المجلس العسكري يعلن استعداده لتقصير الفتره الانتقاليه
اكد الفريق اول عمر زين العابدين رئيس اللجنه السياسية المكلفة من المجلس العسكري استعدادهم لتقصير مده الفترة الانتقالية وفقا للظروف .
واشار زين العابدين في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم بالقياده العامة الي استعدادهم كذلك رفع تعطيل الدستور اذا طلب منه ذلك لافتا الي ان تعطيل الدستور جاء نتيجة لاعلان الطواري كاشفا عن ابتدارهم حوار يبدأ اليوم مع القيادات السياسية والمحتجين يستمعون فيه الي رؤيتهم للوصول إلى حلول مردفا بالقول “نريد تغيير يقود البلاد للامام وليس للوراء”.
واوضح ان حل المشكلات ياتي بالحوار الذي سيدار لتقديم الحلول الاقتصادية والسياسية والاجتماعية محذرا المحتجين من التعدي على حرية الاخرين قائلا ان حق التظاهر مكفول لافتا انهم سيتعاملون بحسم مع اي شخص يغلق طريق او كبري، منوهاً بان ليس هناك تفويض من الشعب السوداني لشخص للقيام بمثل هذه الاعمال، واكد ان مهمة المجلس حفظ امن واستقرار السودان وعدم سماحهم باي عبث في اي مكان من البلاد.
سونا
الحوار بشة و اخوانه و نافع و قوش و بقية العصابة الى حبل المشنقة
لن يرتاح السودان طاما هم احياء
الشعب يريد اسقاط النظام المجرم وليس تغيير واجهته بلصوص جوعى جدد يمصو ما تبقى من دمنا
احلى حاجة فأر الفحم علي عثمان اعتقل نفسه كما فعل شيخه الهالك في 89
لا للتشكيك في القوات المسلحة وانتصار الثورة يا معلقين، حديث الفريق أول عمر زين العابدين طمأن القلوب وأثلج الصدور والله وأبطل ألف إشاعة، لا للشكوك والظنون ونعم للحقيقة على الأرض.
طيب وكت عندكم زي عمر زين العابدين ده داسنو من أول امس ليه؟ ده زول فاضل وكلامو مظبوط أثلج صدورنا.
مش تعتعة وجرجرة وشخشخة.
تمثيلية و زين العابدين هذا منهم
نريد اعتقالات و محاكمات علنية و تصوير بشة و نافع و علي عثمان في السجن كما حدث مع مرسي في مصر
يا طارق ده برضو كوز زولكم ما دايرنو
دايرين واحد من الضباط الصغار الوقفوا مع الثوار و حموهم و زادوا عنهم و يختار محلسه بنفسه من زملائه الاحرار الذين وقفوا مع الثوار
الرجل كان واضحا وصادقا ، كلماته ولغة جسده تدل على ذلك ونحسبه كذلك، وعلى الأقل أبدى حسن النوايا وطمأن القلوب، والحكمة تقتضي أن نخطو نحوه ونجلس معه ونرى ماعنده، فإن أتبع القول الفعل فهذا ما نبتغيه.
الشيوعيين الفي الاعتصام و تجمعهم المهني ما عندهم اي قاعده شعبيه
ولا يحبون ان يسمعوا سيره جيش او امن او انتخابات ويبغونها عوجا
لو قلت لهم غدا انتخابات يقولو لك تسقط بس
كل تفكيرهم الاستراتجي الاستوزار بدون انتخاب سريعا والاقتراب من مؤسسه الحكم لزرع كوادرهم والتفخيخ للاستفراد بالحكم عن اي طريق ولو كان طريق الدم
والقياده والشعب ذكي لن ولم يسمح لهم ابدا وعليهم ان يعرفوا حدودهم
ونحن لا نخاف ونقول كلمه الحق
الزول ده عامل المؤتمر الصحفي قبل صلاة الجمعة حتى يزوغ من الاسئلة الصعبة مما يؤكد انه نراوغ و عميل خائن تابع لفلول الكيزان
بصمة غباء علي عثمان و قوش واضحة في هذه المسرحية الرعناء السمجة