عبد الحي يوسف: الدعاة لم يكونوا يوماً مطية للظالمين
اتهم الداعية عبد الحي يوسف، جهات لم يسمها بالسعي لانتزاع هيبة الدعاة من صدور الناس واتهامهم بما هم منه براء على حد تعبيره، وأقسم قائلاً: (والله ما كان الدعاة يوماً ما يبررون الظلم ولا كان الدعاة مطية لظالم.. الدعاة جهروا بكلمة الحق على المنابر والمنابر تشهد لهم وأحاديثهم محفوظة”، وأضاف: “بعض الناس ممن يكرهون ما أنزل الله يريدون أن يخدعوا الشباب ويصورا لهم أن الدعاة كانوا مطية للظالمين. لا والله).
ونفى يوسف خلال لقاء لرئيس اللجنة الاجتماعية بالمجلس العسكري بالأئمة والدعاة أمس بقاعة الصداقة، تقديم النظام السابق للأئمة أي امتيازات تدفعه لتأييده، وتساءل: “ماذا استفاد الدعاة.. السودان البلد الوحيد الذي ليس لأصحاب المنابر كادر وظيفي ولا راتب حكومي، وإنما يأكلون من كد أيمانهم وعرق جبينهم، أو مما تجود به لجان المساجد”، وكرر تساؤلاته: “قائلاً: “فلماذا نجامل ولماذا نداهن وماذا اخذنا ماذا اكتسبنا من الدنيا.. لاشيء من ذلك”.
وأقر الداعية عبد الحي يوسف بتبنيهم لتسير حشد للدفاع عن الشريعة، وقال (لئلا تذهب بنا الظنون حين ندعو الى خروج من أجل أن نكذب أناساً يريدون أن يقصوا دين الله عن الحياة ويدعون أنهم يمثلون الشعب)، وأكد أنهم لا يمثلون الا أنفسهم، وشدد أن الأئمة هم من يمثل الشعب وخاطبهم قائلاً: “أنتم من يوجه المسلمين لأنهم يرجعون اليكم في الصلاة ، الطلاق، البيع والشراء”، وتمسك بضرورة مشاركة الدعاة في حشد الدفاع عن الشريعة، وتابع: “كيف تغيبون عن مثل هذا الأمر العظيم الذي يراد منه تغيير الهوية وتنكيس راية الدين”، ولفت الى أن الدين ليس دين فلان أو دين حزب”، وأضاف (الدين دين السودانين جميعاً مدنين وعسكريين).
من جهته رفض الداعية محمد أحمد العلوي التشكيك في دين وأخلاق الشباب المعتصمين في القيادة العامة، وقال: “هناك من يشكك في دين وأخلاق الشباب”.
الخرطوم: سعاد الخضر
صحيفة الجريدة
ولا يهمك يا دكتور، نفخة شيوعية علمانية وزايلة، وهم كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد.
هم يخسرون الشباب والثورة والجيش يوما بعد يوم.
يا شيخ عبدالحي اتظن ان كل الذين يعتصمون في ساحة القيادة العامة شيوعيون او علمانيين او تظن انهم يطالبون بفصل الدين عن الدولة؟؟ ان طالب البعض بذلك فهم قلة ولا يمثلون كل الشعب الثائر الآن ومن حرية التعبير ان يطالبوا ولكن هل يستجيب لهم الكل؟؟؟ فلا تخلقوا معركة معروفة نتائجها وهي ان غالبية الشعب السودان بفطرته لا يقبل المساس بالثوابت .. فلماذا تحشد الناس لمعركة قد تثير الفتن؟؟ اللهم الا لمحاربة شباب الثورة وتشويه سمعتهم التي يسعى اليها القابضين على أمور الدولة ومن شايعهم من الكيزان فهؤلاء يا شيخنا لا يؤمنون بالشيوعية والعلمانية.. وهذا ما يجعل الكل يظن انك مدفوع من قبل الكيزان والماسكين على السلطة حيث ان سلاحهم دائماً استدرار عطف الشعب باسم الدين .. وبالتأكيد انك تعلم حجم من يدعون الى ذلك فتعميمها ليس من الصواب في شيء وليس من المعقول ان أربعة ملايين ينتمون الى الشيوعيين ويدعون للعلمانية كما سبق وقلت بالفطرة والادب ..
سليل بن لادن وابن سلول حليف البغدادى وأيمن الظواهري التكفيرى عبدالحى فى عهد حكومتكم الاسلاميه البائدة هل حدث وأن اقمتم صلاة جمعة بذلك الحشد الذى بميدان الاعتصام والتى لو كنت مؤمنا حقا لخطبت فى ذلك الحشد مهنئا بزوال دولتكم الفاسدة ولكن عمى بصيرتك حال بينك وذلك الشرف الذى لن يناله امثالك فانتم علماء السلطان لا يعنيكم دين الله إلا فى تجارتكم به فأصبح الدين سلعة رخيصة عندكم والعياذ بالله قاتلكم الله بنى كوز أجمعين
الدعاة؟
تدعون الناس الى ماذا في الخرطوم ذات الاغلبية المسلمة؟
اذهبوا للدعوة في جنوب السودان و اثيوبيا و ليبريا و ليس في السودان لان السودانيين دخلوا الاسلام long time ago
الخوف علي السودان من هؤلاء المجرمين شيوخ
النظام امثال عبد الحي يوسف و هم لازالوا يتاجرون بالدين الاسلامي فهم يميلون للعنف مثلهم
مثل داعش والقاعدة والغريب في الأمر
انهم يسيطرون علي المساجد وبعض وسائل التواصل و وأجهزة الدولة ويهددون ويخوفون بقية
الشعب من إلقاء الشريعة الإسلامية التي لم تكن
اصلا في السودان كان علي المجلس العسكري اعتقال هؤلاء والتحفظ عليهم وعدم الاجتماع معهم حتي لا يعطيهم اكثر من حجمهم
فالكل يعرف صمتهم وتقربهم لنظام الإنقاذ طيلة هذه السنين الان فقط نسمعهم يتحدثون عن
العلمانيه وعن عدم التمسك بشرع الله عز وجل
فهم اخطر من الماسونية علي شعب السودان
وعلي البشريه
عبد الحي يوسف داعشي معروف و كان يزور داعش في ليبيا و تم كشفه و هو ايضا كوز من اخوان الشياطين لص جمع مال كثير جدا و هو كذلك ينتمي لجماعة انصار السعودية
يجب اعدامه و مصادرة امواله مجهولة المصدر
شيخ عبد الحي ما محتاج زول يدافع عنه لانه لمن اتكلم عن الفساد في البلد الكيزان كانوا ملبسين الشعب السوداني كله حريم ورجال طرح ومقعداهم في البيوت كتر خيير الثورة العملت ليكم لسان
ولا يهمك واثقين منك ممكن اعرف نوع الكرامات التي اوصلتك للعلاج في ألمانيا مع العلم انك لا تاجر لا موظف.. كسرة خبيثة
أخبار التحلل شنو