إقامة البشير قبيل احتجازه وإيداعه بسجن كوبر المركزي بالعاصمة الخرطوم، بلغت نحو 7 ملايين يورو و350 ألف دولار.
والثلاثاء الماضي، قال مسؤول كبير بالخارجية الأمريكية إن واشنطن قد تدرس مسارا جديدا نحو رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب إذا رأت “تغيرا جذريا” في الحكومة.
وفي 12 أغسطس/آب 1993، أدرجت الولايات المتحدة السودان ضمن قائمة الدول الراعية للإرهاب، وقالت واشنطن حينها إن نظام الحكم السوداني يقود حربا دينية في الجنوب وله علاقات مشبوهة بإيران وليبيا، وإنه متورط في أعمال إرهابية.
بوابة العين الاخبارية
نفهم من كدة بداية اسخدام القوة في فض الاعتصام , وده شي غير مقبول ابدا وسوف يؤدي الي مجزرة في حالة تصادم الجيش مع السوار
ع المجلس اطلاق يد الامن والمخابرات وارجاع قوش وجلال وعمر للخدمه حتي لو مستشاريين للرئيس امنيين
هم بيدهم ملف الخلايا النائمه والحركات وعشان كده كان الهجوم عليهم عظيما،
حمدتي قال الان كل الحركات وجنودها ف الاعتصام والخطه ب تبعهم هرج ومرج الخرطوم وبعدها خروج السلاح المخبي والسيطره ع القياده،،لكن هيهات
جيش امن دعم دفاع خدمه شرطه
ع قلب رجل واحد
شعارهم النصر لنا بحول الله
” خطه فض الاعتصام قصيره او طويله،القصيره الحصار،قطع الامداد،قطع الانترنت ف الاعتصام،عدم دخول اي مياه او اكل او صحافه او اعلام،وبعدها البل بالمياه وممكن تضاف الي المياه صابون،والهجوم من كل الانحاء بالمدرعات والدبابات ليس باطلاق نار طبعا لكن لاحتلال مكانهم،وطويله الامد بالحصار التام وقطع كهرباء ماء انترنت اعلام اي مدد من اي شئ،والبخرج ما ادخل،،،
لا نرضي بالفوضي
البشير وسقط
الكوز المنبرش سقط
تاني الا عايزين كل السودان يسقط،،
ونقول للمجلس ع نفسها جنت براقش،،مافي داعي من الاول التنازل والخضوع لقله قليله جدا ،،حتي ناس مريم شويه والامه تفرتق ع ميه حزب