العسكري الانتقالي” بالسودان: قواتنا باقية في اليمن ‎

الشعب يريد اخراج القوات من اليمن و تحرير حلايب و الفشقة
من يريد من الحنود القتال في اليمن على السعودية منحه الجنسية و الجواز السعودي و يذهب يقاتل و لكن ليس باسم السودان

هل الذي يقاتل في اليمن هو الجيش السوداني؟ الإجابة (ليس تماما).
هل هناك رغبة من الجنود للذهاب إلى اليمن؟
الإجابة (نعم للجدوى الاقتصادية الفردية) (إغتراب وباب رزق لضعف المرتبات والحوافز).
هل يستفيد السودان كدولة وشعب إقتصاديا وسياسيا من المشاركة؟
الإجابة (لا أبدا وإلا لما سقط البشير وهو يقاتل معهم).
هل ستنفرج أزمة السودان الاقتصادية (سبب الإطاحة بالبشير) باستمرار المشاركة؟
الإجابة (لا.. وإلا لانفرجت لإنقاذ نظام البشير وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة).
هل استمرار الأزمة الاقتصادية والعقوبات الأمريكية والحصار سيعني إمكانية مواجهة المجلس العسكري الحالي لنفس مصير نظام المؤتمر الوطني ولو بعد حين؟
الإجابة (نعم).
هل سيعني ذلك أن أزمة السودان ناتجة عن عوامل خارجية أكثر منها داخلية وأنها لن تتأثر بسقوط الطاغية البشير؟
الإجابة (نعم).
إذا ما هي كيفية تجاوز الأزمة؟
الإجابة (وحدة الصف الوطني وآلية الحقيقة والمصالحة على شاكلة جنوب افريقيا ورواندا) وعدم تدمير مؤسسات الدولة مع تعديل قوانينها وأساليبها بما يوافق المزاج الشعبي والقانون والدستور وعدم إقصاء أي سوداني إلا إذا أدين بتهمة شخصية تخل بالشرف والأمانة.

البلد مفلسة و خزائنها فاضية بسبب فساد الكيزان و سوء ادارتهم بذهابهم سيسترد السودان عافيته و سيقوى اقتصاده بدون التسول و الارتزاق لجى التعوسية و الخمارات و قشر.
حاليا بالواضح البلد يسيزر عليها جواسيس ينفذون اجندات اجنبية و كانوا جزء من الانغاز و هم فلولها ويجب القضاء عليهم الآن قبل ان تقوى شوكتهم لان همهم هو استلام الرشاوي و العنولات و ليس الاصلاح و محاربة الفساد

يا جماعة الخير البلد هشة ، ولا ننسى الإمارات السعودية ومصر دول تدعم وتحارب الثورات (بما تسمى الثورات المضادة ) لذلك نرجو الحذر ولا نتعجل، اذا اتخذ قرار سحب القوات ، سوف يقسمونا ويجعلونا نقاتل بعضنا البعض ، وهنالك معارضة مسلحة ما ذالت متربصة ولم نسمع عنها شئ، لان هذه الدول وخاصة الامارات تخصص مليارات من مالها الغزر لى فتك جماح الثورات وأيضا تستغل ضعاف الأنفس فى ذلك ، وآلله معنا والتغير فى بدايته ومثل هذه القرارت نتركها للحكومة المنتخبة القادمة إن شاء ألله، وعاش السودان حر امنا.

الاهم فصل دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق
دارفور سلطنة عاصمتها طرة ضمت للسودان عام ١٩١٦ بواسطة المستعمر البريطاني لاستغلالهم في المشاريع الزراعية والسكك الحديدية بعد قيام خزان سنار ومشروع الجزيرة بالاضافة الي الفلاتة والتشاديين الفلاتة اتوا من نهر النيجر والهوسا من نيجيريا كل هذة المجموعات
جبال النوبة ولا النيل الازرق مناطق لتجارة العبيد واكتشاف الذهب وريش النعام والعبيد واتفاق اسماعيل باشا و المك نمر اتفقا علي تقاسم العبيد والذهب والرجال وبعد رجوع اسماعيل باشا من افريقيا اختلف مع المك نمر مما أدي إلي حرق المك نمر ل اسماعيل باشا والسبب هو الغنائم السودان الحالي تاريخ مزور و بس

ياعمك الوضع تغيراولا اليوم سبب قعاد ودمار البلد هو جرائم الحرب بغض النظرعنما يترتب على الشخص لذلك القرار مفروض يكون قرار له شرعيته من المحاسب لان الغلط وموت اي سوداني مسؤولية بكرةفرض حصار عقوبه بيدفع الثمن ال 40 مليون مواطن نريد البعد عن القرارات الهمجيه ما مصلحة البلد في بقاء هذه القوات ثانيا اليوم منظمات وبلاوي توثق وتحرض انتبهوا اخيرا الثورة تصحيح

لن يحكمنا امير البدو المراهق الفاشل محمد بن سلمان